الخليل: انطلاق برنامج تدريبي في حماية الأطفال من العبودية
نشر بتاريخ: 17/09/2011 ( آخر تحديث: 17/09/2011 الساعة: 19:17 )
الخليل- معا- أعلن المركز الفلسطيني للاتصال والسياسات التنموية في مدينة الخليل عن انطلاق البرنامج التدريبي حول دور الشباب في حماية حقوق الطفل من العبودية وذلك في قاعة فندق الخليل السياحي بتمويل من برنامج الأمم المتحدة للمتطوعين وبالشراكة مع مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان في جنيف.
وشارك في الدورة التدريبية متدربون من خريجي الجامعات العاطلين عن العمل من كلا الجنسين ليساهموا لاحقاً في تنفيذ مختلف مراحل المشروع على مدار عام كامل حيث يهدف البرنامج إلى الحد من عمالة الأطفال في مدينة الخليل ووضع معايير مهنية وفنية لحماية الأطفال من الإهمال والإساءة وتسليط الضوء على مصالح الطفل العليا.
وفي هذا البرنامج يتلقى المشاركون تدريبات حول اتفاقية حقوق الطفل الدولية بالإضافة إلى العوامل الرئيسية لأسباب ظاهرة التسرب من المدارس لكلا الجنسين ودور المؤسسات الأهلية والشباب في الحد من هذه الظاهرة.
وفي بيان للمركز الفلسطيني حول المشروع جاء فيه أن المركز الفلسطيني وشركاؤه الدوليين والمحليين يعملون بجدٍ من أجل إعادة خمسون طفلا متسرباً إلى مقاعد الدراسة خلال هذا العام و إيجاد بدائل مهنية مقبولة تتفق والمعايير الدولية واتفاقية حقوق الإنسان إضافة إلى التركيز على البدائل الاقتصادية لأسر الأطفال المتسربين من المدارس أو العاملين في الشوارع والمشاغل الصغيرة, كما سيقوم ا لمشروع بتنفيذ حملة توعية شاملة تربوية وثقافية وإرشادية في مناطق تنفيذ المشروع.
كما أضاف البيان بأن جميل الدرباشي مدير عام المركز هو من يشرف على إدارة البرنامج التدريبي.
وشارك في الدورة التدريبية متدربون من خريجي الجامعات العاطلين عن العمل من كلا الجنسين ليساهموا لاحقاً في تنفيذ مختلف مراحل المشروع على مدار عام كامل حيث يهدف البرنامج إلى الحد من عمالة الأطفال في مدينة الخليل ووضع معايير مهنية وفنية لحماية الأطفال من الإهمال والإساءة وتسليط الضوء على مصالح الطفل العليا.
وفي هذا البرنامج يتلقى المشاركون تدريبات حول اتفاقية حقوق الطفل الدولية بالإضافة إلى العوامل الرئيسية لأسباب ظاهرة التسرب من المدارس لكلا الجنسين ودور المؤسسات الأهلية والشباب في الحد من هذه الظاهرة.
وفي بيان للمركز الفلسطيني حول المشروع جاء فيه أن المركز الفلسطيني وشركاؤه الدوليين والمحليين يعملون بجدٍ من أجل إعادة خمسون طفلا متسرباً إلى مقاعد الدراسة خلال هذا العام و إيجاد بدائل مهنية مقبولة تتفق والمعايير الدولية واتفاقية حقوق الإنسان إضافة إلى التركيز على البدائل الاقتصادية لأسر الأطفال المتسربين من المدارس أو العاملين في الشوارع والمشاغل الصغيرة, كما سيقوم ا لمشروع بتنفيذ حملة توعية شاملة تربوية وثقافية وإرشادية في مناطق تنفيذ المشروع.
كما أضاف البيان بأن جميل الدرباشي مدير عام المركز هو من يشرف على إدارة البرنامج التدريبي.