النضال الشعبي في قلقيلية تنظم ندوة سياسية حول أيلول واستحقاق الدولة
نشر بتاريخ: 15/09/2011 ( آخر تحديث: 15/09/2011 الساعة: 15:20 )
قلقيلية- معا- نظمت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في محافظة قلقيلية ندوة سياسية في قاعة الاتحاد العام للنقابات، بعنوان "أيلول واستحقاق الدولة".
جاء ذلك بحضور عبد الحميد الديك ممثلا عن المحافظ، ورباح زيدان مدير التوجيه السياسي في قلقيلية، وحكم طالب عضو المكتب السياسي للجبهة ومحمد عدوان عضو اللجنة المركزية للجبهة ورأفت مشعل أمين سر الجبهة في محافظة قلقيلية ومحمود ذياب سكرتير المجلس اللوائي للاتحاد العام للنقابات في قلقيلية، وممثلين عن القوى الوطنية والفصائل والحركة العمالية والمؤسسات والأجهزة الأمنية في المحافظة.
ورحب رأفت مشعل أمين سر الجبهة في المحافظة بالحضور شاكرا لهم مشاركتهم في هذه الندوة، مؤكدا أن هذه المرحلة مهمة جدا في تاريخ نضالات أبناء شعبنا وأننا نطمح للحرية والاستقلال أسوة بباقي شعوب العالم.
وتحدث عبد الحميد عن أهمية استحقاق أيلول وحق أبناء شعبنا في الحرية والاستقلاق وإقامة دولتنا المستقلة وأنه يتوجب علينا جميعا دعم موقف القيادة الفلسطينية في توجهها للأمم المتحدة وما يتوجب علينا ذلك من اجراء ترتيبات وتفعيل النضال الشعبي والسياسي نصرة لموقف قيادتنا الفلسطينية وحق شعبنا في دولة كاملة السيادة مع ضمان عودة اللاجئين والتأكيد على أن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني.
وأكد رباح زيدان في ذات السياق على أهمية هذه المرحلة التاريخية في نضال شعبنا وأن التوجيه السياسي في عمل مستمر ولقاءات مستمرة داخل كافة المؤسسات والفعاليات للتواصل مع أبناء شعبنا سواء في المؤسسة الأمنية أو المؤسسات والفصائل وأننا داعمين لموقف القيادة وندعو جميع أبناء شعبنا للالتفاف حول القيادة وتوحيد كافة الجهود من أجل نيل استقلالنا وحقنا في إقامة دولتنا المستقلة.
ونوه حكم طالب إلى أهمية توحيد كافة الجهود الفلسطينية وتوفير الدعم للقيادة الفلسطينية مؤكدا على دور ومكانة منظمة التحرير الفلسطينية بصفتها راعية لمشروعنا الوطني وتحركات القيادة نحو الحرية والاستقلال وأن الولايات المتحدة سوف تضر بنفسها وبحلفائها في المنطقة إذا ما اتخذت قرار الفيتو في الأمم المتحدة وأن اسرائيل ستكون الخاسر الأكبر في هذه المعركة.
وأكد محمد عدوان عضو اللجنة المركزية للجبهة في توصية للحضور على ضرورة إدراج ملف الأسرى على جدول استحقاق أيول والمطالبة بالإفراج عن جميع الأسرى وعن الرفيق القائد عوني أبو غوش أمين سر المكتب السياسي للجبهة والذي تم اعتقاله مؤخرا من قبل قوات الاحتلال مؤكدا أن هذا الاعتقال السياسي يأتي في سياق الضغط على القيادة السياسية لشعبنا الفلسطيني من أجل ثنيها عن التوجه إلى هيئة الأمم المتحدة ولعرقلة الحراك الوطني الشعبي لجماهير شعبنا في دعم توجه القيادة الوطنية إلى هيئة الأمم.
جاء ذلك بحضور عبد الحميد الديك ممثلا عن المحافظ، ورباح زيدان مدير التوجيه السياسي في قلقيلية، وحكم طالب عضو المكتب السياسي للجبهة ومحمد عدوان عضو اللجنة المركزية للجبهة ورأفت مشعل أمين سر الجبهة في محافظة قلقيلية ومحمود ذياب سكرتير المجلس اللوائي للاتحاد العام للنقابات في قلقيلية، وممثلين عن القوى الوطنية والفصائل والحركة العمالية والمؤسسات والأجهزة الأمنية في المحافظة.
ورحب رأفت مشعل أمين سر الجبهة في المحافظة بالحضور شاكرا لهم مشاركتهم في هذه الندوة، مؤكدا أن هذه المرحلة مهمة جدا في تاريخ نضالات أبناء شعبنا وأننا نطمح للحرية والاستقلال أسوة بباقي شعوب العالم.
وتحدث عبد الحميد عن أهمية استحقاق أيلول وحق أبناء شعبنا في الحرية والاستقلاق وإقامة دولتنا المستقلة وأنه يتوجب علينا جميعا دعم موقف القيادة الفلسطينية في توجهها للأمم المتحدة وما يتوجب علينا ذلك من اجراء ترتيبات وتفعيل النضال الشعبي والسياسي نصرة لموقف قيادتنا الفلسطينية وحق شعبنا في دولة كاملة السيادة مع ضمان عودة اللاجئين والتأكيد على أن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني.
وأكد رباح زيدان في ذات السياق على أهمية هذه المرحلة التاريخية في نضال شعبنا وأن التوجيه السياسي في عمل مستمر ولقاءات مستمرة داخل كافة المؤسسات والفعاليات للتواصل مع أبناء شعبنا سواء في المؤسسة الأمنية أو المؤسسات والفصائل وأننا داعمين لموقف القيادة وندعو جميع أبناء شعبنا للالتفاف حول القيادة وتوحيد كافة الجهود من أجل نيل استقلالنا وحقنا في إقامة دولتنا المستقلة.
ونوه حكم طالب إلى أهمية توحيد كافة الجهود الفلسطينية وتوفير الدعم للقيادة الفلسطينية مؤكدا على دور ومكانة منظمة التحرير الفلسطينية بصفتها راعية لمشروعنا الوطني وتحركات القيادة نحو الحرية والاستقلال وأن الولايات المتحدة سوف تضر بنفسها وبحلفائها في المنطقة إذا ما اتخذت قرار الفيتو في الأمم المتحدة وأن اسرائيل ستكون الخاسر الأكبر في هذه المعركة.
وأكد محمد عدوان عضو اللجنة المركزية للجبهة في توصية للحضور على ضرورة إدراج ملف الأسرى على جدول استحقاق أيول والمطالبة بالإفراج عن جميع الأسرى وعن الرفيق القائد عوني أبو غوش أمين سر المكتب السياسي للجبهة والذي تم اعتقاله مؤخرا من قبل قوات الاحتلال مؤكدا أن هذا الاعتقال السياسي يأتي في سياق الضغط على القيادة السياسية لشعبنا الفلسطيني من أجل ثنيها عن التوجه إلى هيئة الأمم المتحدة ولعرقلة الحراك الوطني الشعبي لجماهير شعبنا في دعم توجه القيادة الوطنية إلى هيئة الأمم.