"سرايا القدس": نرفض جميع الاتفاقيات والمواثيق التي تنتقص من حقوقنا التاريخية في فلسطين
نشر بتاريخ: 19/10/2006 ( آخر تحديث: 19/10/2006 الساعة: 13:59 )
خان يونس - معا- قال " أبو حمزة" الناطق الإعلامي لسرايا القدس ، أن سرايا القدس ترفض جميع الاتفاقيات و المواثيق الدولية و المحلية التي توقع ضد حقوق ومصالح و طموح شعبنا الفلسطيني المرابط ، وتؤكد رفضها بالمطلق جملة و تفصيلاً ، لأي اتفاق من شأنه الانتقاص من حقوقنا التاريخية في أرض فلسطين .
جاءت أقو ل أبو حمزة في تصريحات صحفية في ذكرى "يوم القدس" العالمي
وقال :" في يوم القدس .. يوم الثورة و النصر ..يوم انتصار الدم على السيف .. يوم انتصار المظلومين و المستضعفين ، نتوجه إليكم بأن التغيير في بعض الأنظمة العميلة في المنطقة ، يجب أن يكون عبر تيار ثوري ينتصر للحق ، فلا يكفى التيار السياسي للتغيير إن لم يكن ثوريا ، وخير مثال على ذلك انتصار الثورة الإسلامية في إيران على نظام الشاه العميل للصهيوأمريكية كما بعض قادة الأنظمة الموجودة في المنطقة الآن "
وأكد ابو حمزة ، على أن" السرايا " ستوقد الثورة و المقاومة في كل مكان حتى تتحرر فلسطين التاريخية ، رافضاً القبول بأي هدنة مع الاحتلال في ظل الممارسات العنصرية والإجرامية التي تمارس بحق أبناء الشعب الفلسطيني .
وأكدت السرايا على لسان متحدثها الرسمي ، على الاستمرار في نهج المقاومة ، وقال :" عملياتنا الجهادية النوعية ، ، وستتواصل حتى إقامة الدولة الإسلامية في فلسطين على أرض فلسطين التاريخية من البحر إلى النهر "
جاءت أقو ل أبو حمزة في تصريحات صحفية في ذكرى "يوم القدس" العالمي
وقال :" في يوم القدس .. يوم الثورة و النصر ..يوم انتصار الدم على السيف .. يوم انتصار المظلومين و المستضعفين ، نتوجه إليكم بأن التغيير في بعض الأنظمة العميلة في المنطقة ، يجب أن يكون عبر تيار ثوري ينتصر للحق ، فلا يكفى التيار السياسي للتغيير إن لم يكن ثوريا ، وخير مثال على ذلك انتصار الثورة الإسلامية في إيران على نظام الشاه العميل للصهيوأمريكية كما بعض قادة الأنظمة الموجودة في المنطقة الآن "
وأكد ابو حمزة ، على أن" السرايا " ستوقد الثورة و المقاومة في كل مكان حتى تتحرر فلسطين التاريخية ، رافضاً القبول بأي هدنة مع الاحتلال في ظل الممارسات العنصرية والإجرامية التي تمارس بحق أبناء الشعب الفلسطيني .
وأكدت السرايا على لسان متحدثها الرسمي ، على الاستمرار في نهج المقاومة ، وقال :" عملياتنا الجهادية النوعية ، ، وستتواصل حتى إقامة الدولة الإسلامية في فلسطين على أرض فلسطين التاريخية من البحر إلى النهر "