قلقيلية- محاضرة لقوات الأمن الوطني حول استحقاق أيلول
نشر بتاريخ: 19/09/2011 ( آخر تحديث: 19/09/2011 الساعة: 12:39 )
قلقيلية- معا- نظم التوجيه السياسي والوطني محاضرة سياسية لقوات الأمن الوطني حول استحقاق أيلول وقبول عضوية فلسطين في الأمم المتحدة حاضر فيها العميد أنور خلف مساعد المفوض السياسي العام المفوض السياسي للأمن الوطني وبحضور مدير التوجيه السياسي والوطني المقدم رباح زيدان.
بداية استعرض العميد المراحل التاريخية والنضالية والسياسية لحياة الشعب الفلسطيني منذ 1919 مرورا بالمحطات التاريخية الهامة في الذاكرة الفلسطينية وصولا إلى هذه المرحلة المهمة والمصيرية في تاريخ النضال الفلسطيني.
وأكد أبو النور على أهمية التوجه إلى الأمم المتحدة كمحطة نضالية جديدة وهامة في تاريخ الشعب الفلسطيني استنادا للمرجعيات والقرارات الصادرة عن الشرعية الدولية داعيا إلى تكاتف الجهود وتمتين الجبهة وفق قانون المحبة وتعزيز الوحدة الوطنية بإنجاح هذا التوجه.
وأضاف أبو النور أن الاعتراف بدولة فلسطين سيحدد مرجعية المفاوضات ويجعل حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني حقا شرعيا وان فلسطين ستصبح دولة كاملة العضوية في جميع المحافل الدولية.
وتطرق العميد إلى ممارسات الاحتلال لإجبار الشعب الفلسطيني للعودة لمربع العنف، مؤكدا على الحركة الشعبية السلمية في دعم القيادة الفلسطينية.
وأشار زيدان إلى دور رجل الأمن في هذه المرحلة الحرجة والتي تتطلب وقفة جادة للحفاظ على المنجزات الوطنية وأكد أن القيادة الفلسطينية مصممة للذهاب إلى الأمم المتحدة وظهر ذلك جليا في خطاب الرئيس الأخير وذلك للحصول على عضوية فلسطين كاملة في الأمم المتحدة.
بداية استعرض العميد المراحل التاريخية والنضالية والسياسية لحياة الشعب الفلسطيني منذ 1919 مرورا بالمحطات التاريخية الهامة في الذاكرة الفلسطينية وصولا إلى هذه المرحلة المهمة والمصيرية في تاريخ النضال الفلسطيني.
وأكد أبو النور على أهمية التوجه إلى الأمم المتحدة كمحطة نضالية جديدة وهامة في تاريخ الشعب الفلسطيني استنادا للمرجعيات والقرارات الصادرة عن الشرعية الدولية داعيا إلى تكاتف الجهود وتمتين الجبهة وفق قانون المحبة وتعزيز الوحدة الوطنية بإنجاح هذا التوجه.
وأضاف أبو النور أن الاعتراف بدولة فلسطين سيحدد مرجعية المفاوضات ويجعل حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني حقا شرعيا وان فلسطين ستصبح دولة كاملة العضوية في جميع المحافل الدولية.
وتطرق العميد إلى ممارسات الاحتلال لإجبار الشعب الفلسطيني للعودة لمربع العنف، مؤكدا على الحركة الشعبية السلمية في دعم القيادة الفلسطينية.
وأشار زيدان إلى دور رجل الأمن في هذه المرحلة الحرجة والتي تتطلب وقفة جادة للحفاظ على المنجزات الوطنية وأكد أن القيادة الفلسطينية مصممة للذهاب إلى الأمم المتحدة وظهر ذلك جليا في خطاب الرئيس الأخير وذلك للحصول على عضوية فلسطين كاملة في الأمم المتحدة.