جنين:ورشة عمل حول موضوع كيف نعزز مفهوم الصحة النفسية
نشر بتاريخ: 13/09/2011 ( آخر تحديث: 13/09/2011 الساعة: 22:35 )
جنين – معا - نظم مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب , فرع جنين ورشة عمل حول موضوع كيف نعزز مفهوم الصحة النفسية في مدرسة بنات عرابة / الوكالة .
واستهدفت طالبات الصف التاسع ومجموعة من المعلمات وفي بداية الورشة قامت منسقة التوعية المجتمعية رشا طحاينة بالتعريف عن المركز والخدمات التي يقدمها والفئات المستهدفة , بعد ذلك تم الحديث عن تعريف الصحة النفسية
واكدت على أهمية الصحة النفسية للفرد وتطرقن الى مؤشرات الصحة النفسية والصحة النفسية في الأسرة والمدرسة كيفية الحفاظ على الصحة النفسية
واوصى المشاركون على ضرورة التركيز بوجه الخصوص على نشر فن الرعاية الوالدية للآباء والأمهات من أجل تنشئة جيل قادر على مواجهة تحديات العصر
كما اكدوا على ضرورة العمل على التنسيق بين المؤسسات الحكومية والغير حكومية من مختلف الجوانب من أجل الوصول الى التكامل في تقديم الرعاية النفسية.
وتم التأكيد على أهمية وجود أخصائي نفسي متدرب في مختلف القطاعات التي تتعامل مع فئات المجتمع العامة وذوي الاحتياجات الخاصة و تبني استراتيجية وطنية داعمة للصحة النفسية.
وشددوا على تعزيز دور المؤسسات التعليمية والأكاديمية والاجتماعية تجاه بناء خطة وطنية قادرة على التعامل مع الآثار النفسية السلبية التي تركها العدوان الاسرائيلي على الأطفال والأسرة الفلسطينية.
واستهدفت طالبات الصف التاسع ومجموعة من المعلمات وفي بداية الورشة قامت منسقة التوعية المجتمعية رشا طحاينة بالتعريف عن المركز والخدمات التي يقدمها والفئات المستهدفة , بعد ذلك تم الحديث عن تعريف الصحة النفسية
واكدت على أهمية الصحة النفسية للفرد وتطرقن الى مؤشرات الصحة النفسية والصحة النفسية في الأسرة والمدرسة كيفية الحفاظ على الصحة النفسية
واوصى المشاركون على ضرورة التركيز بوجه الخصوص على نشر فن الرعاية الوالدية للآباء والأمهات من أجل تنشئة جيل قادر على مواجهة تحديات العصر
كما اكدوا على ضرورة العمل على التنسيق بين المؤسسات الحكومية والغير حكومية من مختلف الجوانب من أجل الوصول الى التكامل في تقديم الرعاية النفسية.
وتم التأكيد على أهمية وجود أخصائي نفسي متدرب في مختلف القطاعات التي تتعامل مع فئات المجتمع العامة وذوي الاحتياجات الخاصة و تبني استراتيجية وطنية داعمة للصحة النفسية.
وشددوا على تعزيز دور المؤسسات التعليمية والأكاديمية والاجتماعية تجاه بناء خطة وطنية قادرة على التعامل مع الآثار النفسية السلبية التي تركها العدوان الاسرائيلي على الأطفال والأسرة الفلسطينية.