الحملة الوطنية لدعم ايلول تستعد لانطلاق فعاليات "فلسطين الدول:194"
نشر بتاريخ: 26/08/2011 ( آخر تحديث: 26/08/2011 الساعة: 16:41 )
غزة- معا- عقد أعضاء الحملة الوطنية لدعم استحقاق ايلول اجتماعا موسعا يوم امس الخميس في مقر الاتحاد العام للمقاوليين الفلسطينين في مدينة غزة.
جاء ذلك لمناقشة البرامج والفعاليات المطروحة لدعم توجه القيادة الفلسطينية في استحقاق أيلول المقبل ولوضع اللمسات الاخيرة على الخطة التي سبق ان وضعوها وناقشوها مع كافة القطاعات المعنية منذ اسبوعيين تحضيرا لانطلاق فعاليات وانشطة الحملة في قطاع غزة تزامنا وانسجاما مع باقي مجموعات الحملة في الوطن والشتات حيث خرج المجتمعون بجملة من القرارات والفعاليات.
حضر الاجتماع مجموعة كبيرة من النشطاء المحليين والمثقفيين والكتاب واعلاميين وصحفيين والفنانين والمجتمع المدني والمبادرات الشبابية وقيادات شابة ومجتمعية.
واتفق الأعضاء خلال اجتماعهم على الخطة المركزية للفعاليات والانشطة واليات تنفيذها وبحث سبل انجاحها، كما ناقشوا سبل تشجيع الجماهير الى الانخراط في فعاليات الدعم الاسناد لهذا الحدث الكبير رغم ما يشهده القطاع من تصعيد اسرائيلي.
كما اقر المجتمعون الخطط والأنشطة التي ستنفذ خلال هذه الحملة بدء من الحملة الاعلامية مرورا بالتوعية الميدانية للجمهور الجمهور ورفع مستوى الوعي عنهم والاجابة على بعض تسالاتهم حول استحقاق ايلول واهميته وماذا يعني للفلسطينين وأهمية المشاركة في فعاليات استحقاق أيلول والتي ستنطلق في شهر أيلول المقبل في فاطار الحملة الوطنية لدعم استحقاق ايلول فلسطين الدولة: 194.
وبحث الاجتماع آليات وسبل انطلاقة الدعم الشعبي والجماهيري لاستحقاق أيلول، وأوضح القائمون على الحملة انها تأتي في اطار دعم التوجه الفلسطيني لانتزاع الاعتراف بعضوية الدولة الفلسطينية في الامم المتحدة.
وشدد المجتمعون على على ضرورة أن ننجح الفعاليات على المستوى المحلي في داخل القطاع لما له من بعد سياسي وبالتزامن مع الحملة المركزية في الوطن والشتات والخارج.لتحقيق التأثير الأكبر لكسب وحشد الدعم الدولي للاستحقاق.
وتهدف الحملة إلى حشد الدعم الأكبر لتأييد استحقاق أيلول محليا وعربيا ودوليا، وأن تسنتهض الهمم العربية من أجل الخروج في مسيرات جماهيرية وشعبية مليونية في اليوم الثالث والعشرين من أيلول المقبل، والمطالبة بتحقيق حلم الفلسطينيين بإقامة دولتهم.
وتم خلال الاجتماع تشكيل أربع فرق فرعية من أعضاء الحملة ومن ثم خرجت هذه الفرق بعد نقاش مستفيض بجملة من الفعاليات التي ستنفذ خلال الايام القليلة القادمة ومن أجل انجاز أكبر عدد ممكن من فعاليات التوعية للمواطنين والمجتمع.
واستعرض الأعضاء العديد من المقترحات والانشطة الميدانية والفعاليات المنوي تنفيذها مثل تعزيز الحملات الإعلامية عبر وسائل الإعلام المختلفة وتنفيذ حلقات اذاعية وموجات مفتوحة بين الضفة الغربية وقطاع غزة وفعاليات احتفالية وجداريات فنية كبيرة لحشد همم الشارع لدعم الخطوة وإبراز أهمية استحقاق أيلول، والقيام بعدة أنشطة ميدانية من توقيع للعرائض وارسال المخاطبات والرسائل واللقاءات الجماهيرية والمؤتمرات والورشات التثقيفية للمواطنين إضافة إلى تثقيف طلاب الجامعات والمدارس بأهمية هذا الاستحقاق.
ويشار إلى أن منظمة التحرير الفلسطينية ستتوجه في شهر أيلول المقبل إلى الأمم المتحدة من أجل نيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتكون الدولة 194 بعد الإعلان عن استقلال جنوب السودان واعتبارها الدولة 193.
واكد المجتمعون على ضرورة البدء بعمل منظم ومتكامل لهذا الحدث السياسي الهام في تاريخ الشعب الفلسطيني والذي بحاجة إلى معركة سياسية وجهد دبلوماسي وتحقيق الوحدة الوطنية لأن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة جاء متعمدا لخلط الوضع الفلسطيني.
