ائتلاف شباب 15 اذار يطلق حملة "من اجل فلسطين"
نشر بتاريخ: 27/08/2011 ( آخر تحديث: 27/08/2011 الساعة: 03:18 )
غزة- معا- قام كوادر ائتلاف شباب 15 اذار باطلاق حملة "من اجل فلسطين"، وهي حملة زيارات لاهالي الشهداء والاسرى وضحايا الانقسام في قطاع غزة، وتوعيتهم حول واجباتهم وحقوقهم تجاه القضية.
وتهدف هذه الحملة الى خلق روح تألف ومودة بين هؤلاء الاهالي، في ظل الوضع الذي تمر به فلسطين، مؤكدين على ضرورة انهاء الانقسام وتطبيق الاتفاق الفلسطيني الفلسطيني.
وأكد الناشط سالم ابو خوصة ان هذه الحملة انطلقت في هذا الشهر الفضيل من اجل حث الناس على ضرورة التألف وانهاء كل حالات التعصب والفرقة التي سادت في المجتمع الفلسطيني في الفترة الاخيرة وبالاخص في قطاع غزة.
واوضح ابوخوصة ان الحملة اطلقها الائتلاف في العشرة الاواخر من هذا الشهر الفضيل وستستمر لفترة العيد وهي زيارات تسهتدف اهالي الشهداء والاسرى في سجون الاحتلال بالاضافة الى ضحايا الانقسام ومبعدين كنيسة المهد والعديد من الفئات المتضرره، حيث ستستمر هذه الحملة للعمل على المصالحة الاجتماعية والتي يقوم الائتلاف بالتحضيرات لخطة ميدانية من اجل المصالحة الاجتماعية بين افراد المجتمع والفئات المتضررة من هذه الحالة.
من ناحيته أكد الناشط غسان كساب ان بداية الحملة كانت بزيارات قام بها الائتلاف للاسرى المحررين من سجون الاحتلال من كلا التنظيمات وبالاخص اسرى حركتي فتح وحماس والتضامن معهم في انشطتهم وفعالياتهم المطالبة بحقوقهم، داعينهم الى خلق جو من الالفة والالتفاف حول الوحدة الوطنية ورص الصفوف من اجل مواجهة العقوبات الخارجية.
وأكد كساب ان هذه الزيارات مستمرة لتستهدف كل الفئات، والعمل على توعية الفئات من اجل الاستحقاقات الوطنية وانهاء الملف الاسود "الانقسام الداخلي"، حيث كانت اولى الزيارات هي زيارات المرضى في المستشفيات والتبرع بالدم للجرحى جراء العدوان الاسرائيلي على ابناء شعبنا في قطاع غزة.
من جانبها أكدت نهى ابو ظريفة من الائتلاف، ان مثل هذه الانشطة تعمل على توعية الفئات المختلفة من ابناء شعبنا حول ضرورة تنظيم الجبهة الداخلية، وخصوصا ان الشباب الفلسطيني يمر بمنزقلات كثيرة، وقيام الجهات الخارجية باستغلال هذا الوضع المرير من اجل تمرير سياسات خارجية لاضعاف الجبهة الفلسطينية.
حيث استنكر الائتلاف الهجمة من قبل الاحتلال الاسرائيلي على ابناء شعبنا الفلسطيني، مطالبين المجتمع الدولي وحقوق الانسان العالمي بفضح هذه الجرائم التي تحاك ضد الشعب الفلسطيني وعدم احترام انسانية وحقوق الشعب.
وتهدف هذه الحملة الى خلق روح تألف ومودة بين هؤلاء الاهالي، في ظل الوضع الذي تمر به فلسطين، مؤكدين على ضرورة انهاء الانقسام وتطبيق الاتفاق الفلسطيني الفلسطيني.
وأكد الناشط سالم ابو خوصة ان هذه الحملة انطلقت في هذا الشهر الفضيل من اجل حث الناس على ضرورة التألف وانهاء كل حالات التعصب والفرقة التي سادت في المجتمع الفلسطيني في الفترة الاخيرة وبالاخص في قطاع غزة.
واوضح ابوخوصة ان الحملة اطلقها الائتلاف في العشرة الاواخر من هذا الشهر الفضيل وستستمر لفترة العيد وهي زيارات تسهتدف اهالي الشهداء والاسرى في سجون الاحتلال بالاضافة الى ضحايا الانقسام ومبعدين كنيسة المهد والعديد من الفئات المتضرره، حيث ستستمر هذه الحملة للعمل على المصالحة الاجتماعية والتي يقوم الائتلاف بالتحضيرات لخطة ميدانية من اجل المصالحة الاجتماعية بين افراد المجتمع والفئات المتضررة من هذه الحالة.
من ناحيته أكد الناشط غسان كساب ان بداية الحملة كانت بزيارات قام بها الائتلاف للاسرى المحررين من سجون الاحتلال من كلا التنظيمات وبالاخص اسرى حركتي فتح وحماس والتضامن معهم في انشطتهم وفعالياتهم المطالبة بحقوقهم، داعينهم الى خلق جو من الالفة والالتفاف حول الوحدة الوطنية ورص الصفوف من اجل مواجهة العقوبات الخارجية.
وأكد كساب ان هذه الزيارات مستمرة لتستهدف كل الفئات، والعمل على توعية الفئات من اجل الاستحقاقات الوطنية وانهاء الملف الاسود "الانقسام الداخلي"، حيث كانت اولى الزيارات هي زيارات المرضى في المستشفيات والتبرع بالدم للجرحى جراء العدوان الاسرائيلي على ابناء شعبنا في قطاع غزة.
من جانبها أكدت نهى ابو ظريفة من الائتلاف، ان مثل هذه الانشطة تعمل على توعية الفئات المختلفة من ابناء شعبنا حول ضرورة تنظيم الجبهة الداخلية، وخصوصا ان الشباب الفلسطيني يمر بمنزقلات كثيرة، وقيام الجهات الخارجية باستغلال هذا الوضع المرير من اجل تمرير سياسات خارجية لاضعاف الجبهة الفلسطينية.
حيث استنكر الائتلاف الهجمة من قبل الاحتلال الاسرائيلي على ابناء شعبنا الفلسطيني، مطالبين المجتمع الدولي وحقوق الانسان العالمي بفضح هذه الجرائم التي تحاك ضد الشعب الفلسطيني وعدم احترام انسانية وحقوق الشعب.