فصائل العمل الوطني بطوباس تدعو للمشاركة بفعاليات أيلول
نشر بتاريخ: 10/09/2011 ( آخر تحديث: 10/09/2011 الساعة: 13:08 )
طوباس - معا - استنكرت فصائل العمل الوطني في محافظة طوباس والأغوار الشمالية ما أقدمت عليه قوات الاحتلال الإسرائيلي من اعتقال للقائد والمناضل عوني أبو غوش أمين سر المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني عضو المجلسين الوطني والمركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، وجاء ذلك خلال اجتماع لها عقدته في مقر جبهة النضال الشعبي في طوباس.
كما أكدت القوى الوطنية أن سياسة الاعتقالات التي تنتهجها إسرائيل إنما تهدف إلى إفراغ الساحة الفلسطينية من قياداتها السياسية و نحن على أبواب منعطف تاريخي كبير في تاريخ قضيتنا العادلة.
وطالبت لجنة التنسيق الفصائلي في طوباس المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه ما تقوم به إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة من اعتقالات و توسع استيطاني و نهب للأراضي الفلسطينية.
و اكدت أن سياسة الاحتلال لن تثني شعبنا الفلسطيني عن المطالبة بحقوقه المشروعة التي كفلتها له القوانين والمواثيق الدولية.
وفي ذات السياق دعت فصائل العمل الوطني أبناء شعبنا الفلسطيني إلى الالتفاف حول القيادة الفلسطينية في توجهها إلى الأمم المتحدة وذلك بالمشاركة بالفعاليات و المسيرات المركزية والتي ستنطلق بالتزامن من خطاب الرئيس محمود عباس أبو مازن في الأمم المتحدة.
مؤكدة على ضرورة الالتزام بالنهج الوطني الفلسطيني وذلك من خلال التمسك بحقوقنا وثوابتنا الوطنية و تفعيل المقاومة الشعبية للتصدي للاحتلال الذي يستهدف كل ما هو فلسطيني.
واعتبرت الفصائل أن اعتقال المناضلين وانتهاج سياسة الاختطاف أو الاغتيال وملاحقة المناضلين لن تثني شعبنا عن مواصلة المسيرة النضالية وستزيد من إصرار شعبنا وفصائله المناضلة على المضي في طريق النضال والمقاومة حتى إنهاء الاحتلال وتحقيق أهداف وتطلعات شعبنا بالحرية والعودة والاستقلال وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس .
كما أكدت القوى الوطنية أن سياسة الاعتقالات التي تنتهجها إسرائيل إنما تهدف إلى إفراغ الساحة الفلسطينية من قياداتها السياسية و نحن على أبواب منعطف تاريخي كبير في تاريخ قضيتنا العادلة.
وطالبت لجنة التنسيق الفصائلي في طوباس المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه ما تقوم به إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة من اعتقالات و توسع استيطاني و نهب للأراضي الفلسطينية.
و اكدت أن سياسة الاحتلال لن تثني شعبنا الفلسطيني عن المطالبة بحقوقه المشروعة التي كفلتها له القوانين والمواثيق الدولية.
وفي ذات السياق دعت فصائل العمل الوطني أبناء شعبنا الفلسطيني إلى الالتفاف حول القيادة الفلسطينية في توجهها إلى الأمم المتحدة وذلك بالمشاركة بالفعاليات و المسيرات المركزية والتي ستنطلق بالتزامن من خطاب الرئيس محمود عباس أبو مازن في الأمم المتحدة.
مؤكدة على ضرورة الالتزام بالنهج الوطني الفلسطيني وذلك من خلال التمسك بحقوقنا وثوابتنا الوطنية و تفعيل المقاومة الشعبية للتصدي للاحتلال الذي يستهدف كل ما هو فلسطيني.
واعتبرت الفصائل أن اعتقال المناضلين وانتهاج سياسة الاختطاف أو الاغتيال وملاحقة المناضلين لن تثني شعبنا عن مواصلة المسيرة النضالية وستزيد من إصرار شعبنا وفصائله المناضلة على المضي في طريق النضال والمقاومة حتى إنهاء الاحتلال وتحقيق أهداف وتطلعات شعبنا بالحرية والعودة والاستقلال وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس .