اعتقالات واصابات في مسيرة المعصرة الاسبوعية
نشر بتاريخ: 02/09/2011 ( آخر تحديث: 02/09/2011 الساعة: 15:23 )
بيت لحم - معا - قامت قوات الاحتلال بالاعتداء على المتظاهرين في مسيرة المعصرة بالضرب.
فقد اصيب محمود زواهره منسق اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار 38 عاما ورأفت علاء الدين 21 عاما وكريم زواهره 28 عاما والاعتداء على الصحفي عبد الرحمن يونس 25عاما مصور لمجلة الشروق الاماراتية واعتقلت ايضا متضامنا اسرائيليا خلال قمع المسيرة التي نظمتها اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في الذكرى العاشرة لاغتيال الرفيق ابو علي مصطفى وتأييدا للقادة لنيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
هذا وقد انطلقت المسيرة من امام مركز الشموع الثقافي في القرية وشارك فيها العديد من الاهالي والنتضامنين الاجانب والاسرائيليين حاملين الاعلام الفلسطينية وهتافات تندد بالاحتلال والجدار والاستيطان، ولدى وصول المسيرة الى مدخل القرية كانت قوات الاحتلال تغلق القرية بالآليات العسكرية وقوة كبيرة من الجيش وفي محاولة المتظاهرين للوصول للارض قامت قوات الاحتلال بالاعتداء عليهم بالضرب ومنعتهم من الوصول للارض.
وقد قام المتظاهرون بالقاء كلمات استنكروا فيها ممارسات الاحتلال في تسليح المستوطنين بالاسلحة والغاز ونشر الكلاب المدربة لمواجهة المسيرات السلمية هذا الشهر.
وكما واستذكروا الشهداء والشهداء من القادة السياسيين امثال الزعيم الخالد ابو عمار والشهيد احمد ياسين وعمر القاسم وفتحي الشقاقي وابو علي مصطفى الذي مر على استشهاده 10 سنوات.
وابدى المتضاهرون دعمهم للقيادة ودعم القرار السياسي في نيل الاعتراف بالدوله الفلسطينيه وتحقيق الحلم الفسطيني في التحرر والاستقلال.
وكما اكدوا على استمرار المقاومة واستمرار النضال الشعبي حتى نيل المطالب المشروعة.
فقد اصيب محمود زواهره منسق اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار 38 عاما ورأفت علاء الدين 21 عاما وكريم زواهره 28 عاما والاعتداء على الصحفي عبد الرحمن يونس 25عاما مصور لمجلة الشروق الاماراتية واعتقلت ايضا متضامنا اسرائيليا خلال قمع المسيرة التي نظمتها اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في الذكرى العاشرة لاغتيال الرفيق ابو علي مصطفى وتأييدا للقادة لنيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
هذا وقد انطلقت المسيرة من امام مركز الشموع الثقافي في القرية وشارك فيها العديد من الاهالي والنتضامنين الاجانب والاسرائيليين حاملين الاعلام الفلسطينية وهتافات تندد بالاحتلال والجدار والاستيطان، ولدى وصول المسيرة الى مدخل القرية كانت قوات الاحتلال تغلق القرية بالآليات العسكرية وقوة كبيرة من الجيش وفي محاولة المتظاهرين للوصول للارض قامت قوات الاحتلال بالاعتداء عليهم بالضرب ومنعتهم من الوصول للارض.
وقد قام المتظاهرون بالقاء كلمات استنكروا فيها ممارسات الاحتلال في تسليح المستوطنين بالاسلحة والغاز ونشر الكلاب المدربة لمواجهة المسيرات السلمية هذا الشهر.
وكما واستذكروا الشهداء والشهداء من القادة السياسيين امثال الزعيم الخالد ابو عمار والشهيد احمد ياسين وعمر القاسم وفتحي الشقاقي وابو علي مصطفى الذي مر على استشهاده 10 سنوات.
وابدى المتضاهرون دعمهم للقيادة ودعم القرار السياسي في نيل الاعتراف بالدوله الفلسطينيه وتحقيق الحلم الفسطيني في التحرر والاستقلال.
وكما اكدوا على استمرار المقاومة واستمرار النضال الشعبي حتى نيل المطالب المشروعة.