خلال اجتماعات بغزة ورفح: القوى الوطنية والإسلامية تدعو لإزالة المظاهر المسلحة والحوار الشامل
نشر بتاريخ: 28/10/2006 ( آخر تحديث: 28/10/2006 الساعة: 15:50 )
معا- دعت القوى الوطنية والإسلامية في غزة ورفح خلال اجتماعها الطارئ اليوم إلى إزالة المظاهر المسلحة وحماية المؤسسات العامة والخاصة ووضع حد لحالة الفوضى والفلتان الأمني.
كما أكدت القوى في اجتماعها على أن من حق الأحزاب تنظيم المسيرات والتحركات حق مشروع ومكفول قانونيا.
كما أكدت على الاستمرار في الجهود لوقف التدهور الأمني وتجنيب الساحة الفلسطينية مخاطر الانزلاق إلى الانقسام والاقتتال وتوفير الأجواء الايجابية لمواصلة الحوار الوطني الشامل بهدف التوصل إلى توافق وطني على آليات تطبيق وثيقة الوفاق الوطني وتشكيل حكومة الوحدة.
وقد جاء اجتماع القوى الوطنية والإسلامية في غزة ورفح لمعالجة الأوضاع المستجدة كما ذكر في بيان وصل "معا" نسخة منه.
ودعت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية في غزة إلى احترام الخيار الديمقراطي للشعب الفلسطيني وتكثيف الحوار الشامل بمشاركة جميع القوى والتسريع بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية على أساس وثيقة الوفاق الوطني ينبثق عنها حكومة تتبنى برنامجاً قادراً على فك الحصار.
وقد قررت القوى الوطنية والإسلامية إبقاء اجتماعاتها مفتوحة لمتابعة المستجدات، مؤكدةً في الوقت ذاته على أهمية تجميع وتوحيد الجهود في هذه المرحلة لتوفير شروط الخروج من المأزق الذي تعيشه الساحة الفلسطينية.
كما أكدت القوى في اجتماعها على أن من حق الأحزاب تنظيم المسيرات والتحركات حق مشروع ومكفول قانونيا.
كما أكدت على الاستمرار في الجهود لوقف التدهور الأمني وتجنيب الساحة الفلسطينية مخاطر الانزلاق إلى الانقسام والاقتتال وتوفير الأجواء الايجابية لمواصلة الحوار الوطني الشامل بهدف التوصل إلى توافق وطني على آليات تطبيق وثيقة الوفاق الوطني وتشكيل حكومة الوحدة.
وقد جاء اجتماع القوى الوطنية والإسلامية في غزة ورفح لمعالجة الأوضاع المستجدة كما ذكر في بيان وصل "معا" نسخة منه.
ودعت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية في غزة إلى احترام الخيار الديمقراطي للشعب الفلسطيني وتكثيف الحوار الشامل بمشاركة جميع القوى والتسريع بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية على أساس وثيقة الوفاق الوطني ينبثق عنها حكومة تتبنى برنامجاً قادراً على فك الحصار.
وقد قررت القوى الوطنية والإسلامية إبقاء اجتماعاتها مفتوحة لمتابعة المستجدات، مؤكدةً في الوقت ذاته على أهمية تجميع وتوحيد الجهود في هذه المرحلة لتوفير شروط الخروج من المأزق الذي تعيشه الساحة الفلسطينية.