يوم دراسي عن الحيوانات الضالة في بيت ساحور
نشر بتاريخ: 08/09/2011 ( آخر تحديث: 08/09/2011 الساعة: 15:24 )
بيت لحم- معا- اقامت كل من مديرية الخدمات البيطرية وزارة الزراعة الفلسطينية وسلطة جودة البيئة وبلدية بيت لحم وبعض العيادات البيطرية في المحافظة ومن نابلس ورام الله وجمعية الحياة البرية في فلسطين والجمعية العالمية للرفق بالحيوان-بريطانيا ورشة عمل بعنوان: نحو استراتيجية وطنية لمكافحة الحيوانات الضالة.
وشارك فيها اكثر من 25 مختصا من جميع محافظات الوطن والتي عقدت اليوم في مطعم النبعة في مدينة بيت ساحور، حيث رحب في البداية ابراهيم عودة من الحياة البرية بالمشاركين واكد على دور الشراكة بين هذه المؤسسات العاملة على مستوى الوطن والحياة البرية ومن القى كل من كلمة د جميل مخامرة- مدير عام مديرية الخدمات البيطرية- وزارة الزراعة الفلسطينية، تحدث فيها عن مفهوم الحيوانات الضالة وامكانية الوصول الى خطة استراتيجية وطنية لهذا الموضوع الشائك والذي يفقتر الى معلومات كبيرة ومتعددة عن الحيوانات الضالة.
واما مدير مشروع الشرق الاوسط في الجمعية العالمية لحماية الحيوانات فاكد على مفهوم الشراكة مع الحياة البرية منذ ثلاثة اعوام وان المرحلة القادمة من المشروع سوف يكون التركيز على دعم مكافحة الكلاب الضالة بالطرق الانسانية Alistair Findlay -World Society for the Protection of Animals .
واما عماد الاطرش-المدير التنفيذي- جمعية الحياة البرية في فلسطين فتحدث عن العلاقة بمفاهيم حماية الحياة البرية وعلاقتها بالحيوانات الضالة وعرف ماهو الفرق بين بينهما والقى كل من د. بسام ابو عزيز- مديرية الخدمات البيطرية –مديرية جنين محاضرة عن وضع الحيوانات الضالة في فلسطين واما المندوب البريطاني فالقى محاضرة بعض مفاهيم مكافحة الحيوانات الضالة على المستوى العالمي- Alistair Findlay ومن ثم فتح جميل مخامرة وعماد الاطرش باب النقاش عن مستقبل العمل في مجال مكافحة الحيواانات الضالة في فلسطين.
وعرضت المشاكل التي تلخصت بعدم وجود قوانين تطبيقية خاصة بالمكافحة الحيوانات الضالة وعدم وجود وضوح بمفاهيم قتل الحيونات الضالة سواء بالتسميم او الطخ وعدم وجود الامكانيات المالية والمادية وعدم وجود حملات توعية بيئية في المناهج او غيرها وعدم وجود مراكز تخصص او مرجعية اومختصين وجود نقص كبير في النطعيمات ضد الامراض المشتركة ما بين الانسان والحيوان وجود مكبات نفايات منتشرة وعشوائية متعددة وكثيرة في الوطن وعدم وجود ملجأ للحيوانات الضالة وعدم وجود مشاريع وطنية او اقليمية وتم التطرق الى عدم اتلاف بقايا المسالخ بالطرق الصحيحة والسليمة
.وكما تركزت التوصيات الى عمل دراسة لكيفية التخطيط لتقليل هذه الظاهرة وعمليات الاجراءات السليمة بتقليلها ايضا والى العمل على وجود قوانين خاصة بها.. ومخاطبة الجهات المختصة والمسئولة عن هذه الظاهرة وخاصة الحكم المحلي والصحة ورئاسة الوزراء..الخ ومن ثم تم تشكيل لجان متخصصة يقوم بتنسيقها عماد الاطرش /الحياة البرية في المستقبل على ان يعقد الاجتماع القادم في شهر تشرين اول القادم في رام الله.
وشارك فيها اكثر من 25 مختصا من جميع محافظات الوطن والتي عقدت اليوم في مطعم النبعة في مدينة بيت ساحور، حيث رحب في البداية ابراهيم عودة من الحياة البرية بالمشاركين واكد على دور الشراكة بين هذه المؤسسات العاملة على مستوى الوطن والحياة البرية ومن القى كل من كلمة د جميل مخامرة- مدير عام مديرية الخدمات البيطرية- وزارة الزراعة الفلسطينية، تحدث فيها عن مفهوم الحيوانات الضالة وامكانية الوصول الى خطة استراتيجية وطنية لهذا الموضوع الشائك والذي يفقتر الى معلومات كبيرة ومتعددة عن الحيوانات الضالة.
واما مدير مشروع الشرق الاوسط في الجمعية العالمية لحماية الحيوانات فاكد على مفهوم الشراكة مع الحياة البرية منذ ثلاثة اعوام وان المرحلة القادمة من المشروع سوف يكون التركيز على دعم مكافحة الكلاب الضالة بالطرق الانسانية Alistair Findlay -World Society for the Protection of Animals .
واما عماد الاطرش-المدير التنفيذي- جمعية الحياة البرية في فلسطين فتحدث عن العلاقة بمفاهيم حماية الحياة البرية وعلاقتها بالحيوانات الضالة وعرف ماهو الفرق بين بينهما والقى كل من د. بسام ابو عزيز- مديرية الخدمات البيطرية –مديرية جنين محاضرة عن وضع الحيوانات الضالة في فلسطين واما المندوب البريطاني فالقى محاضرة بعض مفاهيم مكافحة الحيوانات الضالة على المستوى العالمي- Alistair Findlay ومن ثم فتح جميل مخامرة وعماد الاطرش باب النقاش عن مستقبل العمل في مجال مكافحة الحيواانات الضالة في فلسطين.
وعرضت المشاكل التي تلخصت بعدم وجود قوانين تطبيقية خاصة بالمكافحة الحيوانات الضالة وعدم وجود وضوح بمفاهيم قتل الحيونات الضالة سواء بالتسميم او الطخ وعدم وجود الامكانيات المالية والمادية وعدم وجود حملات توعية بيئية في المناهج او غيرها وعدم وجود مراكز تخصص او مرجعية اومختصين وجود نقص كبير في النطعيمات ضد الامراض المشتركة ما بين الانسان والحيوان وجود مكبات نفايات منتشرة وعشوائية متعددة وكثيرة في الوطن وعدم وجود ملجأ للحيوانات الضالة وعدم وجود مشاريع وطنية او اقليمية وتم التطرق الى عدم اتلاف بقايا المسالخ بالطرق الصحيحة والسليمة
.وكما تركزت التوصيات الى عمل دراسة لكيفية التخطيط لتقليل هذه الظاهرة وعمليات الاجراءات السليمة بتقليلها ايضا والى العمل على وجود قوانين خاصة بها.. ومخاطبة الجهات المختصة والمسئولة عن هذه الظاهرة وخاصة الحكم المحلي والصحة ورئاسة الوزراء..الخ ومن ثم تم تشكيل لجان متخصصة يقوم بتنسيقها عماد الاطرش /الحياة البرية في المستقبل على ان يعقد الاجتماع القادم في شهر تشرين اول القادم في رام الله.