نادي الأسير: اسرائيل تسعى لتصدير الخوف للقيادة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 07/09/2011 ( آخر تحديث: 07/09/2011 الساعة: 18:56 )
رام الله- معا- أكد نادي الأسير الفلسطيني مساء اليوم أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تحاول عبر كافة الوسائل والطرق المنافية والمناهضة للقوانين والأعراف الدولية إلى إقصاء وإبعاد القيادات الوطنية عن الساحة السياسة الفلسطينية، والضغط عليهم في سبيل الصمت عن القضايا الوطنية الهامة والحساسة التي تلامس احتياجات وضروريات الحياة الفلسطينية.
وفي هذه السياق استهجن نادي الأسير قيام قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي مداهمة منزل رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وعضو المجلس المركزي الفلسطيني، في رام الله اثر حملة تفتيش شاملة للمنزل والعبث بمحتوياته، واعتقال نجله المهندس مراد.
واعتبر نادي الأسير ممارسات وسياسات الاحتلال الإسرائيلي التي تنم عن احتلال بغيظ وناقم على حريات وحقوق المواطن الفلسطيني، والعبث بالمقدرات الوطنية، عن قرب انتهاء الاحتلال، وانحطاطه أمام صمود وتحدي أبناء شعبنا لتلك العنجهية الإسرائيلية المتجردة من الإنسانية.
وأوضح النادي أن تصاعد الهجمة الإسرائيلية المسعورة بحق أسرانا في سجون الاحتلال وفرض مزيدا من العقوبات والإجراءات عليهم ما هي إلا دليل واضح إلى فقدان قادة الاحتلال القدرة على تصريف احتلاله، والتستر على عيبوه وجرائمه أمام المجتمع الإسرائيلي والرأي العالمي.
وفي هذا السياق طالب النادي كافة الجهات الحقوقية والإنسانية، إلى فضح جرائم الاحتلال، بكافة الطرق والوسائل المشروعة وإطلاع المواطن على هذه السياسات والجرائم التي تمارس بحق أبناء شعبنا مؤكدا في الوقت ذاته على المضي قدما في الدفاع عن حقوق أسرانا بكل الطرق المتاحة النابعة من الثوابت الوطنية الفلسطينية.
وفي هذه السياق استهجن نادي الأسير قيام قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي مداهمة منزل رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وعضو المجلس المركزي الفلسطيني، في رام الله اثر حملة تفتيش شاملة للمنزل والعبث بمحتوياته، واعتقال نجله المهندس مراد.
واعتبر نادي الأسير ممارسات وسياسات الاحتلال الإسرائيلي التي تنم عن احتلال بغيظ وناقم على حريات وحقوق المواطن الفلسطيني، والعبث بالمقدرات الوطنية، عن قرب انتهاء الاحتلال، وانحطاطه أمام صمود وتحدي أبناء شعبنا لتلك العنجهية الإسرائيلية المتجردة من الإنسانية.
وأوضح النادي أن تصاعد الهجمة الإسرائيلية المسعورة بحق أسرانا في سجون الاحتلال وفرض مزيدا من العقوبات والإجراءات عليهم ما هي إلا دليل واضح إلى فقدان قادة الاحتلال القدرة على تصريف احتلاله، والتستر على عيبوه وجرائمه أمام المجتمع الإسرائيلي والرأي العالمي.
وفي هذا السياق طالب النادي كافة الجهات الحقوقية والإنسانية، إلى فضح جرائم الاحتلال، بكافة الطرق والوسائل المشروعة وإطلاع المواطن على هذه السياسات والجرائم التي تمارس بحق أبناء شعبنا مؤكدا في الوقت ذاته على المضي قدما في الدفاع عن حقوق أسرانا بكل الطرق المتاحة النابعة من الثوابت الوطنية الفلسطينية.