الشيخ يثمن مبادرة وزير الاقتصاد بمنح الزماعرة شهرا لادارة الوزارة
نشر بتاريخ: 14/09/2011 ( آخر تحديث: 14/09/2011 الساعة: 17:54 )
جنين - معا - حمزة فياض - صرح طارق الشيخ مدير مديرية الشباب والرياضة في جنين في بيان خاص حول التجربه النوعيه والتي لاقت اهتمام واسع لدى قطاع الشباب الفلسطيني في كافة انحاء الوطن بتبادل الادوار بين وزير الاقتصاد الوطني د.حسن ابو لبده والناشطه الشبابيه امال زماعره التي ستقوم بعمل الوزير لمدة شهر .
وافاد بان هذه التجربه تاتي في اطارها المنطقي الذي يفرضه الواقع الشبابي في فلسطين التي يشكل الشباب منها غالبية السكان في الضفة الغربيه والقطاع .
وقال ان هذه الاستجابة من قبل وزير الاقتصاد الوطني تعبر عن تفهمه لهذا الواقع وبذل كل الجهود لوضع قضية البطاله على سلم الأولويات الفلسطينية لما لها من اثر ايجابي متصل بشكل مباشر بعملية التنمية البشريه لمجتمع الفلسطيني.
وفي سياق متصل افاد الشيخ بان النتائج لهذه الخطوة بالتأكيد ستسهم بحد كبير في التخفيف من النتائج السلبيه لواقع البطاله بين الشباب في فلسطين حيث سيكون هناك اطلاع عن كثب على واقعنا الفلسطيني وفتح افاق جديده بين قطاع الشباب والقطاع الحكومي حول السبل الكفيله لذلك .
معتبرا ان هذا النوع من المشاركة تعبيراً واضحاً عن اهمية معالجة موضوع البطاله بطرق علميه وواقعيه وتوصل رساله الشباب من البوابات الصحيحه داعياً في ذات الوقت الى تعميم هذه التجبة لتمكين الشباب من المشاركة في رسم السياسات وما يتلائم مع احتياجاتهم الضروريه .
وقال :ان الشباب الفلسطيني منذ عقود اثبت للعالم جديته وقدرته المميزة في عملية التنميه والبناء ونحن اليوم احوج ما نكون لهذه الطاقات اجمع امام ما تشهده الساحه الفلسطينيه من تحديات جسام .
وافاد بان هذه التجربه تاتي في اطارها المنطقي الذي يفرضه الواقع الشبابي في فلسطين التي يشكل الشباب منها غالبية السكان في الضفة الغربيه والقطاع .
وقال ان هذه الاستجابة من قبل وزير الاقتصاد الوطني تعبر عن تفهمه لهذا الواقع وبذل كل الجهود لوضع قضية البطاله على سلم الأولويات الفلسطينية لما لها من اثر ايجابي متصل بشكل مباشر بعملية التنمية البشريه لمجتمع الفلسطيني.
وفي سياق متصل افاد الشيخ بان النتائج لهذه الخطوة بالتأكيد ستسهم بحد كبير في التخفيف من النتائج السلبيه لواقع البطاله بين الشباب في فلسطين حيث سيكون هناك اطلاع عن كثب على واقعنا الفلسطيني وفتح افاق جديده بين قطاع الشباب والقطاع الحكومي حول السبل الكفيله لذلك .
معتبرا ان هذا النوع من المشاركة تعبيراً واضحاً عن اهمية معالجة موضوع البطاله بطرق علميه وواقعيه وتوصل رساله الشباب من البوابات الصحيحه داعياً في ذات الوقت الى تعميم هذه التجبة لتمكين الشباب من المشاركة في رسم السياسات وما يتلائم مع احتياجاتهم الضروريه .
وقال :ان الشباب الفلسطيني منذ عقود اثبت للعالم جديته وقدرته المميزة في عملية التنميه والبناء ونحن اليوم احوج ما نكون لهذه الطاقات اجمع امام ما تشهده الساحه الفلسطينيه من تحديات جسام .