مقتل سبعة اشخاص في مدن سورية بعد صلاة عيد الفطر
نشر بتاريخ: 30/08/2011 ( آخر تحديث: 30/08/2011 الساعة: 13:08 )
بيت لحم- معا- قال ناشطون سوريون ان سبعة اشخاص قتلوا على الاقل في مظاهرات متفرقة خرجت، اليوم الثلاثاء، من المساجد بعد صلاة عيد الفطر في عدد من المدن السورية مطالبين برحيل بشار الاسد.
واكد اتحاد تنسيقيات الثورة السورية ان اربعة اشخاص قتلوا في مدينة الحارة واثنان في انخل الواقعتين في ريف درعا صباح اليوم الثلاثاء، بالاضافة الى شخص في مدينة حمص.
واوضح الاتحاد في بيانه ان "تظاهرة حاشدة خرجت بعد صلاة العيد من الجامع العمري في درعا البلد متوجهة الى مقبرة الشهداء".
وتابع ان "اطفال مدينة داعل (ريف درعا) خرجوا وهم يرتدون الاكفان عوضا عن ملابس العيد ويتقدمون تظاهرة يشارك فيها اكثر من عشرة الاف شخص خرجت من جميع مساجد داعل".
وفي وسط سورية، اضاف الاتحاد ان مدينة حمص شهدت "انتشارا امنيا كثيفا في جميع احياء ومدن حمص لمنع الخروج الى صلاة العيد"، مشيرا الى "سماع رشقات متفرقة من اسلحة رشاشة في محيط قلعة حمص في ظل انقطاع كامل للاتصالات عن معظم احياء حمص".
واكد اتحاد تنسيقيات الثورة السورية ان اربعة اشخاص قتلوا في مدينة الحارة واثنان في انخل الواقعتين في ريف درعا صباح اليوم الثلاثاء، بالاضافة الى شخص في مدينة حمص.
واوضح الاتحاد في بيانه ان "تظاهرة حاشدة خرجت بعد صلاة العيد من الجامع العمري في درعا البلد متوجهة الى مقبرة الشهداء".
وتابع ان "اطفال مدينة داعل (ريف درعا) خرجوا وهم يرتدون الاكفان عوضا عن ملابس العيد ويتقدمون تظاهرة يشارك فيها اكثر من عشرة الاف شخص خرجت من جميع مساجد داعل".
وفي وسط سورية، اضاف الاتحاد ان مدينة حمص شهدت "انتشارا امنيا كثيفا في جميع احياء ومدن حمص لمنع الخروج الى صلاة العيد"، مشيرا الى "سماع رشقات متفرقة من اسلحة رشاشة في محيط قلعة حمص في ظل انقطاع كامل للاتصالات عن معظم احياء حمص".