امريكا تدرس وضع خطط طارئة بشأن حملة فلسطين بالامم المتحدة
نشر بتاريخ: 10/09/2011 ( آخر تحديث: 10/09/2011 الساعة: 11:56 )
بيت لحم- معا- قالت الولايات المتحدة، اليوم السبت، انها بدأت في اجراء محادثات مع فلسطين واسرائيل بشأن كيفية التعامل مع عواقب محاولة فلسطين للحصول على عضوية كاملة بالامم المتحدة رغم اعتراض الولايات المتحدة واسرائيل.
وفي الوقت الذي تم فيه الكشف عن تلك الخطط الطارئة قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية فيكتوريا نولاند ان واشنطن لا تعتبر ان خطة فلسطينية من هذا القبيل نتيجة متوقعة سلفا حتى على الرغم من تأكيد متحدث فلسطيني مثل هذه الخطط الخميس.
والتقى المبعوثان الامريكيان الكبيران ديفيد هيل ودينس روس مع مسؤولين فلسطينيين واسرائيليين في المنطقة هذا الاسبوع ولكن دون تحقيق تقدم على ما يبدو في اثناء السلطة الفلسطينية عن محاولتهم تطوير وضعهم في الامم المتحدة.
وتجادل الولايات المتحدة واسرائيل بان قضايا مثل الدولة الفلسطينية لابد وان يقررها الجانبان على طاولة المفاوضات وليس في الامم المتحدة.
وبحسب وكالة رويترز فان فيكتوريا نولاند قالت للصحفيين في افادتها الصحفية اليومية "الرحلة كانت مفيدة بالتأكيد فيما يتعلق بالعمل مع الجانبين لبحث كيفية استمرارنا في محاولة تفادي الموقف في نيويورك واذا لم نستطع تفاديه كيف يمكن ان ندير الامور حتى نستطيع بعد نيويورك ان تكون لدينا فرصة للعودة الى الطاولة.
"أولوياتنا هي الخطة أ والتي نستطيع بموجبها جعل الجانبين يعودان الى الطاولة.
"لا يوجد مناص من حقيقة ان الوضع صعب".
وفي الوقت الذي تم فيه الكشف عن تلك الخطط الطارئة قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الامريكية فيكتوريا نولاند ان واشنطن لا تعتبر ان خطة فلسطينية من هذا القبيل نتيجة متوقعة سلفا حتى على الرغم من تأكيد متحدث فلسطيني مثل هذه الخطط الخميس.
والتقى المبعوثان الامريكيان الكبيران ديفيد هيل ودينس روس مع مسؤولين فلسطينيين واسرائيليين في المنطقة هذا الاسبوع ولكن دون تحقيق تقدم على ما يبدو في اثناء السلطة الفلسطينية عن محاولتهم تطوير وضعهم في الامم المتحدة.
وتجادل الولايات المتحدة واسرائيل بان قضايا مثل الدولة الفلسطينية لابد وان يقررها الجانبان على طاولة المفاوضات وليس في الامم المتحدة.
وبحسب وكالة رويترز فان فيكتوريا نولاند قالت للصحفيين في افادتها الصحفية اليومية "الرحلة كانت مفيدة بالتأكيد فيما يتعلق بالعمل مع الجانبين لبحث كيفية استمرارنا في محاولة تفادي الموقف في نيويورك واذا لم نستطع تفاديه كيف يمكن ان ندير الامور حتى نستطيع بعد نيويورك ان تكون لدينا فرصة للعودة الى الطاولة.
"أولوياتنا هي الخطة أ والتي نستطيع بموجبها جعل الجانبين يعودان الى الطاولة.
"لا يوجد مناص من حقيقة ان الوضع صعب".