مدير مدارس البطريركية اللاتينية يعلن بدء العام الدراسي الجديد
نشر بتاريخ: 04/09/2011 ( آخر تحديث: 04/09/2011 الساعة: 09:10 )
رام الله- معا- أعلن المدير العام لمدارس البطريركية اللاتينية في فلسطين، الأب الدكتور فيصل حجازين، عن بدء العام الدراسي الجديد في مدارس البطريريكة اللاتينية المنتشرة في المحافظات الفلسطينية، مهنئاً أعضاء الهيئة الادارية والتدريسية والطلاب والطالبات بهذه المناسبة.
وقال الأب حجازين في برقية أرسلها للمدارس:"يسرني أن أهنئكم بفرحة بدء العام الدراسي الجديد والتي رافقت فرحة عيد الفطر السعيد. ادعو الله بأن تكون أيامكم أعياداً حافلة بالسعادة والهناء راجيا من الله أن يوفقكم في عملكم وأن يعيد هذه المناسبة على أرض السلام بالخير واليمن والبركات وأن يتكلل هذا العام بالنجاح والتوفيق لنا جميعاً".
وتابع:"كلنا نستعد لاستحقاق الدولة في 20 أيلول 2011، سيتقدم شعبنا بطلب عضوية واعتراف بدولة فلسطين العتيدة في الأمم المتحدة، إذ بلغ عدد الدول الموافقة على إنضمامنا 129 دولة باعتبارنا الدولة 194 وهذا الرقم في الذاكرة الفلسطينية يعني لنا الكثير فهو قرار حق العودة وكلنا أمل في تحقيق هذا الواقع الذي يجسد صمود شعبنا وتحقيق أمانيه في إعلان دولة تمنحه عيشاً كريماً يكرس كرامة الانسان وحقوقه التي هضمها الاحتلال".
وختم قائلاً:"التزامكم بمسيرتكم التعليمية هو عنصر صمودكم وعامود دولتكم وأساس كرامتكم. فلتتضافر جهودنا لنبني معاً الإنسان الفلسطيني".
وقال الأب حجازين في برقية أرسلها للمدارس:"يسرني أن أهنئكم بفرحة بدء العام الدراسي الجديد والتي رافقت فرحة عيد الفطر السعيد. ادعو الله بأن تكون أيامكم أعياداً حافلة بالسعادة والهناء راجيا من الله أن يوفقكم في عملكم وأن يعيد هذه المناسبة على أرض السلام بالخير واليمن والبركات وأن يتكلل هذا العام بالنجاح والتوفيق لنا جميعاً".
وتابع:"كلنا نستعد لاستحقاق الدولة في 20 أيلول 2011، سيتقدم شعبنا بطلب عضوية واعتراف بدولة فلسطين العتيدة في الأمم المتحدة، إذ بلغ عدد الدول الموافقة على إنضمامنا 129 دولة باعتبارنا الدولة 194 وهذا الرقم في الذاكرة الفلسطينية يعني لنا الكثير فهو قرار حق العودة وكلنا أمل في تحقيق هذا الواقع الذي يجسد صمود شعبنا وتحقيق أمانيه في إعلان دولة تمنحه عيشاً كريماً يكرس كرامة الانسان وحقوقه التي هضمها الاحتلال".
وختم قائلاً:"التزامكم بمسيرتكم التعليمية هو عنصر صمودكم وعامود دولتكم وأساس كرامتكم. فلتتضافر جهودنا لنبني معاً الإنسان الفلسطيني".