الإنقاذ للتنمية ونساء من أجل الحياة تنفذان ورشة عمل حول مهارات الاتصال
نشر بتاريخ: 18/09/2011 ( آخر تحديث: 18/09/2011 الساعة: 14:17 )
قلقيلية - معا - نفذت جمعية الإنقاذ للتنمية الخيرية وبالتعاون مع جمعية نساء من أجل الحياة، ورشة عمل حول مهارات الاتصال والتواصل ضمن سلسلة ورش عمل مشروع تعزيز وصول المرأة للعدالة.
قال محمد نزال رئيس جمعية الإنقاذ أن الورشة تضمنت تعريف النساء المشاركات بمفهوم الاتصال وأشكاله "الاتصال اللفظي وغير اللفظي"، ومهارات الاتصال الفعال وأهمية الاتصال والتواصل في حياتنا إلى غير ذلك من مواضيع أخرى، هذا وقد تخللت الورشة مجموعة متنوعة من التدريبات.
أما الأخصائية الاجتماعية غدير عبيد فقد أكدت على ضرورة عقد مثل هذه الورش والتدريبات لأنها تعكس تطوير قدرات النساء وتعزيز وصولهن إلى المحاكم وإعداد قيادات نسويه أو قاعدة نسويه مثقفة، وأنها لمست وجود صعوبات لفهم النساء للاتصال ووجود العديد من معوقات الاتصال والتواصل كصعوبة الفهم والتشويش وعدم وضوح المعلومة أو انتقاء وسيلة الاتصال المناسبة، وعملت الورشة على رفع قدرات المشاركات في هذا الموضوع، وتمكنّ من التعبير عن احتياجاتهن ومشاكلهن بصورة أفضل، وفي المقابل اتضح أيضا أن هناك فئة منهن لديهن قدرات قيادية عالية.
في نهاية الورشة قدم طاقم جمعية الإنقاذ شكره الخاص وتقديره لجمعية نساء من أجل الحياة و أكدوا على أن تنفيذ هذه الورشات ضمن مشروعهم السامي الذي يختص بتحقيق العدالة للنساء جاء متوافقا مع أهداف جمعية الإنقاذ التي تهدف إحداها "تمكين المرأة الفلسطينية اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا "حيث تعتبر جمعية الإنقاذ أن المرأة هي أولى اهتماماتها وأكد طاقم الإنقاذ كذلك أنهم سيسعون وبشكل مستمر ودؤوب على تنفيذ ورشات ونشاطات ودورات لتطوير قطاع المرأة الفلسطينية الحضرية والريفية خدمة للمجتمع الفلسطيني.
قال محمد نزال رئيس جمعية الإنقاذ أن الورشة تضمنت تعريف النساء المشاركات بمفهوم الاتصال وأشكاله "الاتصال اللفظي وغير اللفظي"، ومهارات الاتصال الفعال وأهمية الاتصال والتواصل في حياتنا إلى غير ذلك من مواضيع أخرى، هذا وقد تخللت الورشة مجموعة متنوعة من التدريبات.
أما الأخصائية الاجتماعية غدير عبيد فقد أكدت على ضرورة عقد مثل هذه الورش والتدريبات لأنها تعكس تطوير قدرات النساء وتعزيز وصولهن إلى المحاكم وإعداد قيادات نسويه أو قاعدة نسويه مثقفة، وأنها لمست وجود صعوبات لفهم النساء للاتصال ووجود العديد من معوقات الاتصال والتواصل كصعوبة الفهم والتشويش وعدم وضوح المعلومة أو انتقاء وسيلة الاتصال المناسبة، وعملت الورشة على رفع قدرات المشاركات في هذا الموضوع، وتمكنّ من التعبير عن احتياجاتهن ومشاكلهن بصورة أفضل، وفي المقابل اتضح أيضا أن هناك فئة منهن لديهن قدرات قيادية عالية.
في نهاية الورشة قدم طاقم جمعية الإنقاذ شكره الخاص وتقديره لجمعية نساء من أجل الحياة و أكدوا على أن تنفيذ هذه الورشات ضمن مشروعهم السامي الذي يختص بتحقيق العدالة للنساء جاء متوافقا مع أهداف جمعية الإنقاذ التي تهدف إحداها "تمكين المرأة الفلسطينية اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا "حيث تعتبر جمعية الإنقاذ أن المرأة هي أولى اهتماماتها وأكد طاقم الإنقاذ كذلك أنهم سيسعون وبشكل مستمر ودؤوب على تنفيذ ورشات ونشاطات ودورات لتطوير قطاع المرأة الفلسطينية الحضرية والريفية خدمة للمجتمع الفلسطيني.