أم فلسطينية تستغيث بخادم الحرمين للافراج عن ابنها المعتقل بالسعودية
نشر بتاريخ: 23/08/2011 ( آخر تحديث: 23/08/2011 الساعة: 12:33 )
غزة- معا- بعثت سيدة فلسطينية بنداء استغاثة الى الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك السعودية، للافراج عن ابنها المعتقل في السعودية منذ ما يزيد عن عام ونصف وقد جاء نص الرسالة كما يلي:
نداء استغاثة واسترحام من أم فلسطينية إلي خدام الحرمين الشريفين
إلى خدام الحرمين الشريفين /الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود... حفظه الله ورعاه
أنا الأم المكلومة ماريا نصر الله أبو خاطر، أبلغ من العمر تسعين عاما، وأنني مقعدة وأعاني العديد من الأمراض، وقد فجعت بسجن ولدي/ الدكتور محمد إبراهيم أبو خاطر بمملكتكم الحبيبة وذلك منذ عام ونصف دون أي ذنب يذكر.
وهو فلسطيني الجنسية يعمل طبيبا في وزارة الصحة السعودية من أكثر من ثلاثين عاما، ويبلغ من العمر 62 عاما، ولديه أسرة مكونة من سبعة أفراد، ويعاني من العديد من الأمراض كما يعاني من فشل في احدي كليتيه.
والمعروف عن ولدي منذ قدومه إلي المملكة وحتى هذه اللحظة عن حبه لها وتفانيه في خدمتها وخدمة شعبها، كما يعرف عنه بأخلاقه العالية وتواضعه واحترامه للجميع.
فأنني أتوجه إلى الله العلي العظيم ثم إلى سموكم الكريم أن تقف معنا في تفريج هذه الكربة وإخراجنا من هذه المحنة والعمل علي الإفراج عنه أو نقله إلي بلده فلسطين لكي يكون بجواري وجوار أسرته، والله يعلم ياصاحب اليد المعطأة والقلب الكبير، ويا من مسحت الكثير من كربات المكروبين. كم أعاني خاصة وأنني مصابة بالكثير من الأمراض والظروف الصعبة، فهو أبني الوحيد البار بي والذي يعيلني ويعيل أسرته المكونة من سبعة أفراد، والله يعلم كم أننا في أشد الحاجة إليه لكي يكون بجوارنا ويقوم علي خدمتنا ورعايتنا.
نداء استغاثة واسترحام من أم فلسطينية إلي خدام الحرمين الشريفين
إلى خدام الحرمين الشريفين /الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود... حفظه الله ورعاه
أنا الأم المكلومة ماريا نصر الله أبو خاطر، أبلغ من العمر تسعين عاما، وأنني مقعدة وأعاني العديد من الأمراض، وقد فجعت بسجن ولدي/ الدكتور محمد إبراهيم أبو خاطر بمملكتكم الحبيبة وذلك منذ عام ونصف دون أي ذنب يذكر.
وهو فلسطيني الجنسية يعمل طبيبا في وزارة الصحة السعودية من أكثر من ثلاثين عاما، ويبلغ من العمر 62 عاما، ولديه أسرة مكونة من سبعة أفراد، ويعاني من العديد من الأمراض كما يعاني من فشل في احدي كليتيه.
والمعروف عن ولدي منذ قدومه إلي المملكة وحتى هذه اللحظة عن حبه لها وتفانيه في خدمتها وخدمة شعبها، كما يعرف عنه بأخلاقه العالية وتواضعه واحترامه للجميع.
فأنني أتوجه إلى الله العلي العظيم ثم إلى سموكم الكريم أن تقف معنا في تفريج هذه الكربة وإخراجنا من هذه المحنة والعمل علي الإفراج عنه أو نقله إلي بلده فلسطين لكي يكون بجواري وجوار أسرته، والله يعلم ياصاحب اليد المعطأة والقلب الكبير، ويا من مسحت الكثير من كربات المكروبين. كم أعاني خاصة وأنني مصابة بالكثير من الأمراض والظروف الصعبة، فهو أبني الوحيد البار بي والذي يعيلني ويعيل أسرته المكونة من سبعة أفراد، والله يعلم كم أننا في أشد الحاجة إليه لكي يكون بجوارنا ويقوم علي خدمتنا ورعايتنا.