الديمقراطية تدين استمرار العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة
نشر بتاريخ: 08/09/2011 ( آخر تحديث: 08/09/2011 الساعة: 00:07 )
غزة - معا - دان طلال أبو ظريفة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين استمرار العدوان الاسرائيلي الهمجي واستهداف المدنيين وممتلكاتهم في قطاع غزة والذي كان آخره جريمتي الاغتيال لقادة المقاومة في دير البلح وخان يونس.
وأكد أبو ظريفة ان إسرائيل تحاول تصدير أزماتها الداخلية بتصعيد عدوانها على قطاع غزة، داعياً جمهورية مصر العربية التي رعت التهدئة الى التدخل العاجل والسريع للضغط على دولة الاحتلال لوقف تصعيدها وجرائمها بحق شعبنا.
ودعت الجبهة الديمقراطية الى الاسراع في تنفيذ اتفاق المصالحة الوطنية "4 أيار/ مايو الماضي" بما يضمن تعزيز الوحدة واللحمة الوطنية لشعبنا، والى تشكيل جبهة مقاومة متحدة تحدد أشكال المقاومة وأساليبها وتكتيكاتها، لمواجهة الاحتلال الاسرائيلي ومشاريعه الاستيطانية والتهويدية.
وشدد القيادي في الجبهة الديمقراطية ان اسرائيل تواصل ارهاب الدولة المنظم ضد شعبنا في ضوء الضغوطات الدولية التي تتعرض لها منظمة التحرير الفلسطينية لوقف التحرك الفلسطيني لمجلس الامن الدولي والجمعية العامة للامم المتحدة في أواخر الشهر الجاري لنيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 4 حزيران 1967 وعاصمتها القدس.
واعتبر عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية استمرار تصعيد الاحتلال الاسرائيلي على شعبنا، انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والانساني، مطالباً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته بوقف هذا العدوان الهمجي، ووقف سياسة الكيل بمكيالين والتي تشجع دولة الاحتلال الاسرائيلي على التمادي في جرائمها وعدوانها ويجعلها تتصرف كدولة فوق القانون.
وأكد أبو ظريفة ان إسرائيل تحاول تصدير أزماتها الداخلية بتصعيد عدوانها على قطاع غزة، داعياً جمهورية مصر العربية التي رعت التهدئة الى التدخل العاجل والسريع للضغط على دولة الاحتلال لوقف تصعيدها وجرائمها بحق شعبنا.
ودعت الجبهة الديمقراطية الى الاسراع في تنفيذ اتفاق المصالحة الوطنية "4 أيار/ مايو الماضي" بما يضمن تعزيز الوحدة واللحمة الوطنية لشعبنا، والى تشكيل جبهة مقاومة متحدة تحدد أشكال المقاومة وأساليبها وتكتيكاتها، لمواجهة الاحتلال الاسرائيلي ومشاريعه الاستيطانية والتهويدية.
وشدد القيادي في الجبهة الديمقراطية ان اسرائيل تواصل ارهاب الدولة المنظم ضد شعبنا في ضوء الضغوطات الدولية التي تتعرض لها منظمة التحرير الفلسطينية لوقف التحرك الفلسطيني لمجلس الامن الدولي والجمعية العامة للامم المتحدة في أواخر الشهر الجاري لنيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 4 حزيران 1967 وعاصمتها القدس.
واعتبر عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية استمرار تصعيد الاحتلال الاسرائيلي على شعبنا، انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والانساني، مطالباً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته بوقف هذا العدوان الهمجي، ووقف سياسة الكيل بمكيالين والتي تشجع دولة الاحتلال الاسرائيلي على التمادي في جرائمها وعدوانها ويجعلها تتصرف كدولة فوق القانون.