الاعلان عن تأسيس صندوق الطالب المقدسي
نشر بتاريخ: 01/09/2011 ( آخر تحديث: 01/09/2011 الساعة: 23:31 )
القدس- معا- اعلن اتحاد الطلبة المقدسيين، امس الاربعاء، عن تأسيس صندوق الطالب المقدسي بحضور شخصيات وطنية واقتصادية.
وبدأت الامسية بترحيب متميز من عريف الحفل الطالب هيثم عياد ومن ثم الوقوف دقيقة صمت على ارواح الشهداء وانغام السلام الوطني الفلسطيني ليمتع الفنان الكبير احمد ابو سلعوم الحضور بوصلاته الرائعة.
وتحدث بعد ذلك رئيس اللجنة التنفيذية لاتحاد الطلبة المقدسيين طاهر الديسي عن اهمية الصندوق وعمله واهدافه، مشيرا الى ان هذا الصندوق يجب ان يرتبط بصندوق الضمان المقدسي لانه حقيقة يشكل ضمانا للقدس ومستقبل ابناءها.
وتحدث الديسي عن الخطة التي اعتمدها الاتحاد لمواجهة قرار الاحتلال بشأن اسرلة المناهج مؤكدا ان الطالب الفلسطيني لن يدرس الا المنهاج الوطني.
وقد استنكر الديسي عدم توفير الكتب بشكل مجاني لطلاب القدس وتقصير وزيرة التربية والتعليم لميس العلمي في تعاملها مع القضية.
وشكر الديسي كافة الحضور على تلبية الدعوة ووجه شكره الخاص للمؤتمر الوطني الشعبي للقدس والاستاذ سمير جبريل على دعمهم لمسيرة الاتحاد.
من جهته وجه عبد الله صيام نائب محافظ القدس تحيته وتحية المحافظ عدنان الحسيني الى اتحاد الطلبة المقدسيين ونشاطه في القدس مؤكدا على ضرورة المضي قدما بما يدعم الطلاب والشباب لانهم يمثلون الامل والمستقبل للمدينة المقدسة.
اما المحامي احمد الرويضي مستشار ديوان الرئاسة فقد تحدث عن ضرورة التوحد لدعم صندوق الطالب المقدسي الذي يعالج العديد من المشاكل عند الطلاب.
وتطرق الرويضي الى الحديث عن ميزانية ضخمة سترصد لدعم القدس والبرامج فيها، منوها الى ان الرئاسة استطاعت حل مشكلة مدرسة الفتاة اللاجئة بالقدس وان الطلاب يشكلون اولوية في الدعم والمساندة.
اما مدير التربية والتعليم بالقدس سمير جبريل فقد اشاد باتحاد الطلبة المقدسيين وعطائه للطلبة والمدينة، منوها الى ما وصلت اليه معركة المناهج وكيفية مواجهتها.
اما محمد صوان رئيس الاتحاد العام للمعلمين فقد تحدث عن دور المعلم في تنشئة الاجيال ودوره في مواجهة قرار الاحتلال بخصوص المناهج.
من جهتها تحدثت سلوى هديب عن هموم ومشاكل المقدسيين وعن صعوبة المرحلة الحالية التي تتطلب وقفة جادة من الجميع.
فيما رجع الملعم ريتشارد زنانيري خلال كلمته الى نشئة وتاريخ ازمة المناهج متحدثا عن تفاصيل كانت النتيجة للو صول لهذه المرحلة وطالب الزنانيري من الجميع الوقوف وقفة حقيقية مع القدس.
ومن ثم تم فتح باب التبرع ليختتم عريف الحفل هيثم عياد بشكر جميع المتبرعين وناصر التتونجي و د. عبد الرؤوف السناوي على جهودهم في انجاح الفعالية.
وكان من ابرز المتبرعين رجل الاعمال الفلسطيني منيب المصري الذي اكد على ضرورة دعم الطلاب والشباب ودعم المؤسسات المقدسية واسامة صلاح ومحمد المسروجي.
وبدأت الامسية بترحيب متميز من عريف الحفل الطالب هيثم عياد ومن ثم الوقوف دقيقة صمت على ارواح الشهداء وانغام السلام الوطني الفلسطيني ليمتع الفنان الكبير احمد ابو سلعوم الحضور بوصلاته الرائعة.
وتحدث بعد ذلك رئيس اللجنة التنفيذية لاتحاد الطلبة المقدسيين طاهر الديسي عن اهمية الصندوق وعمله واهدافه، مشيرا الى ان هذا الصندوق يجب ان يرتبط بصندوق الضمان المقدسي لانه حقيقة يشكل ضمانا للقدس ومستقبل ابناءها.
وتحدث الديسي عن الخطة التي اعتمدها الاتحاد لمواجهة قرار الاحتلال بشأن اسرلة المناهج مؤكدا ان الطالب الفلسطيني لن يدرس الا المنهاج الوطني.
وقد استنكر الديسي عدم توفير الكتب بشكل مجاني لطلاب القدس وتقصير وزيرة التربية والتعليم لميس العلمي في تعاملها مع القضية.
وشكر الديسي كافة الحضور على تلبية الدعوة ووجه شكره الخاص للمؤتمر الوطني الشعبي للقدس والاستاذ سمير جبريل على دعمهم لمسيرة الاتحاد.
من جهته وجه عبد الله صيام نائب محافظ القدس تحيته وتحية المحافظ عدنان الحسيني الى اتحاد الطلبة المقدسيين ونشاطه في القدس مؤكدا على ضرورة المضي قدما بما يدعم الطلاب والشباب لانهم يمثلون الامل والمستقبل للمدينة المقدسة.
اما المحامي احمد الرويضي مستشار ديوان الرئاسة فقد تحدث عن ضرورة التوحد لدعم صندوق الطالب المقدسي الذي يعالج العديد من المشاكل عند الطلاب.
وتطرق الرويضي الى الحديث عن ميزانية ضخمة سترصد لدعم القدس والبرامج فيها، منوها الى ان الرئاسة استطاعت حل مشكلة مدرسة الفتاة اللاجئة بالقدس وان الطلاب يشكلون اولوية في الدعم والمساندة.
اما مدير التربية والتعليم بالقدس سمير جبريل فقد اشاد باتحاد الطلبة المقدسيين وعطائه للطلبة والمدينة، منوها الى ما وصلت اليه معركة المناهج وكيفية مواجهتها.
اما محمد صوان رئيس الاتحاد العام للمعلمين فقد تحدث عن دور المعلم في تنشئة الاجيال ودوره في مواجهة قرار الاحتلال بخصوص المناهج.
من جهتها تحدثت سلوى هديب عن هموم ومشاكل المقدسيين وعن صعوبة المرحلة الحالية التي تتطلب وقفة جادة من الجميع.
فيما رجع الملعم ريتشارد زنانيري خلال كلمته الى نشئة وتاريخ ازمة المناهج متحدثا عن تفاصيل كانت النتيجة للو صول لهذه المرحلة وطالب الزنانيري من الجميع الوقوف وقفة حقيقية مع القدس.
ومن ثم تم فتح باب التبرع ليختتم عريف الحفل هيثم عياد بشكر جميع المتبرعين وناصر التتونجي و د. عبد الرؤوف السناوي على جهودهم في انجاح الفعالية.
وكان من ابرز المتبرعين رجل الاعمال الفلسطيني منيب المصري الذي اكد على ضرورة دعم الطلاب والشباب ودعم المؤسسات المقدسية واسامة صلاح ومحمد المسروجي.