مؤسسة أمان فلسطين- ماليزيا تختتم مشروع رمضان الخيري لعام 2011
نشر بتاريخ: 06/09/2011 ( آخر تحديث: 06/09/2011 الساعة: 11:36 )
بيت لحم- معا- اختتمت مؤسسة أمان فلسطين - ماليزيا مشروع رمضان الخيري لعام 2011 بدعم سخي من الشعب الماليزي في كل من مخيمات سوريا ولبنان وقطاع غزة والقدس.
ففي قطاع غزة استفاد أكثر من 10,000 أسرة من سكان المناطق المهمشة والحدودية، حيث نفذت المؤسسة بالشراكة من 27 مؤسسة محلية مشروعي السلة الغذائية ووجبات الإفطار، وقام فرع المؤسسة في غزة بتوزيع حلويات العيد على الجرحى والمعاقين وتقديم كسوة العيد لأطفال معهد الأمل للأيتام.
وفي القدس وبالتعاون مع مؤسسات محلية نفذت المؤسسة إفطارا جماعيا وسحورا للمعتكفين لمدة 3 أيام متتالية في العشر الأواخر من رمضان. حيث استفاد أكثر من 4000 صائم ومعتكف.
وفي مخيمات الشتات في سوريا ولبنان وزعت المؤسسة مساعدات نقدية على الأسر المعدمة.
وأشار د. عبد الله زيك رئيس مؤسسة أمان فلسطين – ماليزيا بأن المؤسسة مستمرة في مساندتها للشعب الفلسطيني في ظل ما تفرزه الأزمات المتلاحقة وأن شهر رمضان الفضيل فرصة عظيمة لتكاتف المسلمين والوقوف بهمة لمساندة إخوتهم الفلسطينيين.
يذكر أن مؤسسة أمان فلسطين- ماليزيا تعكف سنويا على تنفيذ مشاريع إغاثية وتنموية للشعب الفلسطيني بشكل متصل منذ عام 2006 في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها الفلسطينيون وبالأخص داخل الأراضي الفلسطينية.
ففي قطاع غزة استفاد أكثر من 10,000 أسرة من سكان المناطق المهمشة والحدودية، حيث نفذت المؤسسة بالشراكة من 27 مؤسسة محلية مشروعي السلة الغذائية ووجبات الإفطار، وقام فرع المؤسسة في غزة بتوزيع حلويات العيد على الجرحى والمعاقين وتقديم كسوة العيد لأطفال معهد الأمل للأيتام.
وفي القدس وبالتعاون مع مؤسسات محلية نفذت المؤسسة إفطارا جماعيا وسحورا للمعتكفين لمدة 3 أيام متتالية في العشر الأواخر من رمضان. حيث استفاد أكثر من 4000 صائم ومعتكف.
وفي مخيمات الشتات في سوريا ولبنان وزعت المؤسسة مساعدات نقدية على الأسر المعدمة.
وأشار د. عبد الله زيك رئيس مؤسسة أمان فلسطين – ماليزيا بأن المؤسسة مستمرة في مساندتها للشعب الفلسطيني في ظل ما تفرزه الأزمات المتلاحقة وأن شهر رمضان الفضيل فرصة عظيمة لتكاتف المسلمين والوقوف بهمة لمساندة إخوتهم الفلسطينيين.
يذكر أن مؤسسة أمان فلسطين- ماليزيا تعكف سنويا على تنفيذ مشاريع إغاثية وتنموية للشعب الفلسطيني بشكل متصل منذ عام 2006 في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها الفلسطينيون وبالأخص داخل الأراضي الفلسطينية.