بسبب اغلاق المعبر :اكثر من 200 فلسطيني يقضون اول ايام عيد الفطر على الحدود
نشر بتاريخ: 23/10/2006 ( آخر تحديث: 23/10/2006 الساعة: 20:35 )
غزة - معا - ذكر مصدر فلسطيني أن إجراءات إسرائيل التعسفية منعت الأسر الفلسطينية من الإحتفال بالعيد، بعد منع ذويهم من الدخول إلى غزة، خصوصا وأن معظمهم من العائدين من الخارج لقضاء فترة العيد مع ذويهم ومن المعتمرين القادمين من الأراضي السعودية والمرضى العائدين من رحلات علاج بالخارج.
وقال المصدر ان هناك أكثر من 200 فلسطيني من القادمين من مختلف الدول العربية
والأجنبية عن طريق مطار القاهرة الدولي، ممن يطلق عليهم "المرحلين" وهم موجودون داخل مطار العريش الجوي، بسبب إغلاق ميناء رفح البري .
وقال عبد الساتر أحمد الغلبان، عضو الأمانة العامة لفلسطينيي الشتات، أن آلاف
الفلسطينيين من العاملين بالخارج والطلاب ممنوعين من دخول مناطق الحكم الذاتي الفلسطيني، بسبب تعسف إسرائيل وسياسة الحصار والإغلاق المفروضة عليها، اضافة الى منع الفلسطينيين بالداخل من التنقل بين سائر المدن والقرى والتجمعات بكل من قطاع غزة والضفة الغربية ومنعهم من الإتصال بذويهم.
ومن الجدير ذكره أن هناك موافقة أوروبية على إعادة إفتتاح ميناء رفح البري بالتوازي مع معبر رفح الفلسطيني، لعبور الفلسطينيين من العالقين في الجانبين، خاصة وأن
المعتمرين الفلسطينيين على وشك العودة من الأراضي السعودية، علاوة على العاملين في الدول العربية والأجنبية العائدين لقضاء العيد مع ذويهم ، إلى جانب العائدين من رحلات علاج أو عمل من الخارج.
وقال المصدر ان هناك أكثر من 200 فلسطيني من القادمين من مختلف الدول العربية
والأجنبية عن طريق مطار القاهرة الدولي، ممن يطلق عليهم "المرحلين" وهم موجودون داخل مطار العريش الجوي، بسبب إغلاق ميناء رفح البري .
وقال عبد الساتر أحمد الغلبان، عضو الأمانة العامة لفلسطينيي الشتات، أن آلاف
الفلسطينيين من العاملين بالخارج والطلاب ممنوعين من دخول مناطق الحكم الذاتي الفلسطيني، بسبب تعسف إسرائيل وسياسة الحصار والإغلاق المفروضة عليها، اضافة الى منع الفلسطينيين بالداخل من التنقل بين سائر المدن والقرى والتجمعات بكل من قطاع غزة والضفة الغربية ومنعهم من الإتصال بذويهم.
ومن الجدير ذكره أن هناك موافقة أوروبية على إعادة إفتتاح ميناء رفح البري بالتوازي مع معبر رفح الفلسطيني، لعبور الفلسطينيين من العالقين في الجانبين، خاصة وأن
المعتمرين الفلسطينيين على وشك العودة من الأراضي السعودية، علاوة على العاملين في الدول العربية والأجنبية العائدين لقضاء العيد مع ذويهم ، إلى جانب العائدين من رحلات علاج أو عمل من الخارج.