برنامج التثقيف المـدني تنظم لقاء نسوي في قرية بورين بعنوان "الاثار الاجتماعية الناجمة عن الاضراب"
نشر بتاريخ: 18/10/2006 ( آخر تحديث: 18/10/2006 الساعة: 14:10 )
نابلس - معا - ضمن فعاليات برنامج التثقيف المـدني في جمعية المـراة العامـلة الفلسـطينية للتنمية في نابلـس، تم تنفيذ لقاء نسوي في قرية بورين في قاعة الجمعية الخيرية بعنوان "الآثار الاجتماعية الناجمة عن الإضراب الحكومي".
شارك في اللقاء حوالي 70 امرأة، منهن الميدانية صبحية دراغمة، حيث تناولت موضوع الإضراب في المدارس وآثاره على صعيد الاسرة والطلاب والمعلمين والمجتمع المحلي، وعن الإحباط الذي انعكس على الطلاب نتيجة عدم البدء في العام الدراسي كما كان متوقعا، وعن زيادة حجم المشاكل ما بين الطلاب، والمشاحنات بين الإخوة في نفس البيت، وعن بروز العصبية وعن عدم وجود هدف أو قيمة للطالب نفسه.
كما تطرقت المشاركات الى التخوف من بروز مشكلة التسرب من المدارس، وما ينتج عنها من مشاكل مجتمعية وزواج مبكر يؤدي الى حرمان الفتاة من تعليمها، وما ينعكس عنه من آثار جانبية متعددة، كما تطرقت المثقفة الميدانية لموضوع إضراب القطاع الصحي وانعكاساته السلبية على المواطنين.
وفي نهاية اللقاء أوصت المشاركات بأهمية وضرورة الضغط على صناع القرار من اجل حل مشكلة الإضراب وعن أهمية تعزيز قيمة التعليم عند الطلاب وضرورة متابعة المنهاج من قبل الأهالي وعن تفعيل دور اللجان الشعبية والمؤسسات الأهلية في مواكبة المسيرة التعليمية في داخل القرية.
شارك في اللقاء حوالي 70 امرأة، منهن الميدانية صبحية دراغمة، حيث تناولت موضوع الإضراب في المدارس وآثاره على صعيد الاسرة والطلاب والمعلمين والمجتمع المحلي، وعن الإحباط الذي انعكس على الطلاب نتيجة عدم البدء في العام الدراسي كما كان متوقعا، وعن زيادة حجم المشاكل ما بين الطلاب، والمشاحنات بين الإخوة في نفس البيت، وعن بروز العصبية وعن عدم وجود هدف أو قيمة للطالب نفسه.
كما تطرقت المشاركات الى التخوف من بروز مشكلة التسرب من المدارس، وما ينتج عنها من مشاكل مجتمعية وزواج مبكر يؤدي الى حرمان الفتاة من تعليمها، وما ينعكس عنه من آثار جانبية متعددة، كما تطرقت المثقفة الميدانية لموضوع إضراب القطاع الصحي وانعكاساته السلبية على المواطنين.
وفي نهاية اللقاء أوصت المشاركات بأهمية وضرورة الضغط على صناع القرار من اجل حل مشكلة الإضراب وعن أهمية تعزيز قيمة التعليم عند الطلاب وضرورة متابعة المنهاج من قبل الأهالي وعن تفعيل دور اللجان الشعبية والمؤسسات الأهلية في مواكبة المسيرة التعليمية في داخل القرية.