مركز "واصل" ينظم إفطارات جماعية للطلبة
نشر بتاريخ: 18/10/2006 ( آخر تحديث: 18/10/2006 الساعة: 18:04 )
رام الله - نظم "مركز واصل لتنمية الشباب" وبالتعاون مع كتلة الوحدة الطلابية في الجامعات والمعاهد سلسلة من النشاطات والفعاليات الاجتماعية الرمضانية والتي اشتملت على إفطارات جماعية وبعض الأنشطة الثقافية والترفيهية التي رافقها حوارات حول الأوضاع السياسية الراهنة.
ففي جامعة بيرزيت نظمت كتلة الوحدة الطلابية حفل إفطار جماعي لأعضاء الكتلة واصدقائها بحضور محمد سلامة سكرتير اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (اشد) ورسمي عبد الغني (ابوفراس) عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية.
وعقدت خلال اللقاء مسابقة ثقافية وترفيهية، كما جرى توزيع جوائز رمزية على الفائزين والمشاركين، وتحدث عبد الغني عن الأزمة السياسية التي يواجهها الشعب الفلسطيني ومؤسساته وقضيته الوطنية، مؤكدا على ضرورة تفعيل الحركة الطلابية والمنظمات الشعبية بشكل عام لحماية المنجزات وللحفاظ على الوحدة الوطنية ولمواصلة مسيرة النضال من أجل الحرية والاستقلال، وشدد على أن المخرج الأنسب من الأزمة الحالية يتمثل في تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم كافة القوى والتيارات السياسية.
واشار إلى أن هذا الخيار يمكن أن يترجم عن طريق تشكيل حكومة توافق وطني من الكفاءات، وفي حال تعذر ذلك فلا بد من العودة للشعب لحسم الخلاف والخروج من حالة الشلل والجمود.
كما نظم طلاب كتلة الوحدة الطلابية في معهد المعلمين حفل إفطار جماعي شارك فيه نحو مئة وخمسين طالبا من أعضاء الكتلة وأصدقائها، وجرى خلال اللقاء الذي حضره شكرتير أشد محمد سلامة استعراض واقع الحياة الأكاديمية وهموم الطلبة في المعهد.
ففي جامعة بيرزيت نظمت كتلة الوحدة الطلابية حفل إفطار جماعي لأعضاء الكتلة واصدقائها بحضور محمد سلامة سكرتير اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (اشد) ورسمي عبد الغني (ابوفراس) عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية.
وعقدت خلال اللقاء مسابقة ثقافية وترفيهية، كما جرى توزيع جوائز رمزية على الفائزين والمشاركين، وتحدث عبد الغني عن الأزمة السياسية التي يواجهها الشعب الفلسطيني ومؤسساته وقضيته الوطنية، مؤكدا على ضرورة تفعيل الحركة الطلابية والمنظمات الشعبية بشكل عام لحماية المنجزات وللحفاظ على الوحدة الوطنية ولمواصلة مسيرة النضال من أجل الحرية والاستقلال، وشدد على أن المخرج الأنسب من الأزمة الحالية يتمثل في تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم كافة القوى والتيارات السياسية.
واشار إلى أن هذا الخيار يمكن أن يترجم عن طريق تشكيل حكومة توافق وطني من الكفاءات، وفي حال تعذر ذلك فلا بد من العودة للشعب لحسم الخلاف والخروج من حالة الشلل والجمود.
كما نظم طلاب كتلة الوحدة الطلابية في معهد المعلمين حفل إفطار جماعي شارك فيه نحو مئة وخمسين طالبا من أعضاء الكتلة وأصدقائها، وجرى خلال اللقاء الذي حضره شكرتير أشد محمد سلامة استعراض واقع الحياة الأكاديمية وهموم الطلبة في المعهد.