واعرب المجتمعون عن املهم من جميع الفئات والقطاعات في الوطن للمشاركة في انشطة وفعاليات دعم استحقاق فلسطين الدولة 194، وضرورة تشكيل لجان تضم فصائل العمل الوطني والمؤسسات والفعاليات الرسمية والشعبية للبدء في التحضيرات استعدادا ليوم الحدث.
جاء ذلك لمناقشة البرامج والفعاليات المطروحة لدعم توجه القيادة الفلسطينية في استحقاق أيلول المقبل ولوضع اللمسات الاخيرة على الخطة التي سبق ان وضعوها وناقشوها مع كافة القطاعات المعنية منذ اسبوعيين تحضيرا لانطلاق فعاليات وانشطة الحملة في قطاع غزة تزامنا وانسجاما مع باقي مجموعات الحملة في الوطن والشتات حيث خرج المجتمعون بجملة من القرارات والفعاليات.
حضر الاجتماع مجموعة كبيرة من النشطاء المحليين والمثقفيين والكتاب واعلاميين وصحفيين والفنانين والمجتمع المدني والمبادرات الشبابية وقيادات شابة ومجتمعية.
واتفق الأعضاء خلال اجتماعهم على الخطة المركزية للفعاليات والانشطة واليات تنفيذها وبحث سبل انجاحها، كما ناقشوا سبل تشجيع الجماهير الى الانخراط في فعاليات الدعم الاسناد لهذا الحدث الكبير رغم ما يشهده القطاع من تصعيد اسرائيلي.
كما اقر المجتمعون الخطط والأنشطة التي ستنفذ خلال هذه الحملة بدء من الحملة الاعلامية مرورا بالتوعية الميدانية للجمهور الجمهور ورفع مستوى الوعي عنهم والاجابة على بعض تسالاتهم حول استحقاق ايلول واهميته وماذا يعني للفلسطينين وأهمية المشاركة في فعاليات استحقاق أيلول والتي ستنطلق في شهر أيلول المقبل في فاطار الحملة الوطنية لدعم استحقاق ايلول فلسطين الدولة: 194.
وبحث الاجتماع آليات وسبل انطلاقة الدعم الشعبي والجماهيري لاستحقاق أيلول، وأوضح القائمون على الحملة انها تأتي في اطار دعم التوجه الفلسطيني لانتزاع الاعتراف بعضوية الدولة الفلسطينية في الامم المتحدة.
وشدد المجتمعون على على ضرورة أن ننجح الفعاليات على المستوى المحلي في داخل القطاع لما له من بعد سياسي وبالتزامن مع الحملة المركزية في الوطن والشتات والخارج.لتحقيق التأثير الأكبر لكسب وحشد الدعم الدولي للاستحقاق.
وتهدف الحملة إلى حشد الدعم الأكبر لتأييد استحقاق أيلول محليا وعربيا ودوليا، وأن تسنتهض الهمم العربية من أجل الخروج في مسيرات جماهيرية وشعبية مليونية في اليوم الثالث والعشرين من أيلول المقبل، والمطالبة بتحقيق حلم الفلسطينيين بإقامة دولتهم.
وتم خلال الاجتماع تشكيل أربع فرق فرعية من أعضاء الحملة ومن ثم خرجت هذه الفرق بعد نقاش مستفيض بجملة من الفعاليات التي ستنفذ خلال الايام القليلة القادمة ومن أجل انجاز أكبر عدد ممكن من فعاليات التوعية للمواطنين والمجتمع.
واستعرض الأعضاء العديد من المقترحات والانشطة الميدانية والفعاليات المنوي تنفيذها مثل تعزيز الحملات الإعلامية عبر وسائل الإعلام المختلفة وتنفيذ حلقات اذاعية وموجات مفتوحة بين الضفة الغربية وقطاع غزة وفعاليات احتفالية وجداريات فنية كبيرة لحشد همم الشارع لدعم الخطوة وإبراز أهمية استحقاق أيلول، والقيام بعدة أنشطة ميدانية من توقيع للعرائض وارسال المخاطبات والرسائل واللقاءات الجماهيرية والمؤتمرات والورشات التثقيفية للمواطنين إضافة إلى تثقيف طلاب الجامعات والمدارس بأهمية هذا الاستحقاق.
ويشار إلى أن منظمة التحرير الفلسطينية ستتوجه في شهر أيلول المقبل إلى الأمم المتحدة من أجل نيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتكون الدولة 194 بعد الإعلان عن استقلال جنوب السودان واعتبارها الدولة 193.
واكد المجتمعون على ضرورة البدء بعمل منظم ومتكامل لهذا الحدث السياسي الهام في تاريخ الشعب الفلسطيني والذي بحاجة إلى معركة سياسية وجهد دبلوماسي وتحقيق الوحدة الوطنية لأن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة جاء متعمدا لخلط الوضع الفلسطيني.
واعرب المجتمعون عن املهم من جميع الفئات والقطاعات في الوطن للمشاركة في انشطة وفعاليات دعم استحقاق فلسطين الدولة 194، وضرورة تشكيل لجان تضم فصائل العمل الوطني والمؤسسات والفعاليات الرسمية والشعبية للبدء في التحضيرات استعدادا ليوم الحدث.