الداخلية تفتتح دورة تدريبية بعنوان " تكريس احترام حقوق الإنسان"
نشر بتاريخ: 13/09/2011 ( آخر تحديث: 13/09/2011 الساعة: 11:41 )
رام الله- معا- افتتحت وزارة الداخلية بالتعاون مع مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب ومركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية دورة تدريبية تحت عنوان " تكريس احترام حقوق الإنسان" للسنة الثالثة على التوالي في مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب برام الله بحضور مدير التدريب والتطوير بوزارة الداخلية المقدم ركن إحسان حمايل ورئيس مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب والتأهيل د. محمود سحويل، ومدير مركز حريات حلمي الأعرج ومدير مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب خضر رصرص.
ورحب د. محمود سحويل بطاقم وزارة الداخلية وضباط الأجهزة الأمنية والحضور مبينا أن هذه السلسة من الدورات تخص الأجهزة الأمنية لما لها من دور في الحفاظ على سلامة المواطنين وتمثيل القانون.
ونقل المقدم ركن احسان حمايل شكر وتقدير وزارة الداخلية لمركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب ومركز حريات لرعايتهم المشروع، مشيراً إلى أن مشاركة وزارة الداخلية تأتي من خلال تبني رؤية للعمل في كافة المجالات لاكتساب الخبرة والمهارة في كيفية التعامل مع المدنيين، ومبينا حرص الوزارة للتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني لما لها من دور ريادي.
من جانبه وضح حلمي الأعرج أن مشروع كسراً للصمت منعا للتعذيب يهدف للوصول إلى مجتمع فلسطيني خالي من التعذيب.
تأتي هذه الدورة انعكاساً للشراكة الفاعلة بين كل من المؤسسة الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني وفقاً للتوجيهات الصادرة عن وزير الداخلية بهذا الصدد، وتركز على مجموعة من القضايا والمفاهيم المرتبطة بحقوق الإنسان وآليات تطبيق القانون الدولي الإنساني ومنع التعذيب.
جدير بالذكر أن هذه الدورة تعقد للسنة الثالثة على التوالي في كافة المحافظات وتهدف إلى تدريب وتأهيل مئة وثلاثين ضابطا من منتسبي قوى الأمن العاملين بمختلف مكونات المؤسسة الأمنية.
ورحب د. محمود سحويل بطاقم وزارة الداخلية وضباط الأجهزة الأمنية والحضور مبينا أن هذه السلسة من الدورات تخص الأجهزة الأمنية لما لها من دور في الحفاظ على سلامة المواطنين وتمثيل القانون.
ونقل المقدم ركن احسان حمايل شكر وتقدير وزارة الداخلية لمركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب ومركز حريات لرعايتهم المشروع، مشيراً إلى أن مشاركة وزارة الداخلية تأتي من خلال تبني رؤية للعمل في كافة المجالات لاكتساب الخبرة والمهارة في كيفية التعامل مع المدنيين، ومبينا حرص الوزارة للتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني لما لها من دور ريادي.
من جانبه وضح حلمي الأعرج أن مشروع كسراً للصمت منعا للتعذيب يهدف للوصول إلى مجتمع فلسطيني خالي من التعذيب.
تأتي هذه الدورة انعكاساً للشراكة الفاعلة بين كل من المؤسسة الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني وفقاً للتوجيهات الصادرة عن وزير الداخلية بهذا الصدد، وتركز على مجموعة من القضايا والمفاهيم المرتبطة بحقوق الإنسان وآليات تطبيق القانون الدولي الإنساني ومنع التعذيب.
جدير بالذكر أن هذه الدورة تعقد للسنة الثالثة على التوالي في كافة المحافظات وتهدف إلى تدريب وتأهيل مئة وثلاثين ضابطا من منتسبي قوى الأمن العاملين بمختلف مكونات المؤسسة الأمنية.