الدفاع المدني في محافظة الخليل يستضيف ندوة حول إستحقاق أيلول
نشر بتاريخ: 07/09/2011 ( آخر تحديث: 07/09/2011 الساعة: 17:03 )
الخليل- معا- استضافت مديرية الدفاع المدني في محافظة الخليل اليوم السيد محمد عمران القواسمي (أبو عمران) رئيس الملتقى الأهلي في محافظة الخليل والمقدم إسماعيل غنام مدير التوجيه السياسي في المحافظة وعدد من المفوضين السياسيين في قاعة مديرية الدفاع المدني.
وذكر تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني انه تحدث القواسمي لطاقم مديرية الدفاع المدني والضابطة الجمركية عن تذليل العقبات الصغيرة والكبيرة وأهمية أن نكون مسلحين بالوعي الكافي حتى نكون قادرين على استقطاب الجماهير حول قيادتنا الفلسطينية ، وان منظمة التحرير لا تشطب ولا تزول إلا بزوال الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية على ارض الواقع.
واوضح الفرق بين إعلان الدولة في عام 88 في الجزائر حيث لم تكن لنا مؤسسات على الأرض واليوم أصبح بعد مجيء السلطة هناك مؤسسات على الأرض نفخر بها مما يستدعي منا أن نكون خلف القيادة الفلسطينية نتحلى بالشجاعة ، وان نضع كل طاقاتنا مع القيادة الفلسطينية بالتوجه إلى منظمة الأمم المتحدة لطلب عضويتها أسوة بالدول الأخرى، وان الحصول على عضوية المنظمة الدولية أمر هام للسلام والاستقرار الإقليمي والدولي، مضيفا أن الضغوط التي تتعرض لها القيادة الفلسطينية من الطرف الأمريكي وغيره بعدم التوجه إلى الأمم المتحدة تدحض الشكوك حول إذعان القيادة الفلسطينية وارتمائها في الحضن الأمريكي.
وبدوره تحدث غنام من الواجب علينا أن نقوم بتوضيح ما يجري على الساحة الفلسطينية والدولية وإصرار القيادة الفلسطينية رغم كل المعيقات الدولية والعربية التي تضع العراقيل أمام الذهاب إلى الأمم المتحدة ، فمؤسستنا الأمنية هي العمود الفقري ويجب أن تبقى في الطليعة دائما بجهدها وعملها.
وأشار الرائد أنور محاريق مدير الدفاع المدني في المحافظة عن أهمية الاستحقاق وضرورة شحن الهمم وتعزيز الوعي الوطني واستنهاض الجماهير وتعبئتها خلف القيادة السياسية ، وان معركة أيلول هي حلقة من حلقات الصراع المستمر مع الكيان الصهيوني وليست منفصلة عما يجري في منطقتنا العربية والعالم من أحداث ومتغيرات.
وذكر تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني انه تحدث القواسمي لطاقم مديرية الدفاع المدني والضابطة الجمركية عن تذليل العقبات الصغيرة والكبيرة وأهمية أن نكون مسلحين بالوعي الكافي حتى نكون قادرين على استقطاب الجماهير حول قيادتنا الفلسطينية ، وان منظمة التحرير لا تشطب ولا تزول إلا بزوال الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية على ارض الواقع.
واوضح الفرق بين إعلان الدولة في عام 88 في الجزائر حيث لم تكن لنا مؤسسات على الأرض واليوم أصبح بعد مجيء السلطة هناك مؤسسات على الأرض نفخر بها مما يستدعي منا أن نكون خلف القيادة الفلسطينية نتحلى بالشجاعة ، وان نضع كل طاقاتنا مع القيادة الفلسطينية بالتوجه إلى منظمة الأمم المتحدة لطلب عضويتها أسوة بالدول الأخرى، وان الحصول على عضوية المنظمة الدولية أمر هام للسلام والاستقرار الإقليمي والدولي، مضيفا أن الضغوط التي تتعرض لها القيادة الفلسطينية من الطرف الأمريكي وغيره بعدم التوجه إلى الأمم المتحدة تدحض الشكوك حول إذعان القيادة الفلسطينية وارتمائها في الحضن الأمريكي.
وبدوره تحدث غنام من الواجب علينا أن نقوم بتوضيح ما يجري على الساحة الفلسطينية والدولية وإصرار القيادة الفلسطينية رغم كل المعيقات الدولية والعربية التي تضع العراقيل أمام الذهاب إلى الأمم المتحدة ، فمؤسستنا الأمنية هي العمود الفقري ويجب أن تبقى في الطليعة دائما بجهدها وعملها.
وأشار الرائد أنور محاريق مدير الدفاع المدني في المحافظة عن أهمية الاستحقاق وضرورة شحن الهمم وتعزيز الوعي الوطني واستنهاض الجماهير وتعبئتها خلف القيادة السياسية ، وان معركة أيلول هي حلقة من حلقات الصراع المستمر مع الكيان الصهيوني وليست منفصلة عما يجري في منطقتنا العربية والعالم من أحداث ومتغيرات.