"الأمريكية" تشارك في مشاريع بحثية حول علم النفس في جامعة كاليفورنيا
نشر بتاريخ: 14/09/2011 ( آخر تحديث: 14/09/2011 الساعة: 14:42 )
جنين- معا- شارك د. وائل أبو الحسن المحاضر في قسم العلوم الصحية في كلية العلوم الطبية المساندة في الجامعة العربية الأمريكية في مشاريع بحثية في مجالات علم النفس الصحي وعلم نفس الثقافات، وذلك خلال زيارة علمية لجامعة كاليفورنيا.
وتأتي هذه الزيارة ضمن برنامج تطوير الكوادر الأكاديمية الفلسطينية، والذي تديره وتنفذه مؤسسة الاميديست، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطيني، وبالاشتراك مع مجموعة من الأساتذة والباحثين في مجالات علم النفس البشرية في قسم علم النفس في كلية العلوم الاجتماعية والسلوكية في جامعة كاليفورنيا.
وتهدف المشاريع البحثية إلى دراسة أهم العوامل التي تؤثر سلبا أو إيجابا في الصحة النفسية للإنسان المراهق والمتمثلة في الاكتآب، تقدير الذات، نوعية الحياة، ومدى ارتباط ذلك بنمط التربية الأسرية والتي يطغى عليها الحب، والحنان، أو اللجوء إلى استخدام أساليب التأنيب، والإسكات، والعقاب البدني.
ومن الأهداف الأخرى للمشاركة العلمية هو التركيز على أهم العوامل النفسية والاجتماعية والروحانية للإنسان وعمليات دمجها وتذويبها من اجل حياة صحية أفضل في وسط من يعانون من بعض الإعاقات الجسدية والأمراض المزمنة.
وتمثل دور د. أبو الحسن بالعمل على توصيف وتصنيف متغيرات البحث أعلاه، والعمل على حصر وتحديد كيفية التعامل مع تلك المتغيرات من اجل الوصول إلى نتائج واستنتاجات علمية تساعد على فهم نفسية الإنسان المراهق والمعاق، ومن يعانون من بعض الإمراض المزمنة.
وتأتي هذه الزيارة ضمن برنامج تطوير الكوادر الأكاديمية الفلسطينية، والذي تديره وتنفذه مؤسسة الاميديست، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطيني، وبالاشتراك مع مجموعة من الأساتذة والباحثين في مجالات علم النفس البشرية في قسم علم النفس في كلية العلوم الاجتماعية والسلوكية في جامعة كاليفورنيا.
وتهدف المشاريع البحثية إلى دراسة أهم العوامل التي تؤثر سلبا أو إيجابا في الصحة النفسية للإنسان المراهق والمتمثلة في الاكتآب، تقدير الذات، نوعية الحياة، ومدى ارتباط ذلك بنمط التربية الأسرية والتي يطغى عليها الحب، والحنان، أو اللجوء إلى استخدام أساليب التأنيب، والإسكات، والعقاب البدني.
ومن الأهداف الأخرى للمشاركة العلمية هو التركيز على أهم العوامل النفسية والاجتماعية والروحانية للإنسان وعمليات دمجها وتذويبها من اجل حياة صحية أفضل في وسط من يعانون من بعض الإعاقات الجسدية والأمراض المزمنة.
وتمثل دور د. أبو الحسن بالعمل على توصيف وتصنيف متغيرات البحث أعلاه، والعمل على حصر وتحديد كيفية التعامل مع تلك المتغيرات من اجل الوصول إلى نتائج واستنتاجات علمية تساعد على فهم نفسية الإنسان المراهق والمعاق، ومن يعانون من بعض الإمراض المزمنة.