عباس زكي: ذاهبون وبكل ثقة إلى مجلس الأمن
نشر بتاريخ: 18/09/2011 ( آخر تحديث: 18/09/2011 الساعة: 15:28 )
الخليل- معا- في لقاء جماهيري حاشد أقامته اللجنة الشعبية للآجئين في بيت أولا بحضور عباس زكي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المفوض العام للعلاقات العربية والصين الشعبية ود. محمد الحروب وأعضاء لجنة الإقليم وعدد من الشخصيات والفعاليات الشعبية والجماهيرية.
وقال زكي: إننا ذاهبون إلى مجلس الأمن نمتلك القوى وبدمائنا وصمودنا سننتصر وإننا نحن كفلسطينيون، نمارس السياسة الضاغطة والمقنعة والتي شكلت لنا حصانة وأعادت قضية فلسطين إلى الصدارة وأصبحت تشغل العالم أجمع بعد أن جربنا المفاوضات 18 عاماً وقدمنا للسلام كل شيء ولم نجد شريكاً من الطرف الأخر لإحلال السلام.
واضاف: لقد دخلنا في معترك الدبلوماسية التي أربكت إسرائيل وقضت مضاجعهم، ونحن ذاهبون إلى الأمم المتحدة دون تراجع، إذ أن إستحقاق أيلول جاء بقرارات العالم والرباعية والذي سيكون في النهاية دولة مستقلة بعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران بعد أن حاولت إسرائيل أن تماطل وتتنصل من الاتفاقيات هي مستمرة في عدوانها وارتكابها للجرائم بحق أبناء شعبنا ومصادرة الأراضي والاستيطان، وأن الرئيس الأمريكي اوباما لم ينفذ شيئا من وعوده تجاه القضية الفلسطينية بعد انتخابه ، والرباعية قالوا لفياض أنجز أركان الدولة وفق ما يلزم لتكون جاهزة في أيلول 2011 .
وأكد :أننا إن لم نذهب فهذا يعني أننا نوافق على تهويد القدس والاستيطان والتنازل عن حق اللآجئين، ونحن الآن في ظروف هي لصالحنا حيث أن رئيس الدورة الحالية للأمم المتحدة هي قطر ورئاسة دورة مجلس الأمن هي لبنان وقرار 194 أعطى الحق للاجئين بالعودة والتعويض وهذا سيكون قرار دولة فلسطين، وأكد أن م.ت.ف ستبقى ممثلة وقائدة للشعب الفلسطيني أينما كان
وأضاف: نحن ذاهبون إلى الأمم المتحدة نحمل غصن الزيتون على طريقة أبو عمار وأبو مازن وإننا نملك شعبا مجرباً والعالم يقف إلى جانبنا.
وقال زكي: إننا ذاهبون إلى مجلس الأمن نمتلك القوى وبدمائنا وصمودنا سننتصر وإننا نحن كفلسطينيون، نمارس السياسة الضاغطة والمقنعة والتي شكلت لنا حصانة وأعادت قضية فلسطين إلى الصدارة وأصبحت تشغل العالم أجمع بعد أن جربنا المفاوضات 18 عاماً وقدمنا للسلام كل شيء ولم نجد شريكاً من الطرف الأخر لإحلال السلام.
واضاف: لقد دخلنا في معترك الدبلوماسية التي أربكت إسرائيل وقضت مضاجعهم، ونحن ذاهبون إلى الأمم المتحدة دون تراجع، إذ أن إستحقاق أيلول جاء بقرارات العالم والرباعية والذي سيكون في النهاية دولة مستقلة بعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران بعد أن حاولت إسرائيل أن تماطل وتتنصل من الاتفاقيات هي مستمرة في عدوانها وارتكابها للجرائم بحق أبناء شعبنا ومصادرة الأراضي والاستيطان، وأن الرئيس الأمريكي اوباما لم ينفذ شيئا من وعوده تجاه القضية الفلسطينية بعد انتخابه ، والرباعية قالوا لفياض أنجز أركان الدولة وفق ما يلزم لتكون جاهزة في أيلول 2011 .
وأكد :أننا إن لم نذهب فهذا يعني أننا نوافق على تهويد القدس والاستيطان والتنازل عن حق اللآجئين، ونحن الآن في ظروف هي لصالحنا حيث أن رئيس الدورة الحالية للأمم المتحدة هي قطر ورئاسة دورة مجلس الأمن هي لبنان وقرار 194 أعطى الحق للاجئين بالعودة والتعويض وهذا سيكون قرار دولة فلسطين، وأكد أن م.ت.ف ستبقى ممثلة وقائدة للشعب الفلسطيني أينما كان
وأضاف: نحن ذاهبون إلى الأمم المتحدة نحمل غصن الزيتون على طريقة أبو عمار وأبو مازن وإننا نملك شعبا مجرباً والعالم يقف إلى جانبنا.