الأمانة العامة للمؤتمر الوطني الشعبي للقدس تدين إغلاق مدرسة
نشر بتاريخ: 05/09/2011 ( آخر تحديث: 05/09/2011 الساعة: 13:19 )
القدس - معا - أدانت الأمانة العامة للمؤتمر الوطني الشعبي للقدس ما قامت به قوات الإحتلال الإسرائيلية بإغلاق مقر مدرسة أحمد سامح الخالدي القديم في حي الثوري بمدينة القدس المحتلة بالشمع الأحمر حتى تاريخ 4.تشرين الأول.2011، وذلك بدعوى أنها تابعة لجهات معادية.
بدورها أكدت الأمانه العامه للمؤتمر الوطني الشعبي للقدس بأن إغلاق مدرسة أحمد الخالدي وحرمان مئات الطلبة المقدسيين من تحصيلهم العلمي في بداية العام الدراسي الحالي تذكرنا بأبرتهايد جنوب افريفيا في عهد الإحتلال البريطاني، وتنفيذ لمخطط إسرائيل بهدم الحياة المدنية للمواطنين المقدسيين بشكل عام والمسيرة التعليمية بشكل خاص، في ظل غياب رادع قانوني وإنساني لإجراءات الإحتلال، فإن الحق لا يسترد إلا بأشكال وأدوات ترقى إلى مستوى المواجهه المباشرة للحد من الهيمنه والسيطره الأمنيه على حياة المقدسيين.
وقالت ان غياب الرد الرسمي والشعبي يزيد من عنجهية الإحتلال وإجراءاته، حيث أن التعامل مع القانون الإسرائيلي على أنه منصف وحيادي يزيد من حدة الإجراءات والتي تأتي بطابعها تحت غطاء أمني.
يذكر أن مقر المدرسة تابع لمؤسسة النجاة تأسست في عام 2005م، وهي مؤسسة ثقافية وإجتماعية ورياضية، وغتخذت من حي الثوري مقراً لها ولنشاطاتها وقد قامت مؤخراً بشراء المبنى لصالح المؤسسة التي تضم روضة ومراكز صيفية.
بدورها أكدت الأمانه العامه للمؤتمر الوطني الشعبي للقدس بأن إغلاق مدرسة أحمد الخالدي وحرمان مئات الطلبة المقدسيين من تحصيلهم العلمي في بداية العام الدراسي الحالي تذكرنا بأبرتهايد جنوب افريفيا في عهد الإحتلال البريطاني، وتنفيذ لمخطط إسرائيل بهدم الحياة المدنية للمواطنين المقدسيين بشكل عام والمسيرة التعليمية بشكل خاص، في ظل غياب رادع قانوني وإنساني لإجراءات الإحتلال، فإن الحق لا يسترد إلا بأشكال وأدوات ترقى إلى مستوى المواجهه المباشرة للحد من الهيمنه والسيطره الأمنيه على حياة المقدسيين.
وقالت ان غياب الرد الرسمي والشعبي يزيد من عنجهية الإحتلال وإجراءاته، حيث أن التعامل مع القانون الإسرائيلي على أنه منصف وحيادي يزيد من حدة الإجراءات والتي تأتي بطابعها تحت غطاء أمني.
يذكر أن مقر المدرسة تابع لمؤسسة النجاة تأسست في عام 2005م، وهي مؤسسة ثقافية وإجتماعية ورياضية، وغتخذت من حي الثوري مقراً لها ولنشاطاتها وقد قامت مؤخراً بشراء المبنى لصالح المؤسسة التي تضم روضة ومراكز صيفية.