مدى يدعو المجتمع الدولي لمساندة المسعى الفلسطيني لقبول الدولة
نشر بتاريخ: 18/09/2011 ( آخر تحديث: 18/09/2011 الساعة: 02:55 )
رام الله- معا- دعا موسى الريماوي مدير المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى) المجتمع الدولي لمساندة المسعى الفلسطيني للحصول على عضوية الدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة خلال انعقاد الدورة السنوية للجمعية العامة في أيلول الحالي.
وقال الريماوي ان قبول عضوية فلسطين في الأمم المتحدة سيفتح أفاقا جديدة لإزالة الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وقطاع غزة منذ شهر حزيران 1967، حيث دأب منذ ذلك التاريخ على انتهاك حقوق الإنسان الفلسطيني بما فيها حقه في التعبير عن رأيه، وأضاف انه ان الأوان لكي تتحمل الأسرة الدولية مسؤولياتها وتعمل على إلزام اسرائيل للانصياع لقرارات الشرعية الدولية، حيث ان دولة الاحتلال تتصرف وكأنها فوق القانون الدولي، الأمر الذي شجعها على الاستمرار في انتهاكاتها له، بما في ذلك انتهاكاتها المتواصلة لحرية التعبير.
وأكد الريماوي ان زوال الاحتلال سيؤدي إلى انخفاض الانتهاكات ضد حرية الصحافة بشكل دراماتيكي، حيث ان مركز مدى رصد في السنوات الثلاث والنصف الماضية 504 انتهاكات للحريات الإعلامية ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون، والتي كان أخطرها قتل خمسة صحفيين وهم : فضل شناعة، باسل فرج، علاء مرتجى ، عمر سيلاوي وإيهاب الوحيدي.
من جهة أخرى فان مركز مدى يطالب المجتمع الدولي بمنع حكومة اسرائيل من فرض عقوبات جديدة على الشعب الفلسطيني وقمع المسيرات السلمية التي قد تنطلق لمساندة مسعى القيادة الفلسطينية ، والاعتداء على الصحفيين الذين سيقومون بتغطيتها، حيث دأبت قوات الاحتلال على الاعتداء على الصحفيين الذين يغطون المسيرات السلمية الأسبوعية المناهضة لجدار الفصل العنصري والتوسع الاستيطاني في العديد من القرى الفلسطينية منذ عدة سنوات، كما يؤكد مجددا على ضرورة رفع الحصار الظالم عن قطاع غزة والذي أدى إلى نتائج وخيمة على المواطنين وعلى حرية الإعلام.
وقال الريماوي ان قبول عضوية فلسطين في الأمم المتحدة سيفتح أفاقا جديدة لإزالة الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية وقطاع غزة منذ شهر حزيران 1967، حيث دأب منذ ذلك التاريخ على انتهاك حقوق الإنسان الفلسطيني بما فيها حقه في التعبير عن رأيه، وأضاف انه ان الأوان لكي تتحمل الأسرة الدولية مسؤولياتها وتعمل على إلزام اسرائيل للانصياع لقرارات الشرعية الدولية، حيث ان دولة الاحتلال تتصرف وكأنها فوق القانون الدولي، الأمر الذي شجعها على الاستمرار في انتهاكاتها له، بما في ذلك انتهاكاتها المتواصلة لحرية التعبير.
وأكد الريماوي ان زوال الاحتلال سيؤدي إلى انخفاض الانتهاكات ضد حرية الصحافة بشكل دراماتيكي، حيث ان مركز مدى رصد في السنوات الثلاث والنصف الماضية 504 انتهاكات للحريات الإعلامية ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون، والتي كان أخطرها قتل خمسة صحفيين وهم : فضل شناعة، باسل فرج، علاء مرتجى ، عمر سيلاوي وإيهاب الوحيدي.
من جهة أخرى فان مركز مدى يطالب المجتمع الدولي بمنع حكومة اسرائيل من فرض عقوبات جديدة على الشعب الفلسطيني وقمع المسيرات السلمية التي قد تنطلق لمساندة مسعى القيادة الفلسطينية ، والاعتداء على الصحفيين الذين سيقومون بتغطيتها، حيث دأبت قوات الاحتلال على الاعتداء على الصحفيين الذين يغطون المسيرات السلمية الأسبوعية المناهضة لجدار الفصل العنصري والتوسع الاستيطاني في العديد من القرى الفلسطينية منذ عدة سنوات، كما يؤكد مجددا على ضرورة رفع الحصار الظالم عن قطاع غزة والذي أدى إلى نتائج وخيمة على المواطنين وعلى حرية الإعلام.