تشريعي غزة يناقش نسب القبول في الكليات والمعاهد الطبية
نشر بتاريخ: 13/09/2011 ( آخر تحديث: 13/09/2011 الساعة: 15:59 )
غزة- معا- قال د. باسم نعيم وزير الصحة بالحكومة المقالة إن وزارته حريصة على تنظيم عملية التعليم الصحي للتنسيق الكامل والمباشر مع كافة الجهات ذي الاختصاص والعلاقة.
جاء ذلك خلال حضوره لجلسة استماع عقدها المجلس التشريعي في غزة بحضور د. عبد الرحمن الجمل رئيس لجنة التربية والقضايا الاجتماعية وأعضاء لجنته.
وأشار نعيم إلى أن الوزارة ومنذ نحو خمسة أعوام تم تشكيل لجنة عليا للتعليم الصحي تضم ممثلين عن الوزارة وعن الجامعات الرئيسية والتي تهدف إلى دراسة واقع التعليم الصحي في فلسطين التي من خلال عملها تبين وجود ضعف كبير في صناعة الكادر الصحي والأصل انه الخلل ناتج عن هذه الكليات وخاصة في فئة الأطباء والتمريض، مؤكدا على ضرورة تعزيز التواصل بين وزارة الصحة كمستوعبة لخريجي الفئات الفنية الطبية وبين وزارة التربية والتعليم كجهة مقدمة ومنسقة لهذا الملف بما فيها متابعة وإلزام الكليات لتحديد الحد الادني من قبول التخصصات الفنية الطبية.
كما نوه إلى أن الوزارة خطّت خطوات متقدمة للنهوض وتطوير وتعليم الكادر البشري العامل بالوزارة والهدف من ذلك هو تطوير وتحسين الخدمة الصحية المقدمة للمريض.
وتطرق لوضاع كلية فلسطين للتمريض حيث طالب باعتماد محاضري وموظفو الكلية أسوة بما هو معمول به في وزارة التربية والتعليم كون أن الكلية أقدم من وزارة الصحة وان خيرة التمريض تخرجوا من الكلية وانجازاتها مشهود لها، مدللا على ذلك بنتائج امتحانات مزاولة المهنة وامتحانات الديوان حيث أن غالبيتهم من خريجي الكلية.
جاء ذلك خلال حضوره لجلسة استماع عقدها المجلس التشريعي في غزة بحضور د. عبد الرحمن الجمل رئيس لجنة التربية والقضايا الاجتماعية وأعضاء لجنته.
وأشار نعيم إلى أن الوزارة ومنذ نحو خمسة أعوام تم تشكيل لجنة عليا للتعليم الصحي تضم ممثلين عن الوزارة وعن الجامعات الرئيسية والتي تهدف إلى دراسة واقع التعليم الصحي في فلسطين التي من خلال عملها تبين وجود ضعف كبير في صناعة الكادر الصحي والأصل انه الخلل ناتج عن هذه الكليات وخاصة في فئة الأطباء والتمريض، مؤكدا على ضرورة تعزيز التواصل بين وزارة الصحة كمستوعبة لخريجي الفئات الفنية الطبية وبين وزارة التربية والتعليم كجهة مقدمة ومنسقة لهذا الملف بما فيها متابعة وإلزام الكليات لتحديد الحد الادني من قبول التخصصات الفنية الطبية.
كما نوه إلى أن الوزارة خطّت خطوات متقدمة للنهوض وتطوير وتعليم الكادر البشري العامل بالوزارة والهدف من ذلك هو تطوير وتحسين الخدمة الصحية المقدمة للمريض.
وتطرق لوضاع كلية فلسطين للتمريض حيث طالب باعتماد محاضري وموظفو الكلية أسوة بما هو معمول به في وزارة التربية والتعليم كون أن الكلية أقدم من وزارة الصحة وان خيرة التمريض تخرجوا من الكلية وانجازاتها مشهود لها، مدللا على ذلك بنتائج امتحانات مزاولة المهنة وامتحانات الديوان حيث أن غالبيتهم من خريجي الكلية.