المكتب الإعلامي لأسرى الجبهة الديمقراطية في القدس يدعو لوقف معاناة الأسرى
نشر بتاريخ: 28/10/2006 ( آخر تحديث: 28/10/2006 الساعة: 15:42 )
جنين- معا- أكد المكتب الإعلامي لأسرى الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بمحافظة القدس اليوم السبت, على ضرورة وقف معاناة الأسرى داخل سجون الاحتلال.
وطالب المكتب في بيان وصل "معا" جميع المؤسسات الحقوقية والدولية وأعضاء الكنيست العرب واللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة بالتدخل الفوري والسريع من أجل إنهاء معاناة الأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية والعمل على توفير احتياجاتهم والضغط على الإدارة الإسرائيلية من أجل السماح لذويهم بزيارة أبنائهم.
واستنكر مدير المكتب الإعلامي منقذ أبو رومي الممارسات التعسفية التي تقوم بها إدارة السجون الإسرائيلية ضد المعتقلين الفلسطينيين، مناشداً الجميع العمل من أجل إنهاء قضية المعتقلين والعمل على الإفراج عنهم بدون قيد أو شرط.
وكانت إدارة سجن النقب المركزي قمعت احتجاجات الاسرى في سجن النقب الصحراوي بنقلهم إلى جهة غير معلومة.
والأسرى الذين تم نقلهم هم:
- الشيخ هاني شفيق جرادات من بلدة جنين ويبلغ من العمر 48 عاماً، وهو معتقل إداري وقد تم تجديد الإداري له أكثر من خمس مرات، وكان كل تجديد إداري له ستة أشهر إضافية.
- أسامة برهم وهو محكوم خمس سنوات فعلياً.
- معين فارس وهو محكوم 15 عاما فعلياً.
- عمار العيسي وهو محكوم خمس سنوات.
- أشرف الشوبكي وهو إداري وتم تمديد اعتقاله للمرة الخامسة، وكان كل تمديد له ستة أشهر إضافية.
وأوضح بعض المعتقلين داخل سجن النقب أن هذه الأعمال القمعية التي تقوم بها إدارة السجن هي أعمال وحشية، وتهدف إلى زعزعة أمن واستقرار المعتقلين وعدم استقرارهم في حياتهم اليومية.
وطالب المكتب في بيان وصل "معا" جميع المؤسسات الحقوقية والدولية وأعضاء الكنيست العرب واللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة بالتدخل الفوري والسريع من أجل إنهاء معاناة الأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية والعمل على توفير احتياجاتهم والضغط على الإدارة الإسرائيلية من أجل السماح لذويهم بزيارة أبنائهم.
واستنكر مدير المكتب الإعلامي منقذ أبو رومي الممارسات التعسفية التي تقوم بها إدارة السجون الإسرائيلية ضد المعتقلين الفلسطينيين، مناشداً الجميع العمل من أجل إنهاء قضية المعتقلين والعمل على الإفراج عنهم بدون قيد أو شرط.
وكانت إدارة سجن النقب المركزي قمعت احتجاجات الاسرى في سجن النقب الصحراوي بنقلهم إلى جهة غير معلومة.
والأسرى الذين تم نقلهم هم:
- الشيخ هاني شفيق جرادات من بلدة جنين ويبلغ من العمر 48 عاماً، وهو معتقل إداري وقد تم تجديد الإداري له أكثر من خمس مرات، وكان كل تجديد إداري له ستة أشهر إضافية.
- أسامة برهم وهو محكوم خمس سنوات فعلياً.
- معين فارس وهو محكوم 15 عاما فعلياً.
- عمار العيسي وهو محكوم خمس سنوات.
- أشرف الشوبكي وهو إداري وتم تمديد اعتقاله للمرة الخامسة، وكان كل تمديد له ستة أشهر إضافية.
وأوضح بعض المعتقلين داخل سجن النقب أن هذه الأعمال القمعية التي تقوم بها إدارة السجن هي أعمال وحشية، وتهدف إلى زعزعة أمن واستقرار المعتقلين وعدم استقرارهم في حياتهم اليومية.