جمعية الوداد تختتم دورة بعنوان "مقدمة في حقوق الإنسان"
نشر بتاريخ: 21/09/2011 ( آخر تحديث: 21/09/2011 الساعة: 11:29 )
غزة- معا- اختتمت جمعية الوداد للتأهيل المجتمعي دورة تدريبية في مجال حقوق الإنسان بعنوان "مقدمة في حقوق الإنسان" والتي تأتي ضمن مشروع شباب من أجل حقوق الإنسان والممول من الاتحاد الأوروبي.
وقال محمود أبو خليفة المدير التنفيذي للجمعية "إن الدورة تهدف إلى إكساب المشاركين المبادئ والمفاهيم الأساسية في حقوق الإنسان، بالإضافة إلى التعرف على مفاهيم النوع الاجتماعي وحقوق الشباب دوليا ووطنيا".
بدوره قال أحمد صيدم منسق المشروع أن الدورة استهدفت (109) شاب وشابة من طلبة وخريجي الجامعات الفلسطينية المختلفة من تخصصي الإعلام وتكنولوجيا المعلومات، والتي استمرت لاثني عشر يوما وبواقع (120)ساعة تدريبية.
وأضاف أن الدورة تركزت حول بناء قدرات الشباب في مجالات حقوق الإنسان والنوع الاجتماعي بالإضافة لحقوق الشباب وقانون رعاية الشباب الفلسطيني.
من جهتهم أثنى المشاركين على الجودة والمهنية العالية في تنفيذ التدريب والتي تمثلت باختيار مدربين أكفاء وذوو باع طويل في مجالات التدريب بالإضافة لتوفر كافة الإمكانيات التي ضمنت سير التدريب كما هو مخطط له.
وذكر صيدم أن التدريب هو مجرد بداية في طريق بناء قدرات الشباب الفلسطيني من كلا الجنسين لتعزيز وعيهم بثقافة حقوق الإنسان ونشر مبادئها والدفاع عنها, كما أكد على أن فعاليات وأنشطة المشروع مستمرة.
وأشاد بمدى فعالية والتزام المشاركين الذي تخطى عددهم الـ(100) مشارك طوال فترة التدريب الأمر الذي يعكس مدى اهتمام ووعي الشباب الفلسطيني بقضاياه وسعيه الدائم لتطوير قدراته وتوسيع مداركه.
وقال محمود أبو خليفة المدير التنفيذي للجمعية "إن الدورة تهدف إلى إكساب المشاركين المبادئ والمفاهيم الأساسية في حقوق الإنسان، بالإضافة إلى التعرف على مفاهيم النوع الاجتماعي وحقوق الشباب دوليا ووطنيا".
بدوره قال أحمد صيدم منسق المشروع أن الدورة استهدفت (109) شاب وشابة من طلبة وخريجي الجامعات الفلسطينية المختلفة من تخصصي الإعلام وتكنولوجيا المعلومات، والتي استمرت لاثني عشر يوما وبواقع (120)ساعة تدريبية.
وأضاف أن الدورة تركزت حول بناء قدرات الشباب في مجالات حقوق الإنسان والنوع الاجتماعي بالإضافة لحقوق الشباب وقانون رعاية الشباب الفلسطيني.
من جهتهم أثنى المشاركين على الجودة والمهنية العالية في تنفيذ التدريب والتي تمثلت باختيار مدربين أكفاء وذوو باع طويل في مجالات التدريب بالإضافة لتوفر كافة الإمكانيات التي ضمنت سير التدريب كما هو مخطط له.
وذكر صيدم أن التدريب هو مجرد بداية في طريق بناء قدرات الشباب الفلسطيني من كلا الجنسين لتعزيز وعيهم بثقافة حقوق الإنسان ونشر مبادئها والدفاع عنها, كما أكد على أن فعاليات وأنشطة المشروع مستمرة.
وأشاد بمدى فعالية والتزام المشاركين الذي تخطى عددهم الـ(100) مشارك طوال فترة التدريب الأمر الذي يعكس مدى اهتمام ووعي الشباب الفلسطيني بقضاياه وسعيه الدائم لتطوير قدراته وتوسيع مداركه.