أبو سمهدانة يدعو لحشد الطاقات دعما لاستحقاق أيلول
نشر بتاريخ: 10/09/2011 ( آخر تحديث: 10/09/2011 الساعة: 09:30 )
غزة - معا - دعا أمين سر الهيئة القيادية العليا لحركة فتح في قطاع غزة الدكتور عبد الله أبو سمهدانة إلى حشد كافة جهود وطاقات الشعب الفلسطيني لدعم السلطة الفلسطينية في توجهها المرتقب إلى الأمم المتحدة لنيل الاعتراف بدولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران وطلب العضوية في المنظمة الدولية.
وقال أبو سمهدانة في بيان وصل "معا" نسخة منه انه ومع اقتراب موعد الاستحقاق تكبر المسؤولية التي تقع على عاتق كافة شرائح الشعب الفلسطينية وفصائله في مساندة السلطة في هذا الاستحقاق الذي يعد احد ابرز اللبنات في طريق تجسيد الحلم الفلسطيني في إقامة الدولة الفلسطينية واقعا على الأرض وعاصمتها القدس الشريف، مشدداً في الوقت ذاته أن هذه المعركة السياسية التي تخوضها السلطة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس أبو مازن هي معركة الكل الفلسطيني وليس فصيل بحد ذاته.
وطالب أبو سمهدانة كافة الفصائل الفلسطينية الوطنية منها والإسلامية بمساندة هذا التوجه والاصطفاف في خندق واحد خلف القيادة الفلسطينية للحصول على الاعتراف والعضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
ودعا أبو سمهدانة الذين يتحدثون عن عدم جدوى هذا التوجه بطرح البديل وما هي الإستراتيجية التي يملكونها كبديل لهذا التوجه بدلاً من الحديث "العبثي" الذي يضر بالمشروع الوطني الفلسطيني.
كما دعا أبو سمهدانة حركة حماس بالسماح لكافة الفعاليات الشعبية المساندة لهذا الاستحقاق الذي سيكون له الأثر الكبير على طريق التحرر الوطني واستعادة الحقوق.
وقال أبو سمهدانة في بيان وصل "معا" نسخة منه انه ومع اقتراب موعد الاستحقاق تكبر المسؤولية التي تقع على عاتق كافة شرائح الشعب الفلسطينية وفصائله في مساندة السلطة في هذا الاستحقاق الذي يعد احد ابرز اللبنات في طريق تجسيد الحلم الفلسطيني في إقامة الدولة الفلسطينية واقعا على الأرض وعاصمتها القدس الشريف، مشدداً في الوقت ذاته أن هذه المعركة السياسية التي تخوضها السلطة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس أبو مازن هي معركة الكل الفلسطيني وليس فصيل بحد ذاته.
وطالب أبو سمهدانة كافة الفصائل الفلسطينية الوطنية منها والإسلامية بمساندة هذا التوجه والاصطفاف في خندق واحد خلف القيادة الفلسطينية للحصول على الاعتراف والعضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
ودعا أبو سمهدانة الذين يتحدثون عن عدم جدوى هذا التوجه بطرح البديل وما هي الإستراتيجية التي يملكونها كبديل لهذا التوجه بدلاً من الحديث "العبثي" الذي يضر بالمشروع الوطني الفلسطيني.
كما دعا أبو سمهدانة حركة حماس بالسماح لكافة الفعاليات الشعبية المساندة لهذا الاستحقاق الذي سيكون له الأثر الكبير على طريق التحرر الوطني واستعادة الحقوق.