أبو بكر: استحقاق أيلول سينزع شرعية الاحتلال ويقيم الدولة المستقلة
نشر بتاريخ: 14/09/2011 ( آخر تحديث: 14/09/2011 الساعة: 15:03 )
رام الله- معا- قامت النائب الدكتورة نجاة أبو بكر بعقد ندوات ومحاضرات تثقيفية حول استحقاق أيلول والنتائج المترتبة عليه وشملت جولتها مدينة القدس ومنطقة الشيخ جراح والمناطق المهددة بالمصادرة في القدس بجانب الجدار وأيضا مدن بيت لحم ورام الله وجنين ونابلس.
وأكدت خلال ندواتها على أهمية استحقاق أيلول والنتائج الايجابية المترتبة عليه حيث قالت "أن الاحتلال الإسرائيلي يمارس غطرسته اليومية ضد الشعب الفلسطيني ويستخدم المستوطنين كل يوم في سبيل ذلك إضافة إلى أولئك الذين يستخدمون الأبواق الفضائية لخدمة مشروع بقاء الاحتلال ويشوهون استحقاق سبتمبر ويخدمون أصحاب المشاريع الهزيلة وهم مصابون بالنفسية الوعرة التي تعمل من أجل خدمة المشاريع التصفوية للاحتلال المصاب بملازمة الغطرسة حيث يستخدمون أبواقهم الفارغة في أوقات الشدة لنصرة الاحتلال ومشاريع بقاءه الاحلالية" .
وقدمت أبو بكر شرحا مفصلا ووافيا تناول الجوانب القانونية والسياسية لاستحقاق سبتمبر ومعناه ونتائجه.
وتحدثت حول إدارة الصراع وليس السعي لحل الصراع دون عودة الحقوق وتناولت القرارات الدولية التي رافقت القضية الفلسطينية منذ بداية الصراع وحتى الآن وأكدت على ضرورة الذهاب للأمم المتحدة حتى لو استخدمت أمريكا في مجلس الأمن حق النقض الفيتو ضد مشروع الدولة الفلسطينية.
وكذبت بشكل قانوني وسياسي ما يشاع حول ضياع قضية اللاجئين وحق العودة لأنها حقوق لا يمكن لأحد أن يتنازل عنها وترعاها وتحميها القرارات والمؤسسات الدولية وهي حقوق ثابتة ثبات الإنسان الفلسطيني على أرضه.
وأكدت خلال ندواتها على أهمية استحقاق أيلول والنتائج الايجابية المترتبة عليه حيث قالت "أن الاحتلال الإسرائيلي يمارس غطرسته اليومية ضد الشعب الفلسطيني ويستخدم المستوطنين كل يوم في سبيل ذلك إضافة إلى أولئك الذين يستخدمون الأبواق الفضائية لخدمة مشروع بقاء الاحتلال ويشوهون استحقاق سبتمبر ويخدمون أصحاب المشاريع الهزيلة وهم مصابون بالنفسية الوعرة التي تعمل من أجل خدمة المشاريع التصفوية للاحتلال المصاب بملازمة الغطرسة حيث يستخدمون أبواقهم الفارغة في أوقات الشدة لنصرة الاحتلال ومشاريع بقاءه الاحلالية" .
وقدمت أبو بكر شرحا مفصلا ووافيا تناول الجوانب القانونية والسياسية لاستحقاق سبتمبر ومعناه ونتائجه.
وتحدثت حول إدارة الصراع وليس السعي لحل الصراع دون عودة الحقوق وتناولت القرارات الدولية التي رافقت القضية الفلسطينية منذ بداية الصراع وحتى الآن وأكدت على ضرورة الذهاب للأمم المتحدة حتى لو استخدمت أمريكا في مجلس الأمن حق النقض الفيتو ضد مشروع الدولة الفلسطينية.
وكذبت بشكل قانوني وسياسي ما يشاع حول ضياع قضية اللاجئين وحق العودة لأنها حقوق لا يمكن لأحد أن يتنازل عنها وترعاها وتحميها القرارات والمؤسسات الدولية وهي حقوق ثابتة ثبات الإنسان الفلسطيني على أرضه.