قلقيلية- ندوة سياسية في جامعة القدس المفتوحة حول إعلان الدولة
نشر بتاريخ: 20/09/2011 ( آخر تحديث: 20/09/2011 الساعة: 14:34 )
قلقيلية- معا- نظم التوجيه السياسي والوطني بالتعاون مع جامعة القدس المفتوحة منطقة قلقيلية التعليمية ندوة سياسية لطلاب الجامعة حول الحراك السياسي الراهن واستحقاق أيلول وقبول عضوية فلسطين في الأمم المتحدة.
وتحدث في الندوة رئيس الجامعة الدكتور يحيى ندى والعميد نمر العايدي المفوض السياسي للمخابرات ونعيم الأشقر منسق اللجنة الوطنية الميدانية لفاعليات فلسطين الدولة 194 وبحضور مدير التوجيه السياسي والوطني المقدم رباح زيدان.
بداية رحب الدكتور يحيى ندى بهيئة التوجيه السياسي والوطني على هذه اللفتة والاهتمام الدائم بهذه الشريحة المهمة في المجتمع وأشار إلى دور الشباب في هذه المرحلة الهامة وخوض غمار هذه المعركة السياسية السلمية وأكد على أن استحقاق أيلول هو حلم شعبنا الذي حلم به طويلا.
كما تحدث العايدي عن أهمية التوجه إلى الأمم المتحدة للمطالبة بالعضوية الكاملة وأكد على ضرورة دعم القيادة الفلسطينية في هذه المرحلة الحاسمة في تاريخ الشعب الفلسطيني.
كما ركز العايدي على المكتسبات التي يمكن أن تتحقق في حال قبول عضوية فلسطين في الجمعية العامة ومنها حق الدولة مقاضاة الإسرائيليين على المجازر وجرائم الحرب التي ارتكبوها في حق شعبنا.
كما دعا الجهات الرافضة في الساحة الفلسطينية والأقلام الصفراء إلى قراءة الواقع بشكل جيد والنظر إلى الجانب الإسرائيلي ومدى تخوفه الذي وصل إلى الجنون من حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
كما قال نعيم الأشقر انه أصبح على العالم مسؤولية أخلاقية وإنسانية لمساعدة الشعب الفلسطيني في إعلان دولته داعيا إلى الالتفاف الشعبي والجماهيري خلال الفعاليات الداعمة للموقف الفلسطيني في الأمم المتحدة.
كما دعا الى الحفاظ على وحدة الموقف الفلسطيني والعمل على تنسيق الخطوات بشكل منظم لدى كل فئات المجتمع المدني لإيصال الصورة الحقيقية عن نضالنا الشعبي والسلمي للعالم بأننا شعب نستحق الحياة والدولة القادمة بإذن الله.
وتحدث في الندوة رئيس الجامعة الدكتور يحيى ندى والعميد نمر العايدي المفوض السياسي للمخابرات ونعيم الأشقر منسق اللجنة الوطنية الميدانية لفاعليات فلسطين الدولة 194 وبحضور مدير التوجيه السياسي والوطني المقدم رباح زيدان.
بداية رحب الدكتور يحيى ندى بهيئة التوجيه السياسي والوطني على هذه اللفتة والاهتمام الدائم بهذه الشريحة المهمة في المجتمع وأشار إلى دور الشباب في هذه المرحلة الهامة وخوض غمار هذه المعركة السياسية السلمية وأكد على أن استحقاق أيلول هو حلم شعبنا الذي حلم به طويلا.
كما تحدث العايدي عن أهمية التوجه إلى الأمم المتحدة للمطالبة بالعضوية الكاملة وأكد على ضرورة دعم القيادة الفلسطينية في هذه المرحلة الحاسمة في تاريخ الشعب الفلسطيني.
كما ركز العايدي على المكتسبات التي يمكن أن تتحقق في حال قبول عضوية فلسطين في الجمعية العامة ومنها حق الدولة مقاضاة الإسرائيليين على المجازر وجرائم الحرب التي ارتكبوها في حق شعبنا.
كما دعا الجهات الرافضة في الساحة الفلسطينية والأقلام الصفراء إلى قراءة الواقع بشكل جيد والنظر إلى الجانب الإسرائيلي ومدى تخوفه الذي وصل إلى الجنون من حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
كما قال نعيم الأشقر انه أصبح على العالم مسؤولية أخلاقية وإنسانية لمساعدة الشعب الفلسطيني في إعلان دولته داعيا إلى الالتفاف الشعبي والجماهيري خلال الفعاليات الداعمة للموقف الفلسطيني في الأمم المتحدة.
كما دعا الى الحفاظ على وحدة الموقف الفلسطيني والعمل على تنسيق الخطوات بشكل منظم لدى كل فئات المجتمع المدني لإيصال الصورة الحقيقية عن نضالنا الشعبي والسلمي للعالم بأننا شعب نستحق الحياة والدولة القادمة بإذن الله.