مجلس طلبة خضوري وفعاليات خاصة لدعم الطلبة واعلان الدولة
نشر بتاريخ: 19/09/2011 ( آخر تحديث: 19/09/2011 الساعة: 19:31 )
طولكرم- معا- مع انطلاق الفصل الدراسي الأول من العام 2011/2012 اطلق مجلس اتحاد الطلبة وحركة الشبيبة الطلابية الفتحاوية في جامعة فلسطين التقنية خضوري حملة تصوير الكتب الجامعية التي يدعمها المجلس بنسبة خصم 75% والتي تحمل اسـم (أيلول حقٌ و إستحقاق) حيث يدعم من خلالها المجلس توجه القيادة لإعلان الدولة الفلسطينية من خلال أَغلفة الكتب المصوّرة.
وافتتح مجلس الطلبة وحركة الشبيبة الطلابية في جامعة فلسطين التقنية خضوري اليوم معرض قرطاسية الطالب تحت عنوان " أيلول حقٌ و إستحقاق " بأسعار منافسة جداً وتناسب الطلبة والذي سيستمر لمدّة عشر ايام.
وأشاد مجلس اتحاد الطلبة بعمل أعضائه وكوادر حركة الشبيبة الفتحاوية الذين يصلون الليل بالنهار للوصول بالطلبة الى ما يصبون اليه، داعياً جموع طلبة الجامعة للتوجه الى كلية العلوم التطبيقية لزيارة المعرض والاستفادة من نسبة الخصم التي تعتبر الأعلى في جامعات الوطن.
من جانبه قال رئيس مجلس الطلبة "حسين السعدي" أن هذا المعرض هو باكورة اعمال المجلس في الفصل الدراسي الجديد بهدف التخفيف من العبء المالي على طلبة الجامعة خاصة في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية الراهنة لشعبنا الفلسطيني، وأكد بأن مجلس الطلبة يحمل في جعبته الكثير في مختلف الجوانب النقابية والخدماتية والوطنية، و تأتي هذه الإنجازات في سياق عمل المجلس المتواصل لخدمة الطلبة.
كما وأكد دعم المجلس الكامل للقيادة الفلسطينية لإنتزاع الإعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967 والعضوية الكاملة في الأمم المتحدة حتّى تكون فلسطين الدولة 194 في الجمعية الأممية، ودعا الكتل الطلابية الى التحلّي بالمسؤولية الوطنية والتعالي عن أيّة مصالح فئوية أو حزبية خاصة في ظل هذا المنعطف التاريخي الحاد من حياة شعبنا.
كما وأكد منسّق حركة الشبيبة الطلابية الفتحاوية الأخ " سيف قعدان " دعم الحركة والتفافها حول القيادة الفلسطينية وعلى رأسها فخامة الرئيس "محمود عباس" للتوجه الى لأمم المتحدة لطلب الاعتراف بدولة فلسطين،و دعا كافة الطلبة بإختلاف الوان طيفهم السياسي للمشاركة الفاعلة في الفعاليات والنشاطات التي تدعم موقف القيادة الفلسطينية في معركة مجلس الأمن، والالتفاف الحقيقي حول القيادة ودعمها بكافة الوسائل، وتأييدها في كافة الإجراءات والقرارات التي أقرتها للحصول على الاعتراف.ًودعا مجلس الطلبة وحركة الشبيبة في بيان صحفي تم نشره أمس إلى الالتفاف حول القيادة الفلسطينية والوقوف من خلفها صفاً واحداً موحدا والخروج في مسيرات التأييد داخل المدن الفلسطينية وعدم التخلي عن المسعى الحقيقي لرفع شأن كل فرد منا ومساندة هذا التوجه بكل ما أوتينا من قوة.
وافتتح مجلس الطلبة وحركة الشبيبة الطلابية في جامعة فلسطين التقنية خضوري اليوم معرض قرطاسية الطالب تحت عنوان " أيلول حقٌ و إستحقاق " بأسعار منافسة جداً وتناسب الطلبة والذي سيستمر لمدّة عشر ايام.
وأشاد مجلس اتحاد الطلبة بعمل أعضائه وكوادر حركة الشبيبة الفتحاوية الذين يصلون الليل بالنهار للوصول بالطلبة الى ما يصبون اليه، داعياً جموع طلبة الجامعة للتوجه الى كلية العلوم التطبيقية لزيارة المعرض والاستفادة من نسبة الخصم التي تعتبر الأعلى في جامعات الوطن.
من جانبه قال رئيس مجلس الطلبة "حسين السعدي" أن هذا المعرض هو باكورة اعمال المجلس في الفصل الدراسي الجديد بهدف التخفيف من العبء المالي على طلبة الجامعة خاصة في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية الراهنة لشعبنا الفلسطيني، وأكد بأن مجلس الطلبة يحمل في جعبته الكثير في مختلف الجوانب النقابية والخدماتية والوطنية، و تأتي هذه الإنجازات في سياق عمل المجلس المتواصل لخدمة الطلبة.
كما وأكد دعم المجلس الكامل للقيادة الفلسطينية لإنتزاع الإعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967 والعضوية الكاملة في الأمم المتحدة حتّى تكون فلسطين الدولة 194 في الجمعية الأممية، ودعا الكتل الطلابية الى التحلّي بالمسؤولية الوطنية والتعالي عن أيّة مصالح فئوية أو حزبية خاصة في ظل هذا المنعطف التاريخي الحاد من حياة شعبنا.
كما وأكد منسّق حركة الشبيبة الطلابية الفتحاوية الأخ " سيف قعدان " دعم الحركة والتفافها حول القيادة الفلسطينية وعلى رأسها فخامة الرئيس "محمود عباس" للتوجه الى لأمم المتحدة لطلب الاعتراف بدولة فلسطين،و دعا كافة الطلبة بإختلاف الوان طيفهم السياسي للمشاركة الفاعلة في الفعاليات والنشاطات التي تدعم موقف القيادة الفلسطينية في معركة مجلس الأمن، والالتفاف الحقيقي حول القيادة ودعمها بكافة الوسائل، وتأييدها في كافة الإجراءات والقرارات التي أقرتها للحصول على الاعتراف.ًودعا مجلس الطلبة وحركة الشبيبة في بيان صحفي تم نشره أمس إلى الالتفاف حول القيادة الفلسطينية والوقوف من خلفها صفاً واحداً موحدا والخروج في مسيرات التأييد داخل المدن الفلسطينية وعدم التخلي عن المسعى الحقيقي لرفع شأن كل فرد منا ومساندة هذا التوجه بكل ما أوتينا من قوة.