د. الخطيب يشارك متطوعي الهلال عَملهم على حاجز قلنديا
نشر بتاريخ: 20/08/2011 ( آخر تحديث: 20/08/2011 الساعة: 12:55 )
القدس-معا- شارك د. يونس الخطيب، رئيس جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، متطوعي الجمعية خلال تقديمهم الخدمات الإنسانية والطبية للمصلين المتوجهين إلى المسجد الأقصى عبر حاجز قلنديا شمالي القدس المحتلة في الجمعة الثالثة من شهر رمضان المبارك.
وأطلّع على سير الخدمات التي يقدمها المتطوعون للمسنين والمسنات، والنساء، والأطفال، والرجال، على مدخلي الحاجز، واستمع لشرح عن مجريات الأمور وكيفية التعامل مع الحالات الإنسانية والمرضية المارة على الحاجز.
وكانت الجمعية واصلت تقديم خدماتها للمصلين العابرين عبر حاجز قلنديا شمالي مدينة القدس المحتلة، ونشرت العديد من متطوعيها بالقرب من الحاجز وفي الطرق المؤدية إليه لتنظيم الحركة وتقديم المساعدة.
وانتشر ما يزيد على 65 متطوعا ومتطوعة خلال الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك، قسموا إلى ست مجموعات، نصفها الأول داخل الحاجز، والآخر خارجه على مدخلي النساء والرجال، قدموا الخدمات الاسعافية للمواطنين، والحالات المرضية كأمراض السكري والضغط والاختناق نتيجة الاكتظاظ والازدحام.
وتعاملت أطقم الجمعية مع الحالات وفق طريقتين، بعض الحالات كانت تعالج ميدانيا من قبل متطوعين ممرضين، والأخرى كانت تنقل بواسطة سيارات الاسعاف التي كانت متواجده في المكان وتم هذا العمل على المدخلين مدخل الرجال ومدخل النساء.
اما المجموعات الداخلية والتي كان عددها ثلاث مجموعات، كانت تقدم الاسعافات الاولية لبعض الحالات ان استدعى الامر ذلك، وكانت تقوم بنقل المرضى وكبار السن بواسطة عربة المرضى عبر الممر الانساني الذي خصص لمثل هذه الحالات، وايصالهم الى الباصات التي كانت بالداخل.
وأطلّع على سير الخدمات التي يقدمها المتطوعون للمسنين والمسنات، والنساء، والأطفال، والرجال، على مدخلي الحاجز، واستمع لشرح عن مجريات الأمور وكيفية التعامل مع الحالات الإنسانية والمرضية المارة على الحاجز.
وكانت الجمعية واصلت تقديم خدماتها للمصلين العابرين عبر حاجز قلنديا شمالي مدينة القدس المحتلة، ونشرت العديد من متطوعيها بالقرب من الحاجز وفي الطرق المؤدية إليه لتنظيم الحركة وتقديم المساعدة.
وانتشر ما يزيد على 65 متطوعا ومتطوعة خلال الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك، قسموا إلى ست مجموعات، نصفها الأول داخل الحاجز، والآخر خارجه على مدخلي النساء والرجال، قدموا الخدمات الاسعافية للمواطنين، والحالات المرضية كأمراض السكري والضغط والاختناق نتيجة الاكتظاظ والازدحام.
وتعاملت أطقم الجمعية مع الحالات وفق طريقتين، بعض الحالات كانت تعالج ميدانيا من قبل متطوعين ممرضين، والأخرى كانت تنقل بواسطة سيارات الاسعاف التي كانت متواجده في المكان وتم هذا العمل على المدخلين مدخل الرجال ومدخل النساء.
اما المجموعات الداخلية والتي كان عددها ثلاث مجموعات، كانت تقدم الاسعافات الاولية لبعض الحالات ان استدعى الامر ذلك، وكانت تقوم بنقل المرضى وكبار السن بواسطة عربة المرضى عبر الممر الانساني الذي خصص لمثل هذه الحالات، وايصالهم الى الباصات التي كانت بالداخل.