المكتب الحركي المركزي يدعو المعلمين للمشاركة في الاحتفالات
نشر بتاريخ: 20/09/2011 ( آخر تحديث: 20/09/2011 الساعة: 15:30 )
رام الله- معا- أكدت قيادة المكتب الحركي المركزي للمعلمين على دعمهم للقائد الرئيس أبو مازن رئيس دولة فلسطين، وللقيادة الفلسطينية في التوجه إلى الأمم المتحدة من اجل المطالبة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
جاء ذلك في سياق استمرار الفعاليات الشعبية التي ينظمها أبناء الشعب الفلسطيني بكل فئاته، ومؤسساته، من اجل دعم قيادته في الوصول إلى قرار أممي مفاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية كدولة تتمتع بعضوية كاملة في مجلس الأمن كاستحقاق وطني، فلم يبق شعب في هذا العالم يعيش تحت الاحتلال ويعاني مصادرة الحقوق ويسقط منه الشهداء بشكل يومي ويرزح عشرات الآلاف من أبنائه في سجون العنصرية الاسرائيلي.
وقال المكتب في بيان وصل "معا" نسخة عنه"آن الأوان أن نرفع علم دولتنا الفلسطينية حرة مستقلة كاملة السيادة على الأرض الفلسطينية، غير مباليين بالفيتو الأمريكي الذي يتهدد مشروع القرار برمته، هذا قرار المعلمين هذا قرار مربي الأجيال، فهم جزء من نسيج المجتمع الفلسطيني، ولهم دورهم الريادي في النضال، وهم الجنود المجهولين الذين قدموا أرواحهم عبر مراحل النضال المختلفة، من اجل فلسطين وحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم، وهم يمارسون حقهم بالتظاهر السلمي، وصدحت حناجرهم وقلوبهم لشهداء القضية الفلسطينية متمنين الرحمة لهم، وان تكون الجنة مسكنهم، كما أكدوا على ضرورة عمل القيادة والشعب من اجل تحرير الأسرى الفلسطينيين هؤلاء الذين ضحوا بأغلى لحظات العمر من اجل قيام الدولة الفلسطينية".
جاء ذلك في سياق استمرار الفعاليات الشعبية التي ينظمها أبناء الشعب الفلسطيني بكل فئاته، ومؤسساته، من اجل دعم قيادته في الوصول إلى قرار أممي مفاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية كدولة تتمتع بعضوية كاملة في مجلس الأمن كاستحقاق وطني، فلم يبق شعب في هذا العالم يعيش تحت الاحتلال ويعاني مصادرة الحقوق ويسقط منه الشهداء بشكل يومي ويرزح عشرات الآلاف من أبنائه في سجون العنصرية الاسرائيلي.
وقال المكتب في بيان وصل "معا" نسخة عنه"آن الأوان أن نرفع علم دولتنا الفلسطينية حرة مستقلة كاملة السيادة على الأرض الفلسطينية، غير مباليين بالفيتو الأمريكي الذي يتهدد مشروع القرار برمته، هذا قرار المعلمين هذا قرار مربي الأجيال، فهم جزء من نسيج المجتمع الفلسطيني، ولهم دورهم الريادي في النضال، وهم الجنود المجهولين الذين قدموا أرواحهم عبر مراحل النضال المختلفة، من اجل فلسطين وحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم، وهم يمارسون حقهم بالتظاهر السلمي، وصدحت حناجرهم وقلوبهم لشهداء القضية الفلسطينية متمنين الرحمة لهم، وان تكون الجنة مسكنهم، كما أكدوا على ضرورة عمل القيادة والشعب من اجل تحرير الأسرى الفلسطينيين هؤلاء الذين ضحوا بأغلى لحظات العمر من اجل قيام الدولة الفلسطينية".