نظمت وقفة تضامن- الجهاد تدعو "ثوار" ليبيا للتخلص من التبعية للغرب
نشر بتاريخ: 23/08/2011 ( آخر تحديث: 23/08/2011 الساعة: 13:34 )
غزة- معا- دعا القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر حبيب المجلس الوطني الانتقالي الليبي إلى ضرورة المحافظة على سيادة وهوية البلد، والعمل بجد على تحرره من نظام التبعية وبناء ليبيا الحرة المسلمة.
وكانت الحركة قد نظمت اليوم الثلاثاء وقفة "تبارك فيها للشعب الليبي بانتصار ثورته على نظام العقيد معمر القذافي" وسط مدينة غزة.
واحتشد العشرات من كوادر الحركة يؤمهم القياديين الشيخ أحمد المدلل والشيخ خضر حبيب أمام برج الشوا حصري مباركين للشعب الليبي انتصاره على "أبرز طواغيت العالم العربي".
وقال القيادي حبيب خلال الوقفة: "من قلب غزة المحاصرة ومن حركة الجهاد الإسلامي والشعب الفلسطيني نتقدم بالتهاني للشعب الليبي لانتصار ثورته".
وأضاف: "طاغوتٌ آخر يتهاوى في ليبيا بعد سقوط زين العابدين بن علي في تونس، وحسني مبارك في قاهرة المعز، نهنئ الشعب الليبي وأنفسنا بهذا الانتصار الكبير".
وأكد الشيخ حبيب أن "انتصار الثورة الليبية ومن قبلها الثورات في تونس ومصر يمثل رصيداً قوياً ومهماً سيصب في دعم صمود شعبنا ومقاومته في مواجهة كيان الاحتلال".
وشدد على أن هذا الانتصار يضع الثورة والمجلس الوطني الانتقالي الليبي أمام تحديات كبرى.
على صعيدٍ منفصل، أكد القيادي المدلل أن حركته لا يمكن أن تعطي الاحتلال تهدئة مجانية، قائلاً: "معركتنا مع العدو مستمرة، ونترك للميدان كيفية التعامل معه".
وتابع المدلل يقول: "التصعيد "الإسرائيلي" مستمر، وقلنا ولازلنا نقول لا يمكن أن يعيش الاحتلال بأمن وسلام طالما يتعرض أبناء شعبنا لإجرامه".
وكانت الحركة قد نظمت اليوم الثلاثاء وقفة "تبارك فيها للشعب الليبي بانتصار ثورته على نظام العقيد معمر القذافي" وسط مدينة غزة.
واحتشد العشرات من كوادر الحركة يؤمهم القياديين الشيخ أحمد المدلل والشيخ خضر حبيب أمام برج الشوا حصري مباركين للشعب الليبي انتصاره على "أبرز طواغيت العالم العربي".
وقال القيادي حبيب خلال الوقفة: "من قلب غزة المحاصرة ومن حركة الجهاد الإسلامي والشعب الفلسطيني نتقدم بالتهاني للشعب الليبي لانتصار ثورته".
وأضاف: "طاغوتٌ آخر يتهاوى في ليبيا بعد سقوط زين العابدين بن علي في تونس، وحسني مبارك في قاهرة المعز، نهنئ الشعب الليبي وأنفسنا بهذا الانتصار الكبير".
وأكد الشيخ حبيب أن "انتصار الثورة الليبية ومن قبلها الثورات في تونس ومصر يمثل رصيداً قوياً ومهماً سيصب في دعم صمود شعبنا ومقاومته في مواجهة كيان الاحتلال".
وشدد على أن هذا الانتصار يضع الثورة والمجلس الوطني الانتقالي الليبي أمام تحديات كبرى.
على صعيدٍ منفصل، أكد القيادي المدلل أن حركته لا يمكن أن تعطي الاحتلال تهدئة مجانية، قائلاً: "معركتنا مع العدو مستمرة، ونترك للميدان كيفية التعامل معه".
وتابع المدلل يقول: "التصعيد "الإسرائيلي" مستمر، وقلنا ولازلنا نقول لا يمكن أن يعيش الاحتلال بأمن وسلام طالما يتعرض أبناء شعبنا لإجرامه".