نادي شباب نابلس ينظم افطاراً جماعياً
نشر بتاريخ: 29/08/2011 ( آخر تحديث: 29/08/2011 الساعة: 14:53 )
نابلس- معا- بدعم من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، نظم نادي شباب نابلس، مساء الأحد، حفل افطار جماعي في غرفة تجارة وصناعة نابلس، وذلك بحضور مدير الاعلام والعلاقات العامة في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية عدنان الجولاني وأعضاء الغرفة التجارية ورجال الأعمال والتجار وأعضاء الهيئة الادارية وأهالي وأعضاء النادي.
ورحب أمين سر النادي مأمون شاهين بالضيوف والحضور، متحدثاً عن الانجازات التي حققها النادي في مختلف الرياضات، مشيراً الى أن النادي هو عضو في ثمانية اتحادات رياضية، وكانت آخر انجازاته صعود فريق كرة السلة الى مصاف أندية الدرجة الأولى.
ووجه شاهين شكره للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لما توليه من اهتمام بدعم الأندية والشباب الفلسطيني، موضحاً الى أن الوكالة الأمريكية قامت بتزويد النادي بملابس ومستلزمات رياضية ضمن حملتها الأخيرة لدعم الأندية الفلسطينية.
وفي كلمة مجلس الأهالي، أكد عارف هاشم على دور نادي شباب نابلس في تأهيل شباب المدينة على مختلف الأصعدة الرياضية والثقافية والفنية، داعياً المؤسسات الدولية والقطاع الخاص الى دعم هذا النادي ومختلف الأندية الفلسطينية.
وتحدث الجولاني عن المشاريع التي نفذتها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في محافظة نابلس والتي عادت بالفائدة على السكان، ومن ضمنها تعبيد الطرق واعادة تأهيل مستشفى رفيديا الحكومي ودعم الأندية والبرامج الشبابية.
وأوضح الجولاني أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية قامت بالعديد من مشاريع تعبيد الطرق وآبار المياه واصلاح واعادة تأهيل المستشفيات الفلسطينية، وتقوم بتمويل مشاريع عديدة لتحسين حياة الفلسطينيين، منها مشاريع للحد من الفقر، وتحسين الأوضاع الصحية والتعليمية، وبناء البنية التحتية، وخلق فرص العمل وتعزيز مفاهيم الديمقراطية والحكم الرشيد.
وأشاد الجولاني بالانجازات التي يحققها نادي شباب نابلس ودوره الفاعل في بناء الشباب وتأهيلهم، موضحاً ان الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تعتبر الشباب شركاء أساسيين في عملية التنمية المجتمعية.
وتخلل حفل الافطار تكريم للفرق الرياضية وعدد من أعضاء النادي القدامى والمؤسسات والجهات الداعمة لمسيرة النادي.
ومن الجدير ذكره أنه ومنذ عام 1994 قامت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بتقديم ما يقارب 3.4 مليار دولار من المساعدات الأميركية الاقتصادية للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتقوم الوكالة بالتنسيق بشكل وثيق مع السلطة الفلسطينية لدعم المشاريع التي تحد من الفقر وتعمل على تحسين الصحة والتعليم، وبناء البنية التحتية، وخلق فرص العمل، وتعزيز الديمقراطية والحكم الرشيد.
ورحب أمين سر النادي مأمون شاهين بالضيوف والحضور، متحدثاً عن الانجازات التي حققها النادي في مختلف الرياضات، مشيراً الى أن النادي هو عضو في ثمانية اتحادات رياضية، وكانت آخر انجازاته صعود فريق كرة السلة الى مصاف أندية الدرجة الأولى.
ووجه شاهين شكره للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لما توليه من اهتمام بدعم الأندية والشباب الفلسطيني، موضحاً الى أن الوكالة الأمريكية قامت بتزويد النادي بملابس ومستلزمات رياضية ضمن حملتها الأخيرة لدعم الأندية الفلسطينية.
وفي كلمة مجلس الأهالي، أكد عارف هاشم على دور نادي شباب نابلس في تأهيل شباب المدينة على مختلف الأصعدة الرياضية والثقافية والفنية، داعياً المؤسسات الدولية والقطاع الخاص الى دعم هذا النادي ومختلف الأندية الفلسطينية.
وتحدث الجولاني عن المشاريع التي نفذتها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في محافظة نابلس والتي عادت بالفائدة على السكان، ومن ضمنها تعبيد الطرق واعادة تأهيل مستشفى رفيديا الحكومي ودعم الأندية والبرامج الشبابية.
وأوضح الجولاني أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية قامت بالعديد من مشاريع تعبيد الطرق وآبار المياه واصلاح واعادة تأهيل المستشفيات الفلسطينية، وتقوم بتمويل مشاريع عديدة لتحسين حياة الفلسطينيين، منها مشاريع للحد من الفقر، وتحسين الأوضاع الصحية والتعليمية، وبناء البنية التحتية، وخلق فرص العمل وتعزيز مفاهيم الديمقراطية والحكم الرشيد.
وأشاد الجولاني بالانجازات التي يحققها نادي شباب نابلس ودوره الفاعل في بناء الشباب وتأهيلهم، موضحاً ان الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تعتبر الشباب شركاء أساسيين في عملية التنمية المجتمعية.
وتخلل حفل الافطار تكريم للفرق الرياضية وعدد من أعضاء النادي القدامى والمؤسسات والجهات الداعمة لمسيرة النادي.
ومن الجدير ذكره أنه ومنذ عام 1994 قامت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بتقديم ما يقارب 3.4 مليار دولار من المساعدات الأميركية الاقتصادية للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتقوم الوكالة بالتنسيق بشكل وثيق مع السلطة الفلسطينية لدعم المشاريع التي تحد من الفقر وتعمل على تحسين الصحة والتعليم، وبناء البنية التحتية، وخلق فرص العمل، وتعزيز الديمقراطية والحكم الرشيد.