مركز صحة المرأة تعقد لقاء حول العنف المبني على النوع الاجتماعي
نشر بتاريخ: 13/09/2011 ( آخر تحديث: 13/09/2011 الساعة: 09:55 )
غزة- معا- عقد مركز صحة المرأة- جباليا لقاء تثقيفيا حول العنف المبني على النوع الاجتماعي, بتمويل من صندوق الأمم المتحدة UNFPA, وذلك في مقر جمعية أصالة شمال قطاع غزة, مستهدفةً سيدات المنطقة.
وألقى المحاضرة الأخصائي النفسي بالمركز يوسف المجدلاوي, الذي تناول خلال اللقاء تعريف العنف, وأشكاله وأسبابه, ونتائجه على الفرد والمجتمع.
وأوضح المجدلاوي أن العنف هو إلحاق الأذى بشخص بقصد, أو دون قصد, ذاكرا أن العنف ينقسم إلى عنف جسدي, ونفسي, واجتماعي, مبينا أن هناك أسري يمارسه الوالدين على الأبناء, أو الزوج على الزوجة, أو العكس.
وأضاف أن العادات والتقاليد السلبية, والعنصرية تمارس عنفًا على الأشخاص, حيث تحرم الذكور والإناث في كثير من الأحيان من حقوقهم, مما يسبب لهم الخمول واليأس, والاكتئاب, ويؤثر على عطائهم في المجتمع.
وعرض المجدلاوي حالة فتاة حرمها أهلها من إكمال تعليمها رغم تفوقها العلمي, وزوجوها لرجل يكبرها بـ 15 عامًا, متسائلًا عن حلول تطرحها السيدات لهذه المشكلة, وكيف ستتعامل الفتاة مع واقعها المعنف.
ودعا السيدات لمعرفة حقوقهم وواجباتهن, أمام أزواج وعائلاتهن, والمطالبة بها, وعدم الاستسلام للعنف الذي يمارس عليهن, لأن المعنف ليس قويًا, وأن هناك ما يردعه.
وألقى المحاضرة الأخصائي النفسي بالمركز يوسف المجدلاوي, الذي تناول خلال اللقاء تعريف العنف, وأشكاله وأسبابه, ونتائجه على الفرد والمجتمع.
وأوضح المجدلاوي أن العنف هو إلحاق الأذى بشخص بقصد, أو دون قصد, ذاكرا أن العنف ينقسم إلى عنف جسدي, ونفسي, واجتماعي, مبينا أن هناك أسري يمارسه الوالدين على الأبناء, أو الزوج على الزوجة, أو العكس.
وأضاف أن العادات والتقاليد السلبية, والعنصرية تمارس عنفًا على الأشخاص, حيث تحرم الذكور والإناث في كثير من الأحيان من حقوقهم, مما يسبب لهم الخمول واليأس, والاكتئاب, ويؤثر على عطائهم في المجتمع.
وعرض المجدلاوي حالة فتاة حرمها أهلها من إكمال تعليمها رغم تفوقها العلمي, وزوجوها لرجل يكبرها بـ 15 عامًا, متسائلًا عن حلول تطرحها السيدات لهذه المشكلة, وكيف ستتعامل الفتاة مع واقعها المعنف.
ودعا السيدات لمعرفة حقوقهم وواجباتهن, أمام أزواج وعائلاتهن, والمطالبة بها, وعدم الاستسلام للعنف الذي يمارس عليهن, لأن المعنف ليس قويًا, وأن هناك ما يردعه.