محاضرة للمخابرات العامة حول استحقاق أيلول
نشر بتاريخ: 12/09/2011 ( آخر تحديث: 12/09/2011 الساعة: 14:29 )
قلقيلية- معا- التقى المفوض السياسي العام للمخابرات العامة العقيد نمر العايدي بضباط المخابرات العامة في محاضرة حول استحقاق أيلول والذهاب إلى الأمم المتحدة وإعلان الدولة الفلسطينية بحضور العقيد إحسان الناظر مدير المخابرات العامة والمقدم رباح زيدان مدير التوجيه السياسي والوطني.
ورحب العقيد إحسان بهيئة التوجيه السياسي وأكد على أهمية التواصل في هذه المرحلة ووضع بناء المؤسسة الأمنية بأخر التطورات السياسية كما أكد الناظر على أن هذه المحاضرات تأتي لدعم القيادة الفلسطينية للتوجه إلى الأمم المتحدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 كما عبر عن الحراك السياسي الذي يأتي باعتباره مرحلة نضالية ومقاومة دبلوماسية كشكل من أشكال النضال الوطني.
كما تحدث العقيد العايدي عن الثوابت الفلسطينية والتداعيات التي مرت على شعبنا طيلة الفترة السابقة مؤكدا على أن القيادة الفلسطينية مصممة للتوجه إلى الأمم المتحدة من أجل الحصول على عضوية فلسطين فيها.
وأكد على أهمية المقاومة الشعبية السلمية القادرة على إرسال الصمود الفلسطيني والإرادة الفلسطينية للعالم وأضاف أن الاعتراف بفلسطين يجعل من فلسطين دولة كاملة العضوية وان إسرائيل ستكون محرجة أمام المجتمع الدولي لأنه سوف يترتب على الاعتراف أمور كثيرة متعلقة بالسيادة والحدود وغيرها.
كما تطرق إلى المرحلة المقبلة والمطلوب منا كفلسطينيين لان المرحلة المقبلة ستكون تاريخية للشعب الفلسطيني ويجب التعامل معها بحذر وحيطة وتعقل وعدم الانجرار وراء المأمرات الإسرائيلية لجرنا إلى مربع الفلتان وعدم الاستقرار.
كما أكد على دور المؤسسة الأمنية في حفظ الأمن والأمان للمواطن والسير خلف توجهات القادة السياسية لان ذلك يعني المصلحة الوطنية لشعبنا.
ورحب العقيد إحسان بهيئة التوجيه السياسي وأكد على أهمية التواصل في هذه المرحلة ووضع بناء المؤسسة الأمنية بأخر التطورات السياسية كما أكد الناظر على أن هذه المحاضرات تأتي لدعم القيادة الفلسطينية للتوجه إلى الأمم المتحدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 كما عبر عن الحراك السياسي الذي يأتي باعتباره مرحلة نضالية ومقاومة دبلوماسية كشكل من أشكال النضال الوطني.
كما تحدث العقيد العايدي عن الثوابت الفلسطينية والتداعيات التي مرت على شعبنا طيلة الفترة السابقة مؤكدا على أن القيادة الفلسطينية مصممة للتوجه إلى الأمم المتحدة من أجل الحصول على عضوية فلسطين فيها.
وأكد على أهمية المقاومة الشعبية السلمية القادرة على إرسال الصمود الفلسطيني والإرادة الفلسطينية للعالم وأضاف أن الاعتراف بفلسطين يجعل من فلسطين دولة كاملة العضوية وان إسرائيل ستكون محرجة أمام المجتمع الدولي لأنه سوف يترتب على الاعتراف أمور كثيرة متعلقة بالسيادة والحدود وغيرها.
كما تطرق إلى المرحلة المقبلة والمطلوب منا كفلسطينيين لان المرحلة المقبلة ستكون تاريخية للشعب الفلسطيني ويجب التعامل معها بحذر وحيطة وتعقل وعدم الانجرار وراء المأمرات الإسرائيلية لجرنا إلى مربع الفلتان وعدم الاستقرار.
كما أكد على دور المؤسسة الأمنية في حفظ الأمن والأمان للمواطن والسير خلف توجهات القادة السياسية لان ذلك يعني المصلحة الوطنية لشعبنا.