د.عشراوي: اسرائيل تصعّد عملياتها هروبا من استحقاق ايلول
نشر بتاريخ: 21/08/2011 ( آخر تحديث: 21/08/2011 الساعة: 11:09 )
رام الله - معا - قالت د.حنان عشراوي عضو اللجنة التنفيذية ورئيسة دائرة الاعلام في منظمة التحرير الفلسطينية إن حكومة الاحتلال الاسرائيلي تصّدر أزماتها الداخلية والسياسية والدولية الى صدر شعبنا الأعزل، وقد صعدّت من عملياتها العسكرية هروباً من استحقاقات الأزمة الاجتماعية والاقتصادية في إسرائيل، واستباقاً للتوجه الفلسطيني للأمم المتحدة لتعطيل الحصول على عضوية دولة فلسطين الشهر المقبل.
وجاءت اقوالها هذه في سياق ادانتها للعدوان الحربي الإسرائيلي على قطاع غزة.
واعتبرت عشراوي جرائم الاحتلال ضد الانسانية المتمثلة بالاجتياحات المتكررة والاعتقالات والقصف والاغتيالات والحصار الجائر بمثابة عقاب جماعي وعدوان سافر على الشعب الفلسطيني في وقت يتنامى فيه الوعي والمد التضامن الدولي مع القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته، وتزداد فيها العزلة الدولية على إسرائيل بسبب اجراءاتها الاحتلالية ورفضها وقف الاستيطان وانتهاكها الصارخ لقرارات الشرعية الدولية.
وفي ظل غياب المساءلة والصمت الدولي، طالبت عشراوي المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوضع حد للعنف الاسرائيلي المستمر، وتأمين حماية دولية عاجلة لشعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة، ومساءلة إسرائيل ومحاكمتها امام المحاكم الدولية بموجب قواعد القانون الدولي.
وختمت عشراوي بالقول: ان الفخ التصعيدي من قبل اسرائيل يستدعي منا توحيد الجهود الفلسطينية لانهاء ملف المصالحة بشكل فوري رداً على العدوان الإسرائيلي، وقالت: ان الممارسات أحادية الجانب الإسرائيلية تزيد من عزيمتنا على الصمود وعدم الانجرار الى دوامة العنف التي تستفيد منها إسرائيل، ولن تثنينا عن ممارسة حقنا القانوني والانساني والسياسي في العيش على أرضنا بسلام وحرية والحصول على عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة، واقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وجاءت اقوالها هذه في سياق ادانتها للعدوان الحربي الإسرائيلي على قطاع غزة.
واعتبرت عشراوي جرائم الاحتلال ضد الانسانية المتمثلة بالاجتياحات المتكررة والاعتقالات والقصف والاغتيالات والحصار الجائر بمثابة عقاب جماعي وعدوان سافر على الشعب الفلسطيني في وقت يتنامى فيه الوعي والمد التضامن الدولي مع القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته، وتزداد فيها العزلة الدولية على إسرائيل بسبب اجراءاتها الاحتلالية ورفضها وقف الاستيطان وانتهاكها الصارخ لقرارات الشرعية الدولية.
وفي ظل غياب المساءلة والصمت الدولي، طالبت عشراوي المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوضع حد للعنف الاسرائيلي المستمر، وتأمين حماية دولية عاجلة لشعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة، ومساءلة إسرائيل ومحاكمتها امام المحاكم الدولية بموجب قواعد القانون الدولي.
وختمت عشراوي بالقول: ان الفخ التصعيدي من قبل اسرائيل يستدعي منا توحيد الجهود الفلسطينية لانهاء ملف المصالحة بشكل فوري رداً على العدوان الإسرائيلي، وقالت: ان الممارسات أحادية الجانب الإسرائيلية تزيد من عزيمتنا على الصمود وعدم الانجرار الى دوامة العنف التي تستفيد منها إسرائيل، ولن تثنينا عن ممارسة حقنا القانوني والانساني والسياسي في العيش على أرضنا بسلام وحرية والحصول على عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة، واقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.