"أوتوزون" تطلق حملة "كيّش شيكات زبائنك مع بيجو" !
نشر بتاريخ: 17/09/2011 ( آخر تحديث: 17/09/2011 الساعة: 08:07 )
رام الله -معا- أطلقت شركة "أوتوزون" لتجارة المركبات، الوكيل العام لشركة "بيجو" في فلسطين، حملة "كيّش شيكات زبائنك مع بيجو"، وتستهدف الشركات والتجار بالدرجة الأولى، عبر تحويل الشيكات المستحقة الصرف خلال 24 شهراً، والتي بحوزتهم من زبائنهم، إلى نقد (كاش)، وشراء سيارات بيجو بهذه المبالغ بعدها.
وأشار أمين جرادات، مستشار العلامة التجارية والتسويق في شركة " أوتوزون"، إلى أن فكرة الحملة، وهي الأولى من نوعها في المنطقة، تقوم على تحويل شيكات الزبائن الموجودة لدى الشركات والتجار، إلى نقد تتمكن من خلالها الشركات، أو التجار، من شراء سيارات بيجو بمختلف أنواعها، مؤكداً على أن الحملة جاءت بعد سلسلة دراسات قامت بها الشركة حول أوضاع الشركات والشيكات المؤجلة لديها، ولدى التجار.
وأضاف جرادات: الفئة المستهدفة من هذه الحملة بالدرجة الأولى هي الشركات والتجار ممن بحوزتهم شيكات صادرة عن زبائنهم ومستحقة التحصيل خلال العامين المقبلين، وبالتالي فان شروط الحملة تنطبق على كل من سيارات بيجو التجارية والخاصة.
وشدد جرادات على أن هذه الحملة تاتي في ظل ظروف اقتصادية يعيشها الشعب الفلسطيني. وقال: هذه الظروف احد اسباب الحملة, نظرا لعدم وجود السيولة لدى الشركات و التجار، ونحن كشركة نأخذ الشيكات ونوفر للزبائن مركبات بدل من هذه الشيكات المؤجلة، وبدون اية ضمانات أخرى، بعد فحص الشيكات من طرف البنك، كما تتم العملية دون "دفعة اولى"، أو عمولات او فوائد، وبسعر الدفع النقدي (الكاش)، مما يزيد من ثقة الشركات و التجار، إذ ان الأسعار متعارف عليها، ومنافسة، وواقعية، وثابتة أيضاً.
من الجدير بالذكر أن هذه الحملة تعتبر واحدة من أهم الحملات الحالية في السوق الفلسطيني لنوعيتها الفائقة وتميّز فكرتها ومضمونها ومدى تماشيها مع الظروف المحيطة بها فتحوَل هذه الشركة الذكية الأسباب الاقتصادية المتعثرة والتي تعاني منها الشركات والتجار إلى فرصة استثنائية لهم تمكنهم من استغلالها بالشكل الأمثل، الأمر الذي يعود عليهم بالفائدة بالدرجة الأولى ويزيد من ارتقاء هذه الشركة الرائدة بالدرجة الثانية.
وأشار أمين جرادات، مستشار العلامة التجارية والتسويق في شركة " أوتوزون"، إلى أن فكرة الحملة، وهي الأولى من نوعها في المنطقة، تقوم على تحويل شيكات الزبائن الموجودة لدى الشركات والتجار، إلى نقد تتمكن من خلالها الشركات، أو التجار، من شراء سيارات بيجو بمختلف أنواعها، مؤكداً على أن الحملة جاءت بعد سلسلة دراسات قامت بها الشركة حول أوضاع الشركات والشيكات المؤجلة لديها، ولدى التجار.
وأضاف جرادات: الفئة المستهدفة من هذه الحملة بالدرجة الأولى هي الشركات والتجار ممن بحوزتهم شيكات صادرة عن زبائنهم ومستحقة التحصيل خلال العامين المقبلين، وبالتالي فان شروط الحملة تنطبق على كل من سيارات بيجو التجارية والخاصة.
وشدد جرادات على أن هذه الحملة تاتي في ظل ظروف اقتصادية يعيشها الشعب الفلسطيني. وقال: هذه الظروف احد اسباب الحملة, نظرا لعدم وجود السيولة لدى الشركات و التجار، ونحن كشركة نأخذ الشيكات ونوفر للزبائن مركبات بدل من هذه الشيكات المؤجلة، وبدون اية ضمانات أخرى، بعد فحص الشيكات من طرف البنك، كما تتم العملية دون "دفعة اولى"، أو عمولات او فوائد، وبسعر الدفع النقدي (الكاش)، مما يزيد من ثقة الشركات و التجار، إذ ان الأسعار متعارف عليها، ومنافسة، وواقعية، وثابتة أيضاً.
من الجدير بالذكر أن هذه الحملة تعتبر واحدة من أهم الحملات الحالية في السوق الفلسطيني لنوعيتها الفائقة وتميّز فكرتها ومضمونها ومدى تماشيها مع الظروف المحيطة بها فتحوَل هذه الشركة الذكية الأسباب الاقتصادية المتعثرة والتي تعاني منها الشركات والتجار إلى فرصة استثنائية لهم تمكنهم من استغلالها بالشكل الأمثل، الأمر الذي يعود عليهم بالفائدة بالدرجة الأولى ويزيد من ارتقاء هذه الشركة الرائدة بالدرجة الثانية.