د.عريقات: استخدام "فيتو" يعني رفض مبدأ الدولتين وتدمير عملية السلام
نشر بتاريخ: 09/09/2011 ( آخر تحديث: 09/09/2011 الساعة: 17:19 )
أريحا - معا - أكد الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة المركزية لحركة فتح رئيس الوفد الفلسطيني لمفاوضات الوضع النهائي أن استخدام "الفيتو" ضد عضوية فلسطين يعني رفض مبدأ الدولتين على حدود 1967، وبالتالي تدمير عملية السلام.
جاء ذلك أثناء لقاء د.عريقات مع مبعوث اللجنة الرباعية توني بلير ومبعوث السكرتير العام للأمم المتحدة روبرت سيري، والقنصل الإيطالي العام لوتشيانو بزوتيو والقنصل الفرنسي العام فريدريك ديساغنيوس والسفير الألماني غوتس لينجنلتال، والسفير الياباني هاروهيسا تاكويوشي، والقنصل البريطاني العام فنسنت فين، كل على حده.
وأكد عريقات أن الرئيس محمود عباس يبذل كل جهد ممكن للحفاظ على عملية السلام وخيار الدولتين، وأن على المجتمع الدولي مساندة ودعم طلب العضوية الكاملة لدولة فلسطين على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأوضح عريقات أن قبول عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة تعني الالتزام بالقانون الدولي، وقرارات الأمم المتحدة ذات العلاقة بالقضية الفلسطينية الصادرة عن الجمعية العامة ومجلس الأمن،وبنود ميثاق لاهاي لعام 1907، وبنود ميثاق جنيف لعام 1949 وكافة المواثيق والأعراف الدولية، إضافة إلى المرجعيات المحددة لعملية السلام والاتفاقات الموقعة.
وشدد عريقات أن محاولات الحكومة الإسرائيلية إجهاض الجهود الفلسطينية تبين إصرارها على تدمير عملية السلام، والقضاء على خيار الدولتين إذ أن خيارات هذه الحكومة كانت المستوطنات والاملاءات وفرض الحقائق على الأرض، والاغتيالات والاقتحامات والحصار والإغلاق، كل ذلك على حساب مبدأ الدولتين وعملية السلام.
جاء ذلك أثناء لقاء د.عريقات مع مبعوث اللجنة الرباعية توني بلير ومبعوث السكرتير العام للأمم المتحدة روبرت سيري، والقنصل الإيطالي العام لوتشيانو بزوتيو والقنصل الفرنسي العام فريدريك ديساغنيوس والسفير الألماني غوتس لينجنلتال، والسفير الياباني هاروهيسا تاكويوشي، والقنصل البريطاني العام فنسنت فين، كل على حده.
وأكد عريقات أن الرئيس محمود عباس يبذل كل جهد ممكن للحفاظ على عملية السلام وخيار الدولتين، وأن على المجتمع الدولي مساندة ودعم طلب العضوية الكاملة لدولة فلسطين على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأوضح عريقات أن قبول عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة تعني الالتزام بالقانون الدولي، وقرارات الأمم المتحدة ذات العلاقة بالقضية الفلسطينية الصادرة عن الجمعية العامة ومجلس الأمن،وبنود ميثاق لاهاي لعام 1907، وبنود ميثاق جنيف لعام 1949 وكافة المواثيق والأعراف الدولية، إضافة إلى المرجعيات المحددة لعملية السلام والاتفاقات الموقعة.
وشدد عريقات أن محاولات الحكومة الإسرائيلية إجهاض الجهود الفلسطينية تبين إصرارها على تدمير عملية السلام، والقضاء على خيار الدولتين إذ أن خيارات هذه الحكومة كانت المستوطنات والاملاءات وفرض الحقائق على الأرض، والاغتيالات والاقتحامات والحصار والإغلاق، كل ذلك على حساب مبدأ الدولتين وعملية السلام.