شبكة الأهالي أصوات تنظم إفطارا رمضانيا في نابلس
نشر بتاريخ: 28/08/2011 ( آخر تحديث: 28/08/2011 الساعة: 21:23 )
نابلس- معا- نظمت شبكة الأهالي أصوات التابعة لجمعية الإغاثة الطبية الفلسطينية والمؤسسة السويدية للإغاثة الفردية وبالتعاون مع بلدية نابلس إفطارا رمضانيا للأشخاص ذوي الإعاقة وذويهم وذلك في منتزه الحرش في مدينة نابلس بحضور حوالي المائة شخص من المعاقين وذويهم ومن متطوعي الإغاثة الطبية الفلسطينية.
وأشار منسق شبكة الأهالي أصوات ذاكر قلالوة في كلمته الترحيبية إلى سعي الشبكة الدائم والمستمر لإنشاء شبكة أهالي لأهالي ذوي الإعاقة بحيث تكون قادرة على استنهاض هممهم ورفع معنوياتهم بما يكفل مساعدتهم للحصول على حقوق أبناءهم بما يساعدهم على العيش بكرامة.
وأضاف قلالوة إلى إن الهدف الأساسي من إنشاء الشبكة هو توجيه أباء وأمهات الأشخاص المعاقين عقليا لدعم بعضهم البعض فهم يتشاركون في العقبات والمعاناة اليومية ذاتها مع أبناءهم منوها إلى أن الشبكة تعمل وتركز على قضية تمكين أسر الأشخاص المعاقين ذهنيا من حيث فهم كيفية التواصل مع الجهات الرسمية المختصة وذلك عن تقديم الخدمات اللازمة بما يكفل الحصول على مجموعة صغيرة من المواطنين الملتزمين على الأقل والذين بإمكانهم صنع الكثير من التغيير.
وبدوره أكد د.علام جرار المدير الاقليمي لبرنامج التاهيل المجتمعي في الشمال على كلمة الشبكة قائلا أن الإغاثة الطبية ساهمت وما زالت تساهم بمساعدة الفئات المهمشة على مدار أكثر من ثلاثين عاما إضافة الى مساعدتها في إحداث تغير مجتمعي من خلال العمل المشترك مع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية من أجل مناصرة ذوي الإعاقة،شاكرا كل من ساهم في إنجاح هذه الأمسية وعلى رأسهم متطوعي الإغاثة الطبية وعلى رأسهم منسق الشبكة في نابلس ذاكر قلالوة وعاملات الشبكة ريم الظاهر، ومادلين زايد والفت قادوس بالإضافة إلى المتطوعين والمتطوعات في الشبكة وكل من ساهم في إنجاحها وبالأخص بلدية نابلس والمؤسسات المحلية الداعمة.
وتبع الإفطار أمسية رمضانية تخللها فقرات عدة منها فقرة لمهرجي مركز الشباب التابع للإغاثة الطبية الفلسطينية بالإضافة لفقرة دبكة شعبية،وفقرة سؤال وجواب تم من خلالها توزيع هدايا على الأشخاص المشاركيين.
وأشار منسق شبكة الأهالي أصوات ذاكر قلالوة في كلمته الترحيبية إلى سعي الشبكة الدائم والمستمر لإنشاء شبكة أهالي لأهالي ذوي الإعاقة بحيث تكون قادرة على استنهاض هممهم ورفع معنوياتهم بما يكفل مساعدتهم للحصول على حقوق أبناءهم بما يساعدهم على العيش بكرامة.
وأضاف قلالوة إلى إن الهدف الأساسي من إنشاء الشبكة هو توجيه أباء وأمهات الأشخاص المعاقين عقليا لدعم بعضهم البعض فهم يتشاركون في العقبات والمعاناة اليومية ذاتها مع أبناءهم منوها إلى أن الشبكة تعمل وتركز على قضية تمكين أسر الأشخاص المعاقين ذهنيا من حيث فهم كيفية التواصل مع الجهات الرسمية المختصة وذلك عن تقديم الخدمات اللازمة بما يكفل الحصول على مجموعة صغيرة من المواطنين الملتزمين على الأقل والذين بإمكانهم صنع الكثير من التغيير.
وبدوره أكد د.علام جرار المدير الاقليمي لبرنامج التاهيل المجتمعي في الشمال على كلمة الشبكة قائلا أن الإغاثة الطبية ساهمت وما زالت تساهم بمساعدة الفئات المهمشة على مدار أكثر من ثلاثين عاما إضافة الى مساعدتها في إحداث تغير مجتمعي من خلال العمل المشترك مع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية من أجل مناصرة ذوي الإعاقة،شاكرا كل من ساهم في إنجاح هذه الأمسية وعلى رأسهم متطوعي الإغاثة الطبية وعلى رأسهم منسق الشبكة في نابلس ذاكر قلالوة وعاملات الشبكة ريم الظاهر، ومادلين زايد والفت قادوس بالإضافة إلى المتطوعين والمتطوعات في الشبكة وكل من ساهم في إنجاحها وبالأخص بلدية نابلس والمؤسسات المحلية الداعمة.
وتبع الإفطار أمسية رمضانية تخللها فقرات عدة منها فقرة لمهرجي مركز الشباب التابع للإغاثة الطبية الفلسطينية بالإضافة لفقرة دبكة شعبية،وفقرة سؤال وجواب تم من خلالها توزيع هدايا على الأشخاص المشاركيين.