جميل شحادة يحمل الحكومة مسؤولية تفاقم ازمة قطاع التعليم ويقول ان الاضراب الشامل مستمر
نشر بتاريخ: 26/10/2006 ( آخر تحديث: 26/10/2006 الساعة: 19:04 )
بيت لحم- معا- حمل جميل شحادة امين عام اتحاد المعلمين الحكومة مسؤولية تفاقم ازمة قطاع التعليم واستمرار اضراب المعلمين دون تقديم اي حل للازمة.
واضاف شحادة في لقاء بثه تلفزيون بيت لحم " الحكومة لا تابه ولا تكترث لاضراب المعلمين ولا تقدم اي حل او نقاش حول الموضوع ".
واتهم شحادة الحكومة بالمسؤولية عن هجرة قطاع كبير من الشباب الى دول غربية خاصة كندا , واضاف " سياسات الحكومة احبطت الشعب وجعلت قطاع كبير من الشبابا يقدم على الهجرة خارج البلاد حيث هاجر في الستة اشهر الماضية اكثر من 11 الف مواطن الى كندا".
من جهتها قالت الأمانة العامة واللجنة المطلبية الموحدة، ان وزير التربية والتعليم نائب رئيس مجلس الوزراء ناصر الدين الشاعر لم يقدم أي حل مقبول، لانهاء اضراب المعملمين والمستتمر منذ اكثر من شهريت.
واضافت اللجنة في بيانها ان الوزير وخلال الاجتماع به لم يقدم اي ضمانات لانهاء الاضراب وعودة الرواتب للمعملين وإنما ربط موضوع الراتب بمحاولته للقيام بحملة تبرعات من الدول العربية والأجنبية "..
وحملت اللجنة في بيانها الحكومة مسؤولية استمرار الاضراب وذلك بعدم توفيرها الحد الأدنى المقبول من مطالبهم حتى يعودوا الى مدارسهم, مؤكدة في ذات الوقت عل إستمرار الإضراب عاماً وشاملاً .
ودعت اللجنة الى عدم التعامل من قبل مديري التربية والتعليم ومديري المدارس حول أي معلومات عن المعلمين المضربين ورفض فكرة أي بديل في الإدارة أو الأقسام , والكتابة للأمانة العامة فوراً عن أي إجراء تعسفي قد يتعرض له المضربون .
واعربت اللجنة عن حرصها على العودة الى المدارس في أقرب وقت ممكن، إذا توفر الحد الأدنى الممكن من مطالب المضربين.
واضاف شحادة في لقاء بثه تلفزيون بيت لحم " الحكومة لا تابه ولا تكترث لاضراب المعلمين ولا تقدم اي حل او نقاش حول الموضوع ".
واتهم شحادة الحكومة بالمسؤولية عن هجرة قطاع كبير من الشباب الى دول غربية خاصة كندا , واضاف " سياسات الحكومة احبطت الشعب وجعلت قطاع كبير من الشبابا يقدم على الهجرة خارج البلاد حيث هاجر في الستة اشهر الماضية اكثر من 11 الف مواطن الى كندا".
من جهتها قالت الأمانة العامة واللجنة المطلبية الموحدة، ان وزير التربية والتعليم نائب رئيس مجلس الوزراء ناصر الدين الشاعر لم يقدم أي حل مقبول، لانهاء اضراب المعملمين والمستتمر منذ اكثر من شهريت.
واضافت اللجنة في بيانها ان الوزير وخلال الاجتماع به لم يقدم اي ضمانات لانهاء الاضراب وعودة الرواتب للمعملين وإنما ربط موضوع الراتب بمحاولته للقيام بحملة تبرعات من الدول العربية والأجنبية "..
وحملت اللجنة في بيانها الحكومة مسؤولية استمرار الاضراب وذلك بعدم توفيرها الحد الأدنى المقبول من مطالبهم حتى يعودوا الى مدارسهم, مؤكدة في ذات الوقت عل إستمرار الإضراب عاماً وشاملاً .
ودعت اللجنة الى عدم التعامل من قبل مديري التربية والتعليم ومديري المدارس حول أي معلومات عن المعلمين المضربين ورفض فكرة أي بديل في الإدارة أو الأقسام , والكتابة للأمانة العامة فوراً عن أي إجراء تعسفي قد يتعرض له المضربون .
واعربت اللجنة عن حرصها على العودة الى المدارس في أقرب وقت ممكن، إذا توفر الحد الأدنى الممكن من مطالب المضربين.