تمنى وجود والدته .. مبعد من بيت لحم يرزق بمولوده الأول
نشر بتاريخ: 10/09/2011 ( آخر تحديث: 10/09/2011 الساعة: 18:41 )
غزة-معا- كانت الفرحة التي بدت ظاهرة على وجه المبعد من كنيسة المهد خالد صلاح، منقوصة بسبب عدم مشاركة والدته وذويه فرحته بمولودة الجديد صلاح الدين الذي رزق به بعد سبع سنوات من الزواج .
وقال المبعد صلاح :"كنت أتمنى أن تكون أمي بجانبي لتشاركني الفرحة بالمولود الجديد لأني حرمت من رؤيتها طوال سنين الإبعاد بسبب منع الاحتلال الإسرائيلي لها من زيارتي في غزة رغم كبر سنها".
وأكد صلاح على ضرورة العمل على إنهاء معاناة المبعدين في غزة والدول الأوروبية التي دخلت عامها العاشر على التوالي ، مؤكدا أن معاناته هي نفسها معاناة كافة المبعدين.
وتسائل:"إلى متى سنظل نعاني البعد والألم والتهجير عن الوطن ، والى متى سيظل الصمت الدولي على جرائم الاحتلال التي يمارسها بحق شعبنا الفلسطيني والتي تخالف كافة المواثيق الدولية والقانون الدولي الإنساني".
كما أكد صلاح أنه مع التوجه إلى الأمم المتحدة لنيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف ، لتصبح فرحته فرحتان، فرحته بطفله صلاح الدين وفرحة الشعب الفلسطيني بالاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف .
وطالب صلاح كافة قطاعات الشعب الفلسطيني وفصائله إلى التكاتف والوحدة وتحقيق المصالحة ، والعمل على إنهاء معاناة المبعدين في غزة والدول الأوروبية، وكذلك العمل على الإفراج عن الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال.
وأخيرا تمنى المبعد صلاح في العام القادم أن يكون بين أهله وذويه في بيت لحم في ظل إقامة الدولة الفلسطينية ، وعودة اللاجئين والمبعدين إلى بيوتهم ومدنهم وقراهم .
وقال المبعد صلاح :"كنت أتمنى أن تكون أمي بجانبي لتشاركني الفرحة بالمولود الجديد لأني حرمت من رؤيتها طوال سنين الإبعاد بسبب منع الاحتلال الإسرائيلي لها من زيارتي في غزة رغم كبر سنها".
وأكد صلاح على ضرورة العمل على إنهاء معاناة المبعدين في غزة والدول الأوروبية التي دخلت عامها العاشر على التوالي ، مؤكدا أن معاناته هي نفسها معاناة كافة المبعدين.
وتسائل:"إلى متى سنظل نعاني البعد والألم والتهجير عن الوطن ، والى متى سيظل الصمت الدولي على جرائم الاحتلال التي يمارسها بحق شعبنا الفلسطيني والتي تخالف كافة المواثيق الدولية والقانون الدولي الإنساني".
كما أكد صلاح أنه مع التوجه إلى الأمم المتحدة لنيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف ، لتصبح فرحته فرحتان، فرحته بطفله صلاح الدين وفرحة الشعب الفلسطيني بالاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف .
وطالب صلاح كافة قطاعات الشعب الفلسطيني وفصائله إلى التكاتف والوحدة وتحقيق المصالحة ، والعمل على إنهاء معاناة المبعدين في غزة والدول الأوروبية، وكذلك العمل على الإفراج عن الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال.
وأخيرا تمنى المبعد صلاح في العام القادم أن يكون بين أهله وذويه في بيت لحم في ظل إقامة الدولة الفلسطينية ، وعودة اللاجئين والمبعدين إلى بيوتهم ومدنهم وقراهم .