بعد اسبوعين من الدراسة: حل مشكلة مدرسة "الرواد" بنابلس
نشر بتاريخ: 14/09/2011 ( آخر تحديث: 14/09/2011 الساعة: 10:46 )
نابلس- معا- بعد إنتظام الدراسة في كافة مدارس محافظة نابلس وكافة المحافظات منذ أكثر من أسبوعين، عاد طلاب مدارس بكالوريا الرواد لمقاعد الدراسة ولكن ليس في المدرسة الجديدة بالقرب من مصنع الالمنيوم وإنما عاد الطلاب لمقاعد الدراسة في مبنى حمدي منكو التابع لبلدية نابلس وذلك في خطة إيجابية من قبل البلدية والمحافظة لحل المشكلة ولمساعدة الطلاب للإتحاق بالعام الدراسي.
وقالت بلدية نابلس في بيان صحفي وصل "معا" نسخه منه انه ومن باب المسؤولية البلدية الاجتماعية وحرصها على متابعة كافة القضايا المطروحة على الساحة فقد قرر رئيس بلدية نابلس المهندس عدلي رفعت يعيش تقديم حل مؤقت بتوفير مركز حمدي منكو التابع لبلدية نابلس كمقر مؤقت بديل للمدرسة.
وبحسب البيان ان هذا القرار جاء في الاجتماع الاخير الذي عقد في محافظة نابلس بحضور كل من اللواء اسماعيل جبر مستشار الرئيس لشؤون المحافظات واللواء جبرين البكري محافظ المدينة وموفق دراغمة منسق شؤون المحافظات وكافة الجهات ذات العلاقة بالموضوع.
وقد أبدى كافة الحاضرين شكرهم وتقديرهم لرئيس البلدية على هذا القرار الذي سيحل اشكالية شكلت تهديدا على المستقبل العلمي لعدد كبير من طلاب المدرسة واستمرارية رسالتها الرائدة.
وقال المهندس يعيش ان هذا القرار جاء من باب حرص البلدية على استمرار المسيرة التعليمية لهذه المدرسة وضمان حق مئات الطلاب في الحصول على التعليم ضمن اجواء صحية، بالاضافة الى تأكيده على مساهمة البلدية دائما في حل الاشكاليات التي تواجه المجتمع النابلسي بمختلف شرائحه المجتمعية.
وقالت بلدية نابلس في بيان صحفي وصل "معا" نسخه منه انه ومن باب المسؤولية البلدية الاجتماعية وحرصها على متابعة كافة القضايا المطروحة على الساحة فقد قرر رئيس بلدية نابلس المهندس عدلي رفعت يعيش تقديم حل مؤقت بتوفير مركز حمدي منكو التابع لبلدية نابلس كمقر مؤقت بديل للمدرسة.
وبحسب البيان ان هذا القرار جاء في الاجتماع الاخير الذي عقد في محافظة نابلس بحضور كل من اللواء اسماعيل جبر مستشار الرئيس لشؤون المحافظات واللواء جبرين البكري محافظ المدينة وموفق دراغمة منسق شؤون المحافظات وكافة الجهات ذات العلاقة بالموضوع.
وقد أبدى كافة الحاضرين شكرهم وتقديرهم لرئيس البلدية على هذا القرار الذي سيحل اشكالية شكلت تهديدا على المستقبل العلمي لعدد كبير من طلاب المدرسة واستمرارية رسالتها الرائدة.
وقال المهندس يعيش ان هذا القرار جاء من باب حرص البلدية على استمرار المسيرة التعليمية لهذه المدرسة وضمان حق مئات الطلاب في الحصول على التعليم ضمن اجواء صحية، بالاضافة الى تأكيده على مساهمة البلدية دائما في حل الاشكاليات التي تواجه المجتمع النابلسي بمختلف شرائحه المجتمعية